بعينين دامعتين.. سيلين ديون تعبر عن تأثرها بأداء كيلي كلاركسون لأغنية تيتانك
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
(CNN)-- عبرت سيلين ديون، عن تأثرها البالغ بأداء المغنية كيلي كلاركسون لأغنيتها الأيقونية "My Heart Will Go On"، خلال حلقة من برنامج تقدمه كلاركسون.
وقالت ديون في مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، والدموع في عينيها: "لقد رأيتك للتو تغنين My Heart Will Go On، وأنا أبكي مرة أخرى.. لقد كنت رائعًةً تمامًا، لقد أحببت ذلك كثيرًا".
وعادت ديون إلى الأداء المباشر بعد تعرضها لنكساتٍ صحية، في حفل افتتاح أولمبياد باريس، خلال شهر يوليو/ تموز الماضي، واختتمت الحفل بأداء مذهل من أمام برج إيفل، لأغنية "نشيد الحب" للمغنية الفرنسية الراحلة إديث بياف.
وكانت كلاركسون في ذلك الوقت أحد المعلقين الأولمبيين على شبكة NBC، وشوهدت في البث، وهي تختنق بالبكاء تأثراً بأداء ديون.
وكشفت ديون في مقطع الفيديو الذي نشرته مؤخراً، إنها شاهدت بعد الألعاب الأولمبية رد فعل كلاركسون على أدائها، وقالت: "كان من الرائع سماع صوتك، لقد أثر فيني بشكل هائل".
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
تداول مقطع قديم لـصلاح خلف يكشف عن فشل مخطط لتهجير غزة عام 1953
تداول نشطاء على مواقع التواصل، مقطع فيديو قديم للقيادي التاريخي في حركة فتح، ومنظمة التحرير الفلسطينية، صلاح خلف، "أبو إياد"، يكشف فيه عن مخطط لتهجير الفلسطينيين من غزة نحو سيناء عام 1953.
وقال "أبو إياد" في هذا التسجيل إن قيادات العمل الوطني في غزة أفشلت هذا المخطط الذي خطط الاحتلال من خلاله لتهجير أهالي غزة، ليستوطنوا في سيناء، لكن مقاومة الفلسطينيين أفشلته.
وأضاف أبو إياد: "أقيمت لنا معسكرات في سيناء للإقامة، وقد وقف رجالنا ضد هذا المخطط، منهم من دخل السجون ومنهم من استشهد، فلا بديل عن العودة إلى فلسطين وهذا ما جعل هذه المخططات تنحصر".
الشهيد ابو اياد: عُرضت علينا دولة فلسطينية في صحراء سيناء، منذ العام 1953. وهذا سر أكشفه لكم لأول مرة، وأقيمت لنا معسكرات هناك للإقامة وقد وقف رجالنا ضد هذا المخطط، منهم من دخل السجون ومنهم من استشهد، فلا بديل عن العودة إلى فلسطين قلناها ونقولها وستقولها الأجيال من بعدي …
???????? pic.twitter.com/j7GZF4ypci — bader (@Bader89) February 12, 2025
وكان المؤرخ الفلسطيني عبد القادر ياسين قال في مذكرات له، إنه عام 1953 قدمت الولايات المتحدة 3 مشاريع توطين وإسكان للاجئين الفلسطينيين، أبرزها مشروع سيناء الذي وقّعه الرئيس المصري جمال عبد الناصر والجانب الأمريكي في حزيران/ يونيو 1953، حيث مورست ضغوط على الفلسطينيين للانتقال من غزة إلى مكان قرب مدينة بورفؤاد المصرية على مساحة 50 ألف فدان.
وشدد ياسين أن الاعتداءات العسكرية الإسرائيلية توالت على الفلسطينيين في غزة بغرض دفع الفلسطينيين إلى تركها، واستشهد وجُرح المئات من الفلسطينيين، إلى أن وقع اعتداء 28 شباط/ فبراير 1955 وقتل فيه 39 جنديا مصريا وسودانيا وفلسطينيا، فاندلعت مظاهرات عارمة على إثر هذا الحادث، ما دفع عبد الناصر لتلبية مطالب المتظاهرين، وهي إلغاء مشروع سيناء، وتسليح القطاع وتحصينه وتدريب أهله، وإشاعة الحريات والديمقراطية في القطاع.
ومطلع الشهر الجاري، كشف ترامب خلال مؤتمر صحفي مع رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، عن عزم بلاده الاستيلاء على غزة بعد تهجير الفلسطينيين منها إلى دول أخرى، ذاكرا منها مصر والأردن.
وتماهيا مع مخطط ترامب، بدأت حكومة الاحتلال إعداد خطة تزعم أنها تهدف إلى "مغادرة طوعية" للفلسطينيين من غزة.
ولاقى مخطط ترامب لغزة رفضا فلسطينيا وعربيا ودوليا واسعا، فيما قوبل بإشادة من المستوى الإسرائيلي، بما يشمل مختلف التوجهات.