"علامات تجارية مصرية".. وزارة الاستثمار تعلن عن محاور رد أعباء الصادرات
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
كشف المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار، عن محاور برنامج رد أعباء الصادرات، لافتا إلى أنها مازالت كما هى يتم تعظيمها.
وقال “الخطيب”، خلال مؤتمر صحفى نقلته “إكسترا نيوز”، المحاور هى تعميق الصناعة عن طريق زيادة نسبة المكون المحلى، وتنمية الصعيد والمناطق الحدودية ومدينة دمياط للأثاث ومنطقة الروبيكى.
الحكومة توافق على إجراءات حوكمة منظومة استيراد سيارات ذوي الهمم الحكومة: رأس الحكمة يوفر 2 مليون وحدة سكنية للمواطنين.. فيديو علامات تجارية مصرية
وتابع وزير الاستثمار “منح نسبة إضافية للصادرات التي تحمل علامات تجارية مصرية، تعزيز النفاذ لإفريقيا والأسواق الجديدة”.
وأكد وزير الاستثمار “سيتم تقديم تحفيز إضافي للزيادة فى الصادرات، ومساندة البنية الأساسية للتصدير”.
https://www.youtube.com/live/OU7Qo3EK_TQ?app=desktop
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاستثمار مدينة دمياط للاثاث وزير الاستثمار نسبة المكون المحلى الروبيكي الصادرات
إقرأ أيضاً:
الصين تعلن إقامة مجمع صناعي جديد في مصر بتكلفة 1.6 مليار دولار
مصر – كشف السفير الصيني بالقاهرة لياو ليتشيانج أن شركة صينية أعلنت عن استثمار بقيمة 1.6 مليار دولار لإقامة مجمع صناعي لإنتاج الأسمدة الفوسفاتية في مصر.
وقال السفير الصيني بالقاهرة في منشور له على حسابه على الرسمي على منصة “إكس”، إن “المرحلة الأولى تستهدف من المشروع استخراج 2 مليون طن من الفوسفات سنويًا وتحويل الإنتاج بالكامل إلى أسمدة قابلة للتصدير للأسواق العالمية”.
وأضاف السفير الصيني أنه “من المتوقع أن يصل إجمالي الاستثمار إلى 10 مليارات دولار مع طاقة إنتاجية نهائية تبلغ 10 ملايين طن سنويًا”.
وأوضح الدبلوماسي الصيني أن المشروع الجديد سيقام بين الأقصر وأسوان، وأنه “من المتوقع الانتهاء من المرحلة الأولى خلال عام ونصف مع توفير أكثر من 3000 فرصة عمل مباشرة”.
وكشف السفير ليتشيانج أنه سيخصص الإنتاج من هذا المشروع بأكلمه للتصدير “مما يزيد من عائدات النقد الأجنبي لمصر”.
وتابع السفير الصيني أن “الشركة تخطط للتعاون مع مشروعات الأمونيا الخضراء لتوفير الطاقة اللازمة للمجمع مما يعزز إنتاج أسمدة صديقة للبيئة”.
وأكد أن هذا التعاون الصيني المصري يفتح أبوابًا جديدة للتنمية الاقتصادية ويعزز رفاهية المجتمعات المحلية من خلال الاستثمار في التعليم والبنية التحتية. معًا نحو مستقبل أفضل.
المصدر: RT