هاندا ارتشيل تُطيح بجورجينا رودريغز وتسرق الأضواء منها.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
استطاعت النجمة التركية الشهيرة "هاندا ارتشيل" أن تُطيح بعارضة الأزياء العالمية وحبيبة لاعب كرة القدم الشهير كريستيانو رونالدو "جورجينا رودريغز" من على عرش العلامة التجارية Laverne.
اقرأ ايضاًأجمل 10 ممثلات تركيات بعين الذكاء الاصطناعي.. وهاندا ارتشيل تتصدرهاندا ارتشيل تسرق الأضواء من جورجينا رودريغزأعلنت عدد من المصادر أنن النجمة التركية أصبحت الوجه الاعلاني الجديد لماركة عطور laverne وذلك بديلة لجورجينا رودريغز التي كانت الوجة الاعلامي لها لفترة من الزمن.
وشاركت ارتشيل في الاعلان الجديد للشركة العالمية التي تروّج لمنتجاتها، حيث أن الاعلان سيعرض في عدّة دول حول العالم ومن ضمنها دول عربية وهي "السعودية والامارات، بحرين، قطر، كويت، عمان، الاردن، مغرب وليبيا".
واعتبر العديد من الجمهور أن نجمة مسلسل أنت اطرق بابي تفوقت بهذه الطريقة على جورجينا التي تتمتع بشعبية كبيرة وشهرة واسعة عالميًا، وهو تفوق وصفه الجمهور بـ "المميز".
اقرأ ايضاًهاندا ارتشيل وحفصة نور تتافسان بالصدر العاري.. هل تقلّدان بعضهما؟هاندا ارتشيل أجمل نجمة تركيّة بحسب الذكاء الاصطناعي
استطاعت النجمة التركية "هاندا ارتشيل" أيضاً الحصول على لقب أجمل نجمة تركية وذلك بحسب معايير الذكاء الاصطناعي الذي صنّفها على رأس القائمة متفوقة على العديد من نجمات جيلها في تركيا.
ويشار بان ارتشيل تستعدّ في الوقت الحالي للبدء بتصوير المسلسل التركي المنتظر "غريبان" وذلك الى جانب النجم التركي "بوراك دينيز"، وكشفت المصادر في وقت سابق أن العمل هو النسخة التركية من المسلسل العربي "أولاد آدم" المقتبس عن دراما عالمية.
ويتناول قصة إعلامي شهير يعاني من انفصام واضطرابات نفسية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ هاندا ارتشيل أخبار المشاهير هاندا ارتشیل
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي مجرد وهم.. باحثون يكشفون السبب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في تطور جديد يعيد تقييم فعالية الذكاء الاصطناعي، أعلن باحثون بإحدى شركات التكنولوجيا العملاقة أن الذكاء الاصطناعي، وخصوصًا النماذج اللغوية الكبيرة، يُظهر سلوكًا يُوحي بالذكاء ولكنه في الواقع مجرد وهم، هذه النماذج تُظهر قدرة على الاستجابة والتفاعل مع المستخدمين، إلا أنها تفتقر إلى التفكير المنطقي الحقيقي وفهم السياق العميق.
ووفقا لموقع techxplore أن الباحثون يقولون رغم التقدم الكبير الذي حققته تطبيقات الذكاء الاصطناعي، توضح دراسة باحثي شركة التكنولوجيا أن هذه التقنيات ما زالت بعيدة عن تحقيق ذكاء حقيقي، والنماذج الحالية تعتمد على تقنيات تحليل الأنماط بدلاً من الفهم العميق أو التفكير المنطقي، مما يجعلها أداة مفيدة ولكنها ليست بديلاً عن العقل البشري، ونُشر البحث عبر منصة arXiv preprint.
نقاط البحث الأساسية:
• أجريت الدراسة على نماذج لغوية كبيرة، مثل تلك المستخدمة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي الشائعة.
• أظهرت النتائج أن هذه النماذج لا تفهم الأسئلة المطروحة فهمًا حقيقيًا، بل تعتمد على بنية الجمل والخوارزميات المكتسبة.
الفرضية الأساسية للدراسة:
افترض الباحثون أن الذكاء الحقيقي، سواء للكائنات الحية أو الآلات، يتطلب القدرة على:
1. التمييز بين المعلومات ذات الصلة وغير ذات الصلة: مثال ذلك، إذا سأل طفل والده عن عدد التفاح في حقيبة تحتوي على تفاح صغير الحجم، يمكن للعقل البشري تجاهل حجم التفاح كعامل غير ذي صلة بالإجابة.
2. إظهار التفكير المنطقي: القدرة على استخلاص الاستنتاجات الصحيحة بناءً على المعطيات المتاحة.
اختبار النماذج اللغوية الكبيرة:
• استخدم الباحثون مئات الأسئلة التي استُخدمت سابقًا لتقييم قدرة النماذج اللغوية.
• أضيفت معلومات غير ذات صلة إلى هذه الأسئلة لقياس قدرة الذكاء الاصطناعي على تجاهلها.
• النتيجة: أدى وجود معلومات زائدة إلى إرباك الذكاء الاصطناعي، مما نتج عنه إجابات خاطئة أو غير منطقية.
نتائج البحث:
1. عدم الفهم الحقيقي للسياق
النماذج اللغوية الكبيرة لا تفهم الأسئلة فهمًا عميقًا. بدلاً من ذلك، تستند إلى التعرف على الأنماط وتوليد إجابات تعتمد على البيانات السابقة.
2. إجابات مضللة
أعطت النماذج إجابات بدت صحيحة ظاهريًا، لكنها عند الفحص الدقيق تبين أنها خاطئة أو غير متسقة مع المنطق.
3. الوهم الذكي
النماذج تظهر وكأنها “تفكر” أو “تشعر”، لكنها في الواقع تعتمد على خوارزميات تعليم الآلة للتفاعل مع المستخدم، دون وجود ذكاء حقيقي أو إدراك.
أمثلة توضيحية من البحث:
• سؤال بسيط: عند طرح سؤال على الذكاء الاصطناعي يتضمن معلومات غير ضرورية، غالبًا ما يدمجها في إجابته بدلاً من تجاهلها.
• الشعور والإحساس: عند سؤال الذكاء الاصطناعي عن “شعوره” تجاه أمر معين، قد يقدم إجابات تُوحي بأنه يشعر، لكن هذه مجرد خدعة لغوية تعتمد على بيانات التدريب.
دلالات البحث:
• النتائج تعزز وجهة النظر التي ترى أن الذكاء الاصطناعي ليس “ذكاءً” حقيقيًا بالمعنى البشري، بل هو نموذج إحصائي معقد.
• تؤكد الدراسة أن الذكاء الاصطناعي الحالي غير قادر على التفكير المنطقي أو فهم السياق كما يفعل الإنسان.
التحديات المستقبلية:
• تحسين قدرة النماذج اللغوية على الفصل بين المعلومات ذات الصلة وغير ذات الصلة.
• تطوير نماذج ذكاء اصطناعي تفهم السياق بشكل أفضل وتُظهر منطقًا أقرب للإنسان.
• تقليل الاعتماد على الأنماط الإحصائية وزيادة التركيز على التفاعل الديناميكي.