ضوابط جديدة بشأن استيراد سيارات المعاقين، أعلن عنها مجلس الوزراء في اجتماع اليوم، إذ وافق على مشروع قرار رئيس مجلس الوزراء بتعديل بعض أحكام اللائحة التنفيذية لقانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، والمُتعلقة بإجراءات حوكمة منظومة استيراد سيارات ذوي الهمم.

ضوابط استيراد سيارات المعاقين

- يشترط لتطبيق الإعفاء من الضريبة الجمركية وضريبة القيمة المضافة، حصول المُتقدم على بطاقة إثبات الإعاقة والخدمات المتكاملة 

- ورود تقرير طبي من المجالس الطبية المُتخصصة يتضمن البيانات الخاصة بالشخص ذي الإعاقة، ويُحدد مدى قدرته على القيادة بنفسه أو من خلال شخص آخر.

- يُشترط ورود السيارة أو وسيلة النقل الفردية من الخارج مُباشرة برسم الشخص ذي الإعاقة، دون أن يشمل ذلك السيارات الموجودة بالمناطق الحرة.

- ألا تتجاوز السعة اللترية للسيارة 1200 سي سي بالنسبة للسيارات ذات مُحرك «بنزين أو سولار أو هجين»

- ألا تكون من السيارات ذات المحرك التربو.

- ألا تتجاوز القدرة بالنسبة للسيارات ذات المحرك الكهربائي 200 كيلو وات.

- تقديم إقرار من طالب الإعفاء بعدم سابقة تمتعه بإعفاء جمركي عن سيارة أو وسيلة نقل فردية خلال السنوات الخمس السابقة على طلب الإعفاء.

- أن يكون لدى طالب الإعفاء أو أحد أقاربه من الدرجة الأولى حساب بنكي مفتوح قبل تقديم طلب الإعفاء بعام على الأقل، ومُودع بهذا الحساب مبلغ لا يقل عن ثمن السيارة عند التمتع بالإعفاء.

- عدم قبول تحرير توكيلات لإدارة السيارة أو وسيلة النقل الفردية المُرخصة باسم الشخص ذي الإعاقة بالشهر العقاري.

- تحديد سنة الصنع للسيارات التي يتم استيرادها للأشخاص ذوى الإعاقة لتكون بحد أقصى 3 سنوات بما فيها سنة الصنع.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سيارات المعاقين مجلس الوزراء سيارات ذوي الهمم السيارات استیراد سیارات

إقرأ أيضاً:

الهاتف المحمول: وسيلة تواصل أم إدمان خفي؟

أميرة خالد

في ظل التطور التكنولوجي المتسارع، بات الهاتف المحمول جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث أصبح وسيلة رئيسية للتواصل والعمل والترفيه.

ولكن في المقابل، أدى الاستخدام المفرط له إلى ظهور حالات من التعلق المفرط، لدرجة أن البعض يشعر بالقلق والتوتر عند فقدان الاتصال به، وهو ما يُعرف بـ”نوموفوبيا” أو رهاب فقدان الهاتف.

وهناك علامات قد تشير إلى نوموفوبيا:القلق عند نسيان الهاتف: إذا شعرت بعدم الارتياح أو التوتر الشديد لمجرد نسيان هاتفك في المنزل، فقد يكون ذلك مؤشرًا على التعلق الزائد به.

والتحقق المستمر من الإشعارات، حيث يجد البعض أنفسهم يقومون بفحص الهاتف بشكل متكرر، حتى وإن لم يكن هناك إشعارات جديدة، مما يعكس حالة من الإدمان الرقمي.

واستخدام الهاتف في مواقف غير مناسبة: مثل تصفحه أثناء القيادة أو خلال الاجتماعات، وهو ما قد ينعكس سلبًا على الأداء اليومي وحتى السلامة الشخصية، والتأثير على العلاقات الاجتماعية.

إقرأ أيضًا https://slaati.com/2025/03/01/p2645380.html

مقالات مشابهة

  • خطوات استخراج شهادة الجيش بالموبايل
  • الحكومة العراقية تصدر قرارات جديدة
  • قبول دفعة جديدة من المتطوعين وقصاصى الأثر والمجندين.. الشروط وموعد التقدم.. شاهد
  • قبول دفعة جديدة من المتطوعين وقصاصي الأثر والمجندين للإنضمام لصفوف القوات المسلحة| اعرف الشروط والتفاصيل
  • حظر التسعير الافتراسي.. ضوابط جديدة لمنع احتكار قطاع توصيل الطعام
  • حرب تجارية جديدة.. كندا توقف دعم سيارات "تسلا"
  • الهاتف المحمول: وسيلة تواصل أم إدمان خفي؟
  • لا يتجاوز اسمه 25 حرفًا.. ضوابط جديدة لتسجيل الخيل العربية الأصيلة
  • إلغاء ترامب للإعفاءات الضريبية للسيارات الكهربائية يدمر الصناعات الأمريكية
  • “النجدة” تحرر 8851 مخالفة منها 54 مخالفة وقوف في أماكن المعاقين