حزب الله يدك قاعدة راعم العسكرية جنوب الجولان بصلية صاروخية كبيرة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
دك حزب الله اللبناني، مساء اليوم الأربعاء، قاعدة راعم العسكرية الصهيونية جنوب الجولان بصلية صاروخية كبيرة.
وقال حزب الله في بيان له: استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 04:45 من بعد ظهر اليوم.. قاعدة راعم العسكرية جنوب الجولان بصلية صاروخية كبيرة.
وأكد حزب الله في بيانه أن ذلك يأتي دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه،ورداً على الاستباحة الهمجية الصهيونية للمدن والقرى والمدنيين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
قتيل في ضربة اسرائيلية على جنوب لبنان
بيروت (لبنان) "أ ف ب": قتل شخص الأربعاء جراء ضربة اسرائيلية استهدفت سيارة في جنوب لبنان، وفق ما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، فيما قال الجيش الاسرائيلي إنه استهدف مقاتلا في حزب الله.
ورغم وقف إطلاق النار منذ 27 نوفمبر، تواصل إسرائيل شنّ ضربات بشكل شبه يومي على أهداف تقول إنها تابعة لحزب الله خصوصا في جنوب لبنان.
وأوردت وزارة الصحة اللبنانية أن "الغارة التي شنها العدو الإسرائيلي بمسيرة على سيارة في وادي الحجير أدت إلى سقوط شهيد" الأربعاء.
وجاءت الغارة غداة مقتل شخصين بضربة إسرائيلية على سيارة أيضا، وفق الوزارة التي ذكرت بأن أحد الأشخاص الثلاثة الذين أصيبوا في غارة الثلاثاء في بلدة عيترون في الجنوب، وهو شاب يبلغ من العمر 17 عاما، توفي متأثرا بجروحه.
وقال الجيش الإسرائيلي الثلاثاء إنه "قضى على قائد خلية في منظومة العمليات الخاصة في حزب الله".
وأعلنت الأمم المتحدة أنها أحصت مقتل 71 مدنيا على الأقل بنيران اسرائيلية منذ سريان وقف اطلاق النار بين حزب الله واسرائيل.
والأسبوع الماضي، أفاد النائب عن حزب الله حسن فضل الله خلال مؤتمر صحفي بمقتل 186 شخصا وإصابة 480 آخرين بجروح، منذ بدء وقف إطلاق النار، من دون أن يحدد عدد قتلى حزب الله بينهم.
ولم ترد وزارة الصحة اللبنانية على طلبات فرانس برس لتأكيد حصيلة الضحايا.
ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على اسرائيل لوقف هجماتها الدامية والانسحاب من خمسة مرتفعات "استراتيجية" أبقت قواتها فيها، بعد انقضاء مهلة انسحابها في 18 فبراير.
ونص الاتفاق على انسحاب مقاتلي حزب الله من المنطقة الحدودية الواقعة جنوب نهر الليطاني، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش وقوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل) لانتشارها قرب الحدود مع اسرائيل.