#الرأي
#رائد_عبدالرحمن_حجازي
كلمة الرأي لها عدد كثير من المعاني والدلالات ولكن أهمها على الإطلاق هو دلالة التعبير وحرية الرأي .
ولا أشك في أن المرحوم بإذن الله الشهيد وصفي التل كان هذا مقصده حينما قام بتأسيس هذه الصحيفة الأردنية بحيث تكون صوتاً للحق ومنبراً لكل أردني حر .
مقالات ذات صلة من هو أبو عبيدة.. ما اسمه الحقيقي ومظهره؟ 2024/10/08
يا ترى الكاتب #أحمد_حسن_الزعبي الذي تشبث بالبقاء بها بالرغم من إغراءات مالية من صحيفة أُخرى وهذا ما قاله هو شخصياً والسبب أنه لن يترك منبراً حراً أسسه الشهيد وصفي التل ولن يتخلى عن أبسط مبادءه مقابل المال .
فهل يعقل أن تقوم الصحيفة بإنذاره بالفصل عبر صفحاتها التي لطالما كان يتهافت عليها الناس ليبحثوا بين حروفها وجزيئات حبرها عن منشورٍ يومي لأحمد حسن الزعبي وخصوصاُ على صفحتها الأخيرة يبث فيه أحزان المساكين وآنين المرضى واستغاثة الملهوفين ونداء المظلومين في السجون .
اليوم أحمد خلف القضبان وغداً ستكون القضبان خلفه وسيحدثنا بالكثير الكثير وسيعود أحمد إلى عرينه مرفوع الرأس .
#الحرية_لأحمد_حسن_الزعبي
رائد عبدالرحمن حجازي
رائد عبد الرحمن حجازي
#الرأي
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: الحرية لأحمد حسن الزعبي الرأي
إقرأ أيضاً:
حكم بلع البلغم والقيء على الصيام.. شوقي علام يوضح الرأي الشرعي
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن مذهب جمهور الفقهاء ينص على أن بلع البلغم لا يؤدي إلى فساد الصيام، إلا إذا خرج البلغم ثم تم ابتلاعه مرة أخرى، فإن ذلك يؤدي إلى الفطر في هذه الحالة.
بلع البلغم لا يؤدي إلى فساد الصياموأضاف «علام»، خلال حلقة برنامج «فتاوى الصيام»، المذاع على قناة «الناس»، أنه أما بالنسبة للمالكية، فذهبوا في الرأي الراجح عندهم، إلى أن بلع البلغم لا يفطر مطلقًا، مشيرا إلى أنه في حال تعرض الشخص لهذا الأمر، يمكنه اتباع رأي المالكية في هذه المسألة، وبالتالي لا يلزمه قضاء.
وفيما يتعلق بالقيء، أوضح «علام»، أن إذا غلب القيء على الصائم بدون تسبب منه، فإن صيامه يكون صحيحًا ولا قضاء عليه، مؤكدا على ضرورة أن يتجنب الصائم تعمد ابتلاع أي شيء مما خرج من جوفه، كما يجب عليه الحذر في هذا الأمر، وإذا تبقى شيء في جوفه بعد هذه الاحتياطات، فلا يؤثر ذلك على صيامه.
وتابع: «أما إذا تعمد الصائم القيء وهو في حالة اختيار ووعي، فإن صيامه يبطل، حتى وإن لم يرجع شيء منه إلى جوفه، وفي هذه الحالة عليه قضاء يوم بدلاً من اليوم الذي فسد صومه فيه، استنادًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «من زرع القيء فليس عليه قضاء، ومن استقاء يعني عمدًا فليقضِ».