البوابة نيوز:
2024-10-09@19:22:54 GMT

أفضل منصة تداول كريبتو مرخصة في الشرق الأوسط

تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

العملات الرقمية (الكريبتو) أصبحت من الأسواق المالية المهمة حول العالم، حيث انتشر استخدامها على نطاق واسع، لذا كان من الضروري توفير منصات تداول متطورة وآمنة تمكن المستثمرين والمتداولين في هذا المجال من تلبية احتياجاتهم.

مؤخرًا، شهد الشرق الأوسط اهتمامًا متزايدًا بسوق العملات الرقمية يمكن أن يكون مدفوعًا بالتطورات الاقتصادية والتكنولوجيا إلى جانب الرغبة في التنويع الاقتصادي والابتكار في مجال الخدمات المالية.

إذا كنت من المهتمين بالتداول في سوق الكريبتو، في التقرير التالي نستعرض مجموعة من أفضل منصات التداول التي يمكنكم التداول عليها في الشرق الأوسط، وسنتعرف أيضًا على أهم مزاياها بالإضافة إلى التحديات التي تواجهها.

انتشار العملات الرقمية في الشرق الأوسط

صحيح، أن ليس كل دول الشرق الأوسط أبدت اهتمامًا بسوق العملات الرقمية (كريبتو)، فهناك ما زالت بعض الدول التي لديها تحفظات بخصوص هذا السوق، إلا أن هناك بعض الدول القوية في الشرق الأوسط التي أبدت اهتمامها بهذا السوق مثل، دولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، والبحرين فقد قادوا التحول نحو تنظيم هذا المجال بفضل مجموعة من السياسيات الاقتصادية المبتكرة التي طبقوها، والتوجه نحو التحول الرقمي، وهذا جعلهم بلا شك  بيئة خصبة للاستثمار في العملات الرقمية، مما ساهم في إطلاق عدد من المنصات التي توفر خدمات تداول آمنة وموثوقة للمستثمرين.

على جانب آخر، الاهتمام الحكومي بسوق الكريبتو من قبل هذه الدول كان له دور محوري في تنظيم السوق وحمايته من الممارسات غير القانونية، حيث تم تقديم إطارًا تنظيميًا واضحًا لتداول العملات الرقمية من خلال الاعتماد على الهيئات التنظيمية مثل هيئة الأوراق المالية والسلع ومركز دبي للسلع المتعددة، وبالتأكيد ساهم هذا في جذب العديد من منصات التداول إلى المنطقة من أجل تقديم خدماتها بداخلها بشكل قانوني ومرخص.

التحديات التنظيمية في تداول العملات الرقمية بالشرق الأوسط

بالرغم من الاهتمام الكبير الذي يتبناه الشرق الأوسط بسوق الكريبتو إلا أن هذا السوق لا يخلي من التحديات، أحد أبرزها هو التأكد من الامتثال للأنظمة والقوانين المحلية لكل دولة، فمثلًا تختلف القوانين التنظيمية بين دول مجلس التعاون الخليجي لهذا السوق، فبينما تقوم بعض الدول بتنظيم هذا السوق والسماح للمتداولين فيه بالتداول بداخله مع الكثير من المزايا، إلا أنه هناك دول أخرى لا تزال تتبع سياسات أكثر تحفظًا بخصوص سوق الكريبتو، وتفرض العديد من القيود على التداول في سوق العملات الرقمية سواء على المستوى المحلي أو العالمي.

 أيضًا، ليست القيود التنظيمية التي تفرضها بعض الدول على سوق الكريبتو هي أساس المشكلة عند التداول في هذا السوق، ولكن الطبيعة التقلبية لسوق العملات الرقمية  تشكل تحدياً كبيراً لكل من المستثمرين والجهات التنظيمية. فالتعامل مع عملات ذات طبيعة متقلبة يتطلب حماية المستثمرين خاصة عند التداول بالهامش، وضمان أن يتم تقديم خدمات تداول شفافة وآمنة،  ومن هنا تأتي أهمية المنصات المرخصة التي تخضع للتنظيم الصارم والتي توفر آليات لحماية المستثمرين.

ما هي المنصة المثالية لتداول العملات الرقمية؟

لكي تتمكن من اختيار منصة تداول كريبتو في الشرق الأوسط، هناك مجموعة من العوامل والمعايير التي يجب وضعها في عين الاعتبار لضمان الحصول على تجربة تداول آمنة وفعالة، ومن بين هذه العوامل التالي.

الترخيص والتنظيم 

مهما كان السوق الذي تداول فيه، وحتى ولو كان سوق غير سوق الكريبتو الذي نخصص له الحديث في هذا المقال، يجب بشكل عام، أن يتم الاعتماد على منصات تداول مرخصة من قبل هيئة تنظيمية معترف بها من الهيئات الرقابية المعروفة على نطاق محلي وعالمي، فهذا سيضمن أن شركة التداول محل التعامل تمتثل للقوانين التي تضعها الهيئات الرقابية، وبالتالي سيضمن هذا للمستثمرين تداول آمن بشكل كبير.

الشفافية 

من المهم أن تكون منصة التداول التي تتعامل معها توفر الشفافية في العمليات المالية التي تتم عليها، فأي منصة تداول يمكن القول بأنها جديرة بالثقة يجب أن تكون واضحة في الرسوم التي تفرضها والسياسات المتعلقة بالتداول التي تطبقها، فإذا كان هناك غموض بخصوص الرسوم والعمولات التي تفرضها شركة التداول يجب على المتداولين تجنب التعامل معها فورًا.

 الأمن السيبراني 

من المهم جدًا أن يكون لدى المنصة التي تتعامل معها أعلى مستويات الحماية الأمنية للمستخدمين، فالتداول الإلكتروني قد يكون معرض لتهديدات القرصنة الإلكترونية، لذا فإن منصة التداول الجيدة هي التي لديها آليات تشفير عالية تحمي بها المعلومات المالية الخاصة بالمتداولين معها من الضياع.

خدمة العملاء 

لا غنى عن خدمة العملاء في أي منصة تداول مهما كانت الأصول المالية التي يمكن للمتداولين الوصول إليها معها، والمقصود بخدمة العملاء هنا هو توفير دعم فني قوي وسريع للرد على استفسارات المتداولين وحل المشكلات التي قد تواجههم، ويجب أن يكون هناك أكثر من آلية دعم، كالاتصال الهاتفي، والرسائل النصية، والدردشة الفورية، وأن يكون الدعم مقدم بأكثر من لغة، ومن ضمنها اللغة العربية .

التنوع في العملات الرقمية 

سوق العملات الرقمية سوق واسع للغاية، حيث أنك يمكنك التداول على الآلاف من  العملات الرقمية بداخله، وهناك منها ما هو مشهور للغاية مثل البيتكوين، والايثريوم، وهناك منها ما زال يخطو خطواته الأولى في هذا المجال، وعند اختيار منصة تداول كريبتو يجب أن يتم اختيار منصة تمنح للمستثمرين إمكانية الوصول إلى مجموعة واسعة من العملات الرقمية، لأن هذا يتيح للمستثمرين تنويع محفظتهم الاستثمارية.

أدوات التحليل 

بدون أدوات التحليل المتداولين لن يستطيعون أن يتوقعوا التوجه المستقبلي للسوق الذي يتداولون فيه، ومنصة التداول الجيدة هي التي تقدم أدوات التحليل الفني والأساسي للمتداولين معها، والتي ستخدمهم في اتخاذ قرارات التداول الخاصة بهم بشكل مستنير.

أفضل منصات تداول العملات الرقمية المرخصة في الشرق الأوسطبينانس Binance

عندما نتحدث عن منصة للتداول العملات الرقمية، فبالتأكيد لا يمكننا تجاهل بينانس التي تُعد واحدة من أكبر منصات تداول العملات الرقمية على مستوى العالم، وتتمتع بشهرة واسعة في منطقة الشرق الأوسط، خصوصًا أنها تقدم خدماتها داخل هذا السوق بشكل قانوني ومرخص، مما يجعلها خيارًا مفضلًا للعديد من المستثمرين.

هذا، وبالرغم من أن بينانس ليست منصة محلية، ولكن لديها شعبية كبيرة في الشرق الأوسط بفضل الميزات المتنوعة التي توفرها، والدعم الكبير للعديد من العملات الرقمية على متن منصتها.

على الجانب الآخر، ما يجعل بينانس من المنصات المميزة لتداول الكريبتو هي رسوم التداول المنخفضة التي توفرها، وأدوات التحليل المتقدمة، وأنظمة التشفير والأمان المتعددة والمتطورة ، كما أن المنصة تقدم واجهة استخدام سهلة حتى للمبتدئين، مما يجعلها خيار أكثر من رائع للمتداولين الراغبين في الولوج لسوق الكريبتو من الشرق الأوسط.

ريبل Ripple

ريبل ليست مجرد منصة تداول بل هي نظام دفع مبتكر يعتمد على تقنية البلوكشين. لدى ريبل شعبية كبيرة في الشرق الأوسط مدعومة بسبب شراكتها مع البنوك والمؤسسات المالية المحلية والتي تعزز من مصداقيتها، وتثبت أنها مرخصة وآمنة.

 ريبل تتمتع بنظام حماية مالي متطور للغاية يسهل عمليات الدفع والتحويل بسرعة فائقة وأمان عالي، وبتكلفة منخفضة، لذا فإن المنصة مثالية لهؤلاء الذين يبحثون عن الأمان والتنظيم الجيد. 

بيت أواسيس BitOasis

بيت أواسيس هي منصة تداول كريبتو مقرها في دبي وهي مرخصة من قبل عدة هيئات تنظيمية في الإمارات. تمثل هذه المنصة خياراً ممتازاً للمستثمرين في الشرق الأوسط الذين يبحثون عن منصة محلية تقدم خدمات متميزة وآمنة.

يمكن للمستثمرين المشتركين مع هذه المنصة التداول على مجموعة واسعة للغاية من العملات الرقمية كالبيتكوين والإيثريوم، بالإضافة إلى أن المنصة تراعي المبتدئين بشكل كبير داخل هذا المجال، وهذا عن طريق تقديم واجهة مستخدم بسيطة وسهلة الاستخدام تمكنهم من التنقل على المنصة، وإجراء عمليات التحليل الأساسي والفني بسلاسة ودون أي تعقيدات، ناهيك عن أن المنصة تتمتع بمستوى أمان عالٍ بفضل استخدام تقنيات التشفير وأنظمة الحماية المتقدمة.

المنصة كوين مينا CoinMENA

كوين مينا هي منصة تداول كريبتو مقرها في البحرين ومرخصة من قبل مصرف البحرين المركزي. لدى المنصة مجموعة واسعة من العملات الرقمية التي يمكن للمستثمرين في جميع أنحاء الشرق الأوسط الوصول إليها والتداول عليها، وهي موجهة بشكل أساسي للشرق الأوسط، لذا فهي تراعي في تعاملاتها كل التفاصيل المتعلقة بالتنظيم والقيود المفروضة في منطقة الشرق الأوسط.

تتميز كوين مينا بواجهة مستخدم مريحة ومرنة في التعامل، مما يجعلها مناسبة لكل من المبتدئين والمحترفين.

رين Rain

لا تقل رين أهمية عن المنصات التي سبقتها، فهي منصة تداول كريبتو مقرها في البحرين ومرخصة من قبل مصرف البحرين المركزي أيضاً. تتميز هذه المنصة بكونها موجهة بشكل أساسي للمتداولين في منطقة الخليج. لدى رين خدمات تداول آمنة وشفافة، بالإضافة إلى أنها توفر دعم للعملاء متاح على مدار الساعة. ولدى المنصة مجموعة كبيرة من العملات الرقمية، وتمتاز برسوم تداول تنافسية.

في النهاية اختيار منصة تداول كريبتو مرخصة في الشرق الأوسط ليس بالأمر الصعب، فقط اتبع التعليمات الموجودة في هذا المقال، وستتمكن من ذلك.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تداول العملات الرقمیة سوق العملات الرقمیة من العملات الرقمیة فی الشرق الأوسط منصة التداول منصات تداول اختیار منصة هذا المجال بعض الدول التی توفر هذا السوق الأوسط ا أن یکون فی هذا

إقرأ أيضاً:

Game Jam منصة لتمكين الجيل القادم من مطوري الألعاب الرقمية

 اختتمت النسخة الثانية من منافسات "جيم جام – Game Jam”" التي تم إطلاقها في مايو 2024، في "بكسول" القناة بأبوظبي على مدار ثلاثة أيام من 5  إلى 7  أكتوبر الجاري. 

تمثل المنافسة جزءاً أساسياً من سلسلة المنافسات في مسابقة الإمارات لصُنّاع الألعاب الرقمية، التي تنظمها "إندليس ستوديوز " Endless Studios الرائدة في مجال الألعاب الرقمية.
ويأتي تنظيم المسابقة تماشياً مع رؤية "نحن الإمارات 2031"، التي تؤكد أهمية التعليم الرقمي والابتكار في تحقيق النمو الوطني.

 وتستهدف الفئات العمرية بين 17 و27 عاماً، حيث تمنحهم الفرصة لإبراز مهاراتهم في تطوير الألعاب الرقمية. وتشمل المنافسة سلسلة من التحديات والتجارب العملية، إلى جانب التوجيه والإرشاد من خبراء متخصصين في مجالات التصميم، الهندسة، الفن، وإدارة المشاريع، مما يعزز قدراتهم الرقمية، ويكسبهم المهارات التقنية اللازمة في هذا القطاع الرقمي، باعتباره واحداً من القطاعات الهامة في تشكيل المستقبل.
وتُركز مسابقة الإمارات لصُناع الألعاب الرقمية على سلسلة من المنافسات، ومن أبرزها Game Jam التي تستوحي موضوعاتها من التراث الثقافي الإماراتي خلال فعالية تمتد لثلاثة أيام، حيث يجتمع المشاركون الشباب معاً لتطوير أفكارهم وتوظيف أحدث التقنيات في المنافسة.

 وتعد المنافسة منصة مثالية لتنمية مهاراتهم وتوسيع آفاقهم الإبداعية، مما يعزز دورهم في بناء قادة المستقبل في قطاع الألعاب والتكنولوجيا، وفقاً لاستراتيجية دولة الإمارات في دعم الشباب وتوفير فرص التقدم التكنولوجي.
كما تجسّد مسابقة الإمارات لصناع الألعاب التي تشتمل على سلسلة منافسات “Game Jam” الجهود الحثيثة التي يبذلها مجلس التوازن وسبيس 42 و "إندليس ستوديوز"، وحرص هذه الأطراف على التعاون ومواصلة طرح المبادرات المثمرة من أجل رعاية قادة المستقبل الرقميين. 


وأكّد شريف هاشم الهاشمي، الرئيس التنفيذي للعمليات في مجلس التوازن، على أهمية سلسلة منافسات Game Jam” " في مختلف مراحلها ضمن مسابقة صناع الألعاب الرقمية، مشيراً إلى أنها تعكس اهتمام مجلس التوازن بتعزيز قدرات المواهب الشابة ، وتمكينهم في مجالات الإبداع والتكنولوجيا، لاسيما في تطوير الألعاب الرقمية."


وقال: "يعتبر هذا النوع من المنافسات أساسيًا لتطوير المهارات التكنولوجية، فضلاً عن دوره الجوهري في غرس الشعور بالفخر والانتماء للتراث الثقافي الوطني، مما يسهم في بناء جيل من المبتكرين القادرين على تشكيل المستقبل الرقمي لدولة الإمارات." 

 أضاف: "نسعى من خلال هذه المبادرات إلى تشجيع الشباب للتعبير عن إبداعاتهم، وتطوير قدراتهم للمنافسة في الأسواق العالمية، مما يكشف أمامهم آفاقًا جديدة من الفرص والتحديات."
 قال حسن الحوسني، المدير العام لشركة سبيس 42: "تهدف شراكتنا مع مجلس التوازن واستوديوهات "إندلس ستوديوز" إلى تسخير التكنولوجيا المتقدمة وعلوم البيانات لإلهام الجيل القادم. ومن خلال التركيز على تطوير محتوى الألعاب الرقمية نسعى إلى إعداد شبابنا ليكونوا قادة المستقبل الرقمي من خلال توفير محتوى تعليمي وثقافي، وإعدادهم ليكونوا مهندسي التقدم التكنولوجي المستقبلي".
وأثبتت مسابقة الإمارات لصناع الألعاب أهميتها كتجربة أسهمت في تغيير حياة الكثيرين من المشاركين فيها، وهو ما أظهره المتنافسون في البرامج السابقة الأخرى التي نظمتها "إندليس ستوديوز"، حيث أكدوا على التأثير الإيجابي لمثل هذه المبادرات على تطورهم الشخصي والمهني. وفي هذا الإطار، أعربت دعاء الرفاعي، خريجة برنامج كابستون Capstone بجامعة أبوظبي عن امتنانها للتوجيه الذي تلقته قائلة: "المسابقة ساعدتني في تحقيق حلمي بالعمل في مجال تطوير الألعاب، وحصلت على الدعم الهائل من المرشدين، وكانت روح التعاون شغفي ومصدر ثقتي، وساعدني ذلك على اكتساب المهارات اللازمة للعمل في مجال تطوير الألعاب".
قال المشارك من جامعة أبوظبي، إعجاز خان " تحوّلت هوايتي إلى مهنة يمكنني مزاولتها في المستقبل، ويُعزى الفضل في ذلك إلى التوجيه المنظّم والملاحظات التي تلقّيتها من الخبراء في "إندليس ستوديوز". ويمكن القول إن هذه التجربة كانت مهمة جداً في مساعدتي على دخول صناعة تطوير الألعاب".
ومع انتقال المنافسة إلى مرحلتها النهائية في مايو 2025، يتطلّع المتسابقون إلى الإعلان عن المشاريع الفائزة، حيث يمثّل هؤلاء المبتكرون الشباب الجيل القادم من القادة الرقميين الذي سيسهمون في دفع عجلة التقدم في هذا المجال.
وأكد مات داليو، الرئيس التنفيذي لشركة "إندليس ستوديوز" على التأثير الجذري لهذه المسابقة، وقال: "إن منافسات  “Game Jam” تعدّ بحقّ أكثر من مجرد مسابقات لتطوير الألعاب؛ فهي تمثّل جانباً أساسياً من التزامنا برعاية المواهب الاستثنائية في الدولة. ويكتسب المشاركون في هذه التحديات المهارات الفنية، كما تُتاح لهم الفرص الواقعية لاستكشاف مسارات جديدة لتحقيق النمو الشخصي وضمان الحصول على الوظائف المستقبلية. وتُعتبر هذه المسابقة احتفالاً بروح الابتكار التي تمتاز بها دولة الإمارات، ومبادرة مهمة لدعم شباب الإمارات بالأدوات والفرص التي تقودهم إلى التميز على المستويين الإقليمي والعالمي".
وسيتم ترشيح المشاريع البارزة من منافسات “Game Jam” للمرحلة النهائية من مسابقة الإمارات لصُنّاع الألعاب المقرر اكتمالها في مايو 2025. وسيحصل الفائزون على جوائز تبلغ قيمتها الإجمالية 100,000 درهم، مع تقدّم أفضل المشاريع إلى الجولة النهائية. وإضافة إلى الجوائز التقنية، مثل لوحات المفاتيح والسماعات وأجهزة مفاتيح "نينتيندو"، يكتسب المشاركون خبرة قيّمة جداً من شأنها أن تُمهّد الطريق لهم لمزاولة مهن في صناعات الألعاب والتكنولوجيا على نطاقٍ أوسع.
 

مقالات مشابهة

  • Game Jam منصة لتمكين الجيل القادم من مطوري الألعاب الرقمية
  • كيف يمكن الحصول على توصيات تداول الاسهم موثوقة؟
  • منصة “فيزيكسوالا” تطلق خدماتها في السعودية وتعزز حضورها في الشرق الأوسط
  • عاجل:- ترامب يتعهد بتحويل غزة إلى وجهة عالمية أفضل من موناكو
  • بمساعدة دول عربية.. ترامب يتعهد بتحويل غزة لأفضل من موناكو
  • ترامب: قطاع غزة يمكن أن يصبح أفضل من موناكو بعد إعادة إعماره
  • ترامب يتعهد في حال عودته للبيت الأبيض بإعادة إعمار قطاع غزة وجعله أفضل من موناكو بمساعدة بلدين خليجيين
  • الحوثيون يعلنون مسؤوليتهم عن الصواريخ التي أطلقت على وسط إسرائيل
  • موجة الموت التي أسقطت الملالي في الشرق الأوسط