كتبت عن كارثة أكثر من سبعين ألف طالب مصريين حصلوا على الثانوية العامة من 15 دولة أجنبية وعربية وعادوا إلى مصر لدخول جامعاتها ولكن للاسف ما زالت نتائجهم محجوبة فى مكتب التنسيق.. والأمر لم يتم التعامل معه حتى تلك اللحظة بشفافية ومصير هؤلاء الطلاب إلى ضياع قام عدد كبير من أولياء أمور هؤلاء الطلاب بالتوجه إلى مكتب التنسيق لمعرفة ماذا حدث وكيف سيتم التعامل مع أبنائهم خاصة وأن الدراسة فى الجامعات بدأت وحتى الآن لم تظهر نتائج دخولهم الجامعات وهو ما يؤثر على مستقبلهم وخاصة أن بعض الكليات العملية لا تقبل الغياب بسبب موادها العملية.
المطلوب هو تحرك فورى لانقاذ هؤلاء الطلاب من مصير مجهول حيث لا يصلح أن يعامل الآلاف الطلاب بخطأ طالب أو طالبين أو حتى عشرة طلاب.. مطلوب من الوزارة ومكتب التنسيق اعلان أسباب الأزمة وطمأنة أولياء الأمور على مستقبل أبنائهم مع بدء عمل الجامعات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صكوك الكارثة مستمرة خالد حسن كارثة أكثر الثانوية العامة هؤلاء الطلاب
إقرأ أيضاً:
إعصار القرن.. فلوريدا تترقب الكارثة في الساعات المقبلة
بغداد اليوم- متابعة
أظهر مقطع فيديو لوكالة الفضاء الدولية "ناسا" إعصار ميلتون من الفضاء وهو يقترب من الساحل الغربي لولاية فلوريدا في الولايات المتحدة الأمريكية، وسط شعور بالقلق من كارثة محدقة في أوساط السكان الذين سارعوا لتحصين منازلهم والهرب.
ولا يزال إعصار ميلتون عاصفة عنيف يمكن أن تضرب تامبا وسانت بطرسبرغ بالولاية ضربة مباشرة غير مسبوقة في القرن الجاري.
وتجتاح المنطقة المكتظة بالسكان عواصف عنيفة وتحول الحطام الناجم عن الدمار الذي خلفته هيلين قبل 12 يوما إلى مقذوفات.
واعتبارا من الثلاثاء، أعيد تصنيف ميلتون على أنه إعصار من الفئة الخامسة على مقياس من خمس درجات، تصاحبه رياح تبلغ سرعتها القصوى 270 كيلومترا في الساعة، وفق ما أفاد المركز الوطني للأعاصير.
ومع بلوغ سرعة الرياح المصاحبة للإعصار (285 كيلومترا في الساعة)، تم تصنيف ميلتون على أنه أقوى عاصفة على مقياس شدة الأعاصير المكون من خمس درجات.
وقال المركز "يرجّح بأن تطرأ تغيّرات على شدّته عندما يعبر ميلتون شرق خليج المكسيك، لكن يتوقع بأن يكون إعصارا خطيرا وكبيرا لدى وصوله إلى ساحل غرب-وسط فلوريدا، ليل الأربعاء (بتوقيت الولايات المتحدة)" فجر الخميس بتوقيت مكة المكرمة.
يشير العلماء إلى دور الاحترار العالمي في تكرار العواصف الشديدة نظرا إلى أن ارتفاع درجات حرارة المحيطات يؤدي إلى المزيد من البخار وهو ما يغذّي العواصف والرياح المصاحبة لها.