إصابة 6 صهاينة بعضهم بحالة خطيرة في عملية طعن قرب حيفا المحتلة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
يمانيون../ أصيب 6 مستوطنين يهود، ظهر اليوم الأربعاء، بعملية طعن نفذها فلسطيني في بلدة الخضيرة، قرب مدينة حيفا، شمالي فلسطين المحتلة؛ قبل إطلاق النار عليه واعتقاله.
وذكرت وسائل إعلام العدو، أن عدد الإصابات في عملية الطعن بالخضيرة ارتفع إلى 6 حالات.
وقالت إذاعة جيش العدو الإسرائيلي إن منفذ هجوم الخضيرة هو “الفلسطيني أحمد جبارين” (36 عاماً) يقطن في مدين أم الفحم.
وأوضحت أن “مستشفى هيلل يافا استقبل 6 إصابات من عملية الطعن في الخضيرة شمال فلسطين المحتلة؛ 2 حرجة، 3 خطيرة، وإصابة واحدة متوسطة”.
من جانبه، قال الناطق باسم شرطة العدو، إن عملية الطعن في الخضيرة تم تصنيفها “بالهجوم”، بعد أن كانت صنفت خلفيتها بالجنائية. منوهًا إلى إطلاق النار على منفذ العملية واعتقاله.
وأعلنت شرطة العدو حالة الاستنفار القصوى في شوارع الخضيرة عقب عملية الطعن. وكانت قد أشارت إلى أن المنفذ تنقل في عدة أماكن ونفذ العملية في 3 مواقع مختلفة؛ قبل إطلاق النار عليه واعتقاله.
وتأتي هذه العملية في الذكرى السنوية الأولى لمعركة طوفان الأقصى التي انطلقت في السابع من أكتوبر العام الماضي.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: عملیة الطعن
إقرأ أيضاً:
إصابة 5 لبنانيين بينهم 2 بحالة خطرة في غارة لمُسيّرة إسرائيلية على مجدل سلم
الجديد برس|
يواصل الاحتلال الإسرائيلي خرق وقف إطلاق النار مع لبنان، مع استمرار اعتداءاته على أهالي القرى الجنوبية، وتدمير وتفجير البيوت والأراضي في المنطقة.
في هذا السياق، أفادت وزارة الصحة اللبنانية بإصابة 5 لبنانيين بينهم 2 بحالة خطرة في غارة من مُسيّرة إسرائيلية على أطراف مجدل سلم لجهة وادي السلوقي.
في غضون ذلك، قامت جرّافة عسكرية إسرائيلية بعملية تجريف عند المدخل الغربي لميس الجبل متخطّية مقر “اليونيفيل”.
كما نفّذت قوات الاحتلال عمليات تجريف كبيرة عند أطراف مروحين بحماية دبابة “ميركافا”، بالتزامن مع جرفها البئر الارتوازية في بلدة حولا وسط استحداثها سواتر ترابية.
وألقت محلّقة إسرائيلية 3 قنابل متفجّرة على بلدة طلوسة ما إدّى إلى إصابة شخص وتضرّر جرّافة وشاحنة، فيما تقوم قوات الاحتلال بإحراق منازل بين بلدتي القنطرة والطيّبة.
وعلى الرغم من هذه الاعتداءات، لا يزال أهالي بلدة مارون الراس يحاولون الدخول إلى البلدة من الجهة الشمالية الشرقية، بهدف انتشال جثامين الشهداء.
وأشار مصادر إعلامية لبنانية، إلى دخول أهالي بلدة مارون الراس للبلدة من طرق التفافية على الرغم من وجود قوات الاحتلال على المدخل الشمالي للبلدة، فيما أُصيب شخص برصاص الاحتلال في البلدة. وقام “جيش” الاحتلال خلال ذلك أيضاً بأسر مواطن ومواطنة منها.
وبحسب المصادر، فقد دوّى إطلاق نار للاحتلال الإسرائيلي بالتزامن مع دخول عدد من الأهالي للمرة الأولى.