البوابة:
2025-04-01@00:59:49 GMT

فتاة تتعرض لهجوم عنيف من قبل بقرة هائجة (فيديو)

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

فتاة تتعرض لهجوم عنيف من قبل بقرة هائجة (فيديو)

عاشت طفلة في الهند تبلغ من العمر 11 عامًا، لحظات قاسية ومرعبة، بعد تعرضها لهجوم مروع من قبل بقرة هائجة أثناء عودتها من المدرسة في إحدى المدن.

وكانت الفتاة "عائشة" تسير بصحبة والدتها وشقيقها وراء بقرة شاردة في الشارع، مع عجل إلى جانبها، حين أصدر شقيقها ضجة عالية، مما أثار استياء البقرة.

وهاجمت البقرة الغاضبة الفتاة ورفعتها من الأرض باستخدام قرنها، ثم داست عليها ودفعتها بعنف مرارًا وتكرارًا.

Content warning: This video contains potentially disturbing situation

A stray bull gored and trampled a child while she was returning from School with her sibling and mother in MMDA colony in Chennai. The victim is critically injured and admitted to hospital. pic.twitter.com/j6DevPIMzG

— RAMKUMAR R (@imjournalistRK) August 10, 2023

وعجزت والدة الفتاة عن إنقاذها، في اللحظة التي كانت فيها الفتاة تصرخ بأعلى صوتها طالبة المساعدة.

في البداية لم يجرؤ أحد من المارة في الشارع، على الاقتراب من البقرة الهائجة خوفًا من هجومها، ولكن بعد مرور بعض الوقت تمكن البعض من إلقاء الحجارة على البقرة وطردها من المكان.

تعرضت الطفلة لجروح خطيرة جراء هذا الهجوم المروع، لكنها نجت بفضل تدخل المارة الشجعان. 
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

قائد الثورة يبارك الشعب اليمني والشعب الفلسطيني بعيد الفطر



فيما يلي نص التهنئة:

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ

قال اللَّهُ تَعَالَى فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيم: {وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}[البقرة:185]

صدق الله العلي العظيم.

الله أكبر كبيراً، والحمد لله كثيراً، وسبحـان الله بكرةً وأصيلاً.

بمناسبة حـلول عيد الفطر السَّعيد، أعاده الله على أمَّتنا الإسلامية بالخير والنصر والبركات، أتوجَّـه بأطيب التهاني والتبريكات إلى شعبنا اليمني المسلم العزيز، ومجـاهديه الأعزاء المرابطين في الجبهات، وكافة منتسبي القوات المسلَّحـة والأمن، ومختلف المؤسسات الرسمية، وأسر الشهداء والجرحى والأسرى، وإلى أمتنا الإسلامية عموماً، والشعب الفلسطيني ومجـاهديه الأعزاء خصوصاً، ولاسيَّما أهل غزة، الذين نالوا مع فضيلة صيام شهر رمضان، شرف الجهاد، وفضيلة الثبات في وجـه الطغيان الإسرائيلي، والحصار، والإبادة الجماعية، فطوبى لهم على صبرهم وثباتهم.

إنَّ هذه المناسبة المباركة هي احتفاءٌ وتبجيلٌ لنعمة الله بشهر رمضان، بما فيه من البركات، وبما له من عطاء تربوي يسمو بالإنسان، فهو مدرسة ربَّانية للتَّزود بالتقوى، وهو ربيع القرآن الكريم، الذي ينير لنا درب الهداية والبصيرة، فيجمع لنا بين تزكية النفوس، والرشد الفكري والثقافي، والبصيرة، والوعي، والمعرفة بتعليمات الله المباركة، القيِّمة، الحـكيمة، التي يترتب على اتِّباعها خير الدنيا والآخرة، كما قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}[البقرة:183]، وكما قال تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ}[البقرة:185]، وكما قال تعالى: {وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}[البقرة:185].

إنَّ مناسبة العيد هي مناسبة للشكر لله، والتكبير له، على نعمته بالهدى، والتوفيق لإحياء الشهر الكريم بصيامه وقيامه، وما جعل الله فيه من مضاعفة الأجر، ونزول البركات، وأتاح فيه من الفرص التي تساعد الإنسان على الارتقاء الإيماني، وما فتح الله فيه من أبواب الخير، والاستجـابة للدعاء، فهي مناسبةٌ للفرح والاستبشار بنعمة الله وفضله؛ ولذلك فينبغي أن يكون إحياؤها سليماً من كل أشكال المعاصي، وأن تكون مناسبة لذكر الله، وفعل الخير، وصلة الأرحـام، وتعزيز أواصر الإخـاء والمحبة بين مجتمعنا المسلم، مع العناية بإخراج زكاة الفطرة، التي هي من الواجبات الإسلامية، ومن مظاهر التكافل الاجتماعي في الإسلام، كما ينبغي للمسلمين جميعاً أن يتذكَّروا في هذه المناسبة ما يعانيه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من: تجويع، وإبادة جماعية، وما يعانيه في الضفة من: تدمير وتهجير، وما يتعرَّض له المسجد الأقصى، مسرى النبي "صلى الله عليه وعلى آله" من: اقتحـامات واستباحـة من قِبَل الصهاينة اليهود المجرمين، وما تتعرض له القضية الفلسطينية عموماً من مؤامرات أمريكية إسرائيلية لتصفيتها، وأن يتذكَّروا مسؤوليتهم الإيمانية والدينية تجـاه ذلك.

فإننا نؤكِّد في هذه المناسبة: ثبات شعبنا على موقفه المبدئي الإيماني، في الإسناد الكامل والمناصرة للشعب الفلسطيني، والتصدي للعدوان الأمريكي الإجرامي على بلدنا، ونؤكِّد على أنَّ العدوان الأمريكي لن يؤثر على القدرات العسكرية، والعمليات الجهادية البطولية للإسناد لغزة، كما أنَّه لن يؤثر على قرار وموقف شعبنا، يمن الإيمان والجهاد، يمن الأنصار، الذي يستند إلى الهوية الإيمانية، والبصيرة القرآنية، ويعتمد على الله تعالى.

{وَكَفَى بِاللَّهِ وَلِيًّا وَكَفَى بِاللَّهِ نَصِيرًا}

وَالسَّـلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ؛؛؛

عبدالـملك بدرالدين الحوثي

29 / رمضان / 1446هـ

مقالات مشابهة

  • شاب يذبح نفسه أمام المارة صبيحة العيد في مصر
  • "نحر نفسه أمام المارة".. جريمة مروعة لشاب في مصر صبيحة العيد
  • توزيع الهدايا وكروت تهنئة الرئيس على المارة احتفالًا بعيد الفطر | صور
  • فستان زفاف ياسمين صبري يشعل السوشيال ميديا
  • شجاعة ممرضتين في إنقاذ أطفال حديثي الولادة من خطر زلزال عنيف .. فيديو
  • هل يصل ثواب قراءة القرآن إلى الميت؟ دار الإفتاء تجيب
  • قائد الثورة يبارك الشعب اليمني والشعب الفلسطيني بعيد الفطر
  • متى تتقاعد البقرة
  • المطوع يجيب فتاة لا ترغب في الزواج وترفض كل مَن يتقدم لها.. فيديو
  • سيارة تدهس فتاة أثناء عبورها الطريق دون انتباه .. فيديو