استطاعت النجمة التركية الشهيرة "هاندا ارتشيل" أن تُطيح بعارضة الأزياء العالمية وحبيبة لاعب كرة القدم  الشهير كريستيانو رونالدو "جورجينا رودريغز" من على عرش العلامة التجارية Laverne.

اقرأ ايضاًأجمل 10 ممثلات تركيات بعين الذكاء الاصطناعي.. وهاندا ارتشيل تتصدرهاندا ارتشيل تسرق الأضواء من جورجينا رودريغز
 

أعلنت عدد من المصادر أنن  النجمة التركية أصبحت الوجه الاعلاني الجديد لماركة عطور laverne وذلك بديلة لجورجينا رودريغز التي كانت الوجة الاعلامي لها لفترة من الزمن.


 

وشاركت ارتشيل في الاعلان الجديد للشركة العالمية التي تروّج لمنتجاتها، حيث أن الاعلان سيعرض في عدّة دول حول العالم ومن ضمنها دول عربية وهي "السعودية والامارات، بحرين، قطر، كويت، عمان، الاردن، مغرب وليبيا".

واعتبر العديد من الجمهور أن نجمة مسلسل أنت اطرق بابي تفوقت بهذه الطريقة على جورجينا التي تتمتع بشعبية كبيرة وشهرة واسعة عالميًا، وهو تفوق وصفه الجمهور بـ "المميز".

 

اقرأ ايضاًهاندا ارتشيل وحفصة نور تتافسان بالصدر العاري.. هل تقلّدان بعضهما؟هاندا ارتشيل أجمل نجمة تركيّة بحسب الذكاء الاصطناعي
 

استطاعت النجمة التركية "هاندا ارتشيل" أيضاً الحصول على لقب أجمل نجمة تركية وذلك بحسب معايير الذكاء الاصطناعي الذي صنّفها على رأس القائمة متفوقة على العديد من نجمات جيلها في تركيا.
 

ويشار بان ارتشيل تستعدّ في الوقت الحالي للبدء بتصوير المسلسل التركي المنتظر "غريبان" وذلك الى جانب النجم التركي "بوراك دينيز"، وكشفت المصادر في وقت سابق أن العمل هو النسخة التركية من المسلسل العربي "أولاد آدم" المقتبس عن دراما عالمية.

ويتناول قصة إعلامي شهير يعاني من انفصام واضطرابات نفسية.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ هاندا ارتشيل أخبار المشاهير هاندا ارتشیل

إقرأ أيضاً:

كتاب لم يكتبه أحد.. كيف خلق الذكاء الاصطناعي كاتبا وهميا؟

تبين أن مؤلف كتاب فلسفي نشر مؤخرا ليس موجودا في الواقع، حيث تولى الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع أحد المفكرين الإيطاليين خلق "الكاتب الوهمي" ونظريته الفلسفية المطروحة في الكتاب.

وبحسب تقرير نشر موقع "بي بي سي"، فإن الكتاب الذي حمل عنوان "الهيبنوقراطية: ترامب، ماسك وهندسة الواقع"، صدر في الأول من ديسمبر/كانون الأول الماضي في إيطاليا.

وتم تقديم  الكتاب على أنه من تأليف "فيلسوف ومنظّر في وسائل الإعلام" من هونغ كونغ يدعى جيانوي شون، ويعمل على "تأثير التقنيات الرقمية على الوعي الجمعي وتشكّل الذات المعاصرة".


غير أن الصحفية الإيطالية سابينا ميناردي، وبعد محاولات متعددة للتواصل مع شون لإجراء مقابلة، اكتشفت أن "الاسم لم يكن سوى اسم مستعار لعمل خلقه وحرّره المفكر الإيطالي أندريا كولاميديشي بالتعاون مع أداتين للذكاء الاصطناعي هما ‘تلون’ و’كلود’، في إطار مشروع فلسفي يهدف إلى كشف تأثير الذكاء الاصطناعي في إنتاج خطاب متلائم ومقنع".

يقدم الكتاب، الذي جذب اهتمام الصحافة الفكرية الأوروبية، نقدا للنظام العالمي من خلال شخصيتين مركزيتين هما الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك.

ويطرح الكتاب فرضية مفادها أن "نظاما جديدا يبرز اليوم لا يُمارَس فيه التحكم من خلال قمع الحقيقة، بل من خلال تكاثر السرديات إلى درجة يصبح فيها وجود أي نقطة ثابتة أمرا مستحيلا".

ويطرح العمل رؤية فلسفية مفادها أن "الخطاب الذي ألقاه دونالد ترامب خلال حفل تنصيبه في الكابيتول لا يُمثل مجرد حدث سياسي أو انتصار لأيديولوجيا معينة، بل يُجسّد بشكل حاسم بروز نظام جديد للواقع، حيث تمارس فيه السلطة تأثيرها من خلال التلاعب المباشر بحالات الوعي الجماعي".

كما جاء في الكتاب أن “كل حدث، كل صورة، كل كلمة هي جزء من آلية لا تكتفي بتمثيل الواقع، بل تقوم باستبداله. فالمحاكاة لم تعد تقلد الواقع، بل تسبقه. إنها من تُشكّله (…) وهي لا تُقدّم نفسها كنظام سردي واحد، بل ككون من الاحتمالات".

المفارقة، بحسب تقرير "بي بي سي"، أن العمل الذي ينتقد "أشكالا جديدة من التلاعب"، اعتمد أسلوب خداع الجمهور عبر اختلاق مؤلف وهمي، وصور شخصية للكاتب الوهمي مولدة بالذكاء الاصطناعي.


تجدر الإشارة إلى أن قانون الذكاء الاصطناعي الأوروبي، ينص على أن "عدم وسم النصوص أو الفيديوهات أو المقاطع الصوتية المُنتجة بواسطة الذكاء الاصطناعي يشكل انتهاكا جسيما"، وهو ما لم يتم الالتزام به في حالة هذا الكتاب. ولم يُعرف بعد ما إذا كان كولاميديشي سيخضع للمساءلة القانونية.

وبعد الكشف عن حقيقة المؤلف، أُضيفت فقرة توضيحية على الموقع الإلكتروني الخاص بالعمل، جاء فيها: "بعدما عرف الناس أن شون ليس شخصا حقيقيا بل نتيجة تعاون بين إنسان وذكاء اصطناعي، لم ينتهِ المشروع، بل دخل في مرحلة جديدة".

وأضافت الفقرة أن "هذه المرحلة تُظهر أن شون هو مثال على طريقة تفكير جديدة، لا تأتي فقط من عقل بشري واحد، بل من تعاون بين البشر والآلات. شون أصبح اليوم وسيلة لاختبار أفكار وأساليب جديدة في الفلسفة، ويساعدنا على فهم كيف يمكن أن نُنتج أفكاراً مختلفة عندما نعمل معاً - بشراً وآلاتٍ ـ بدلاً من الاعتماد فقط على كاتب واحد أو عقل فردي".

مقالات مشابهة

  • كتاب لم يكتبه أحد.. كيف خلق الذكاء الاصطناعي كاتبا وهميا؟
  • كيف يساعد الذكاء الاصطناعي الأطباء؟
  • فيلم استنساخ.. غياب المنطق والهلع من الذكاء الاصطناعي
  • بيل غيتس يُحذر.. ماذا لو قرر الذكاء الاصطناعي الاستغناء عنّا؟
  • الذكاء الاصطناعي في اكتشاف سرطان الجلد.. ما له وما عليه
  • تعرف على أهم الأطعمة التي تمدك بالماغنسيوم
  • الاستثمار في عصر الذكاء الاصطناعي «استراتيجيات، فرص، وحوكمة»
  • OpenAI تطلق أحدث نسخة من نموذج الذكاء الاصطناعي GPT-4.1
  • بين السجن والترحيل| القصة الكاملة للواقعة التي أثارتها الصحافة الهولندية حول سائحة اعتدت على شاب
  • الذكاء الاصطناعي.. رفيق في السفر