ليفربول يتلقى ضربة موجعة بشأن حارسه أليسون بيكر
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
تلقى فريق ليفربول ضربة موجعة بعد تأكد غياب حارس مرماه البرازيلي أليسون بيكر لعدة أسابيع، بسبب الإصابة التي تعرض لها خلال مباراة "الريدز" ضد كريستال بالاس (1-0) في الدوري الإنجليزي الممتاز.
وكان أليسون البالغ من العمر 32 عاما، قد اضطر لمغادرة ملعب "سيلهرست بارك" في العاصمة لندن، يوم السبت الماضي، خلال الشوط الثاني للمباراة ضد فريق كريستال بالاس، إثر شعوره بآلام عضلية.
وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن حارس مرمى "الريدز" سيغيب عن الملاعب لنحو 6 أسابيع تقريبا.
وأشارت الصحيفة إلى خضوع أليسون بيكر لفحوصات طبية، أثبتت تعرضه لإصابة على مستوى العضلة الخلفية.
وسيضطر ليفربول لخوض مبارياته المقبلة بدون حارسه الأول، فمن المرجح أن يغيب عن مواجهتي "الريدز" الهامتين أمام كل من الثنائي اللندني تشيلسي وأرسنال، إضافة إلى لقاء لايبزيغ الألماني، وبرايتون، وباير ليفركوزن الألماني، على الأقل.
وعانى أليسون بيكر من إصابة سابقة في العضلة الخلفية في مستهل الموسم، أدت لغيابه عن إحدى مباريات فريقه في "البريميرليغ".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية ليفربول أليسون بيكر ليفربول كرة القدم أليسون بيكر رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ألیسون بیکر
إقرأ أيضاً:
خادم الحرمين يتلقى رسالة شفوية من رئيس ليبيريا
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- رسالة شفوية من فخامة الرئيس جوزيف نيوما بواكاي رئيس جمهورية ليبيريا، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الصديقين، وسبل تعزيز التعاون المشترك.
اقرأ أيضاًالمملكةسوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11194.02 نقطة
جاء ذلك خلال استقبال معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، لمعالي وزيرة خارجية جمهورية ليبيريا سارة بيسولو نيانتي، بمقر الوزارة اليوم.
كما جرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة سبل دعمها وتعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.