مدرب فرنسا يعلّق على الملابس الغريبة للاعبيه .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
ماجد محمد
أدلى مدرب منتخب فرنسا، ديدييه ديشامب، بأول تعليق بشأن الملابس الغريبة والتقليعات المثيرة التي كثيرًا ما يظهر بها لاعبوه عند التحاقهم بمعسكر منتخب بلادهم استعدادًا للمباريات الدولية.
ويظهر لاعبو فرنسا عادة بملابس غريبة وهم يتوافدون على مركز “كليرفونتان”، المنتجع الذي يقيمون فيه منذ عقود طويلة كلما كانوا يستعدون لمباراة دولية، إذ تضج منصات التواصل بالصور الغريبة لجول كوندي، نجم برشلونة ورفاقه فيما تكون أغلب التعاليق حول تلك الملابس ساخرة ومتهكمة.
وكشفت تقارير إخبارية فرنسية، اليوم الأربعاء، أن ديشامب تكلم للمرة الأولى مع نجم إنتر ميلان ومنتخب فرنسا، ماركوس تورام، بشأن الملابس المثيرة للدهشة والاستغراب، وذلك بعد أن حضر الأخير بزي أحد سائقي الدراجات النارية في سباقات الموتو جي بي (MOTO GP).
ووفقًا لما نشرته مواقع فرنسية، خاطب ديدييه ديشامب، الذي فاز مع تورام الأب (ليليان) بكأس العالم 1998، تورام الابن (ماركوس) قائلًا: “هل كنت أمس في حلبة مونزا؟”، وهو سباق شهير للدراجات النارية في ميلانو.
ورد ماركوس تورام، بالقول إنه كان في ملعب جوزيبي مياتزا في ميلانو، إذ قاد فريقه للفوز على تورينو (3 ـ 2) في الدوري الأيطالي، بينما رد ديشامب ساخرًا من لاعبه بالقول: “شكرًا لك، أعلم ذلك جيدًا، لقد سجلت هاتريك، ولكن ظننتك قد مررت بحلبة مونزا”.
وأثار مقطع الفيديو تفاعلًا كبيرًا عبر منصات التواصل بعد أن شُورِك من الحساب الرسمي على موقع “يوتيوب” للاتحاد الفرنسي لكرة القدم.
ويثير كثير من لاعبي منتخب فرنسا جدلًا واسعًا بسبب ظهورهم الغريب بملابس تبدو ذات أشكال ومقاسات غريبة، فضلًا عن حمل حقائب يد أشبه ما تكون بالحقائب النسائية، ما أثار تفاعل كثير من النشطاء عبر منصات التواصل.
وبدأ مدافع فرنسا ونادي برشلونة جول كوندي أكثر اللاعبين اهتمامًا بتلك الأزياء الغريبة، إذ كثيرًا ما يظهر بملابس خارجة عن المألوف ليثير سخرية المغردين وتفاعلهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/videoplayback-47.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ديدييه ديشامب منتخب فرنسا
إقرأ أيضاً:
مصادر عسكرية لبنانية: لم يُعثر بعد على منصات إطلاق الصواريخ نحو إسرائيل
أعلنت مصادر عسكرية لبنانية أن الجيش اللبناني لم يعثر بعد على المنصات التي أطلقت منها الصواريخ نحو إسرائيل اليوم.
وأشارت المصادر العسكرية لبنانية الى ان التقديرات تشير إلى أن نوعية الصواريخ التي أُطلقت صباح اليوم من جنوب لبنان وعددها 2 هي نفس الصواريخ التي أُطلقت السبت الماضي على إسرائيل.
فيما أكد مصدر مسؤول في حزب الله، التزام الحزب تماماً باتفاق وقف إطلاق النار مع جيش الاحتلال الإسرائيلي رغم الانتهاكات التي تمارسها قواته بحق الجنوب اللبناني.
كما نفي المصدر ان يكون للحزب علاقة بالصواريخ التي أُطلقت من جنوب لبنان اليوم باتجاه شمال فلسطين المحتلة.
وفي وقت سابق؛ أعلن الناطق باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي ادرعي اطلاق قذيفتيْن صاروخيتيْن من لبنان نحو إسرائيل حيث تم اعتراض إحدى القذائف بينما سقطت الثانية داخل الأراضي اللبنانية.
كما دوت صفارات الإنذار في منطقة مرغليوت وكريات شمونة ومسكاف عام وتل حاي، شمالي إسرائيل، بعد صواريخ أطلقت من لبنان”.
وفي 22 من مارس الجاري؛ تم إطلاق اربعة صواريخ من منطقة قلعة الشقيف بين بلدتي يحمر الشقيف وأرنون في الجنوب. ورجحت المصادر أن يكون الفاعلون منظمات فلسطينية مقيمة في لبنان، على الرغم من عدم تبني أي جهة للعملية الأمر الذي دفع جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ، قصف مدفعي واستهداف لقرى الحدود الجنوبية اللبنانية بما فيها كفركلا والخيام.
وقبل قليل، قال وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس رداً على إطلاق النار من لبنان، “ان قانون كريات شمونة هو نفس قانون بيروت.
وأضاف "وإذا لم يكن هناك سلام في كريات شمونة والمجتمعات المحلية في الجليل، فلن يكون هناك سلام في بيروت أيضًا”.
وتابع “الحكومة اللبنانية المسؤولة المباشرة عن إطلاق النار على الجليل ولن نسمح بالعودة إلى واقع 7 أكتوبر. سنعمل على ضمان أمن سكان الجليل وسنعمل بكل قوة ضد أي تهديد.”
ونقل مراسلون انه يسجل حاليا في الجنوب “قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف مجرى نهر الليطاني ومحيط بلدة يحمر، والحارة الشرقية لمدينة الخيام”.