فجرت الفنانة إلهام عبد البديع مفاجأة بإعلانها عدم انفصالها رسمياً عن الملحن وليد سامي، حتى الآن، مؤكدة أن هناك محاولات للصلح بينهما.

وقالت إلهام عبد البديع في تصريحات خاصة لـ«الوطن» إن هناك وسطاء يسعون للصلح بينها وبين وليد سامي، منهم الفنانة نهال عنبر، مضيفة: «أنا مندهشة من تصدري التريند بخبر زواجي وانفصالي، ولم أتصدره رغم نجاحاتي الفنية».

وليد سامي يعلن انفصاله عن إلهام عبد البديع

وكان الملحن وليد سامي أعلن خبر انفصاله عن إلهام عبد البديع عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»، بعد عامين من زواجهما.

وليد سامي يوجه رسالة مؤثرة لـ إلهام عبدالبديع

وكتب وليد سامي: «كل شيء قسمة ونصيب أنا وإلهام انفصلنا، وبشكرها على كل حاجة حلوة كانت بنا، وربنا يوفقها ويكتبلها الخير».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وليد سامي إلهام عبدالبديع إلهام عبد البديع طلاق إلهام عبد البديع وليد سامي وإلهام عبد البديع إلهام عبد البدیع ولید سامی

إقرأ أيضاً:

إلهام أبو الفتح تكتب: صواريخ رمضان

آدم، طفل في الرابعة عشرة من عمره، يجتمع مع أصدقائه بعد الإفطار، يلعبون ويضحكون ويطلقون الصواريخ في السماء، وفجأة انفجر الصاروخ في وجهه قبل أن يطلقه، وفقد إحدى عينيه إلى الأبد.

قصة آدم ليست الوحيدة، فرغم أنه لا توجد إحصائية حتى الآن، إلا أن هناك العديد من الحوادث التي أوجعت قلوبنا.

في الإسكندرية، فقد طفل إصبعه بسبب صاروخ. 

وفي كرداسة، أصيب شاب بكسر في الجمجمة ونزيف حاد بعدما حاول منع مجموعة من الشباب من إشعال الصواريخ التي أرعبت الجيران، لكنهم اشتبكوا معه، وانتهى الأمر بمأساة. 

وفي القليوبية والفيوم، أصيبت طفلتان بحروق خطيرة في الوجه بسبب تلك الألعاب الخطيرة.

وفي الإسماعيلية، توفيت فتاة، وأصيبت أسرتها بأكملها بحروق خطيرة، بعد أن اشتعلت النيران في شقتهم بسبب "صاروخ رمضاني"، أطلقه أحد الأطفال داخل المنزل.

وقام شابان بتحويل منزل إلى ورشة لتصنيع الصواريخ والمفرقعات، فانفجر المنزل فجأة،  وانهار، وتوفي أحد الأشخاص، وتضررت المنازل المجاورة واحترق بعضها.

حوادث الصواريخ أو المفرقعات كثرت في الفترة الأخيرة منذ بداية رمضان وما زلنا في انتظار العيد.

هذه ليست احتفالات بريئة ولا علاقة لها بفرحة رمضان أو الأعياد، فرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم قال: “لا ضرر ولا ضرار”، فلا يجوز أن نفرح على حساب سلامة الناس أو راحتهم. 

في رمضان، نبحث عن السكينة والطمأنينة، والتقرب إلى خالقنا سبحانه وتعالى.

أذكر أن هناك قانون منع إنتاج أو استخدام أو تداول هذه المفرقعات، ولا بد أن تكون هناك رقابة على تنفيذه، فقد شدد قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937، عقوبات حائزي وبائعي الألعاب النارية "البمب والصواريخ"، والتى تنتشر بشكل كبير فى شهر رمضان لتصل إلى السجن المؤبد أو المشدد.

من المسئول عن تطبيق هذا القانون؟ لا بد أن يكون هناك حملات دعائية وتركيز على مخاطر مثل هذه  الألعاب في وسائل الإعلام في السوشيال ميديا.

رمضان هو فرصة لنفرح معًا، ولكن بطرق آمنة لا تؤذي أحدًا، لا نريد أن نرى طفلاً يفقد عينه، أو شابًا يفقد حياته، أو عائلة تعيش مأساة.

اللهم ابعد عنا كل شر وأذى وارحمنا يا أرحم الراحمين.

مقالات مشابهة

  • علاقة محرمة.. ضبط شاب وفتاة حاولا بيع رضيعهما بالوراق
  • "أسترازينيكا" تستحوذ على "إيزوبيوتك" مقابل مليار دولار
  • "أسترازينيكا" تستحوذ على "إيزوبيوتك" مقابل مليار دولار
  • اتجوزت ووالدتي عاشت معاناة بسببي.. محمد رجب يعلن زواجه من فنانة مشهورة
  • إلهام أبو الفتح تكتب: صواريخ رمضان
  • رحلة جمال اللبان من الاستيلاء على 73 مليون جنيه من مجلس الدولة للصلح
  • رحمة أحمد تتصدر الترند بعد إعلان انفصالها في «رامز إيلون مصر»
  • فنانة شابة.. تعرف على ضحية برنامج رامز إيلون مصر اليوم السبت
  • رحمة أحمد تعلن انفصالها في «رامز إيلون مصر».. وطلب مفاجيء من رامز جلال
  • فستان لافت.. ريم سامي تستعرض حملها رفقة زوجها