مصابة بالبهاق.. لوجينا صلاح تمثل مصر في مسابقة ملكة جمال الكون
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
حصلت لوجينا صلاح، عارضة الأزياء وخبيرة التجميل والمدافعة عن حقوق المرضى بالبهاق، على لقب "ملكة جمال الكون مصر 2024".
وتمكنت خبيرة التجميل المصرية من تحويل تحدياتها الشخصية إلى مصدر إلهام للغير، لتكون أول امرأةٍ تعاني البهاق تُمثّل مصر في هذه المسابقة العالمية، التي ستقام في المكسيك في الشهر المقبل.امرأة ملهمة
تسعى لوجينا لإيصال رسالة ملهمة عبر منشوراتها وصورها على إنستغرام مفادها "أن الجمال ليس في الشكل المثالي فقط، بل في الثقة بالنفس وتقبل الاختلاف".
ويشار إلى أن البهاق، هو مرض جلدي يتسبب في فقدان الجلد لصبغته الطبيعية، ما يؤدي إلى ظهور بقع بيضاء على الجسم.
A post shared by Logina Salah (@loginasalah)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر مصر
إقرأ أيضاً:
"ذات.. والرداء الأحمر" تمثل مصر بمهرجان نيابوليس الدولي في تونس
تشارك وزارة الثقافة بمسرحية العرائس "ذات.. والرداء الأحمر" التي تم اختيارها لتمثيل مصر بمهرجان نيابوليس الدولي لمسرح الطفل في دورته ٣٧ والذي يقام خلال الفترة من ٢٢ إلى ٢٩ ديسمبر بمدينة نابل بتونس.
وتنافس المسرحية المصرية ٧٥ عرضا من ١٤ دولة تشارك في المهرجان منها أسبانيا، فرنسا، بلجيكا، روسيا، هنغاريا، الصين، إندونيسيا، ومن الدول العربية المغرب، الجزائر، العراق، البحرين، والمسرحية من إنتاج وزارة الثقافة ممثلة في مسرح القاهرة للعرائس، التابع للبيت الفني للمسرح، تأليف وأشعار السيناريست وليد كمال، وإخراج نادية الشويخ، بطولة صوتية لصاحبة السعادة إسعاد يونس، والفنانة القديرة هالة فاخر، والنجمة الشابة مايان السيد، والفنان القدير سامي مغاوري، والفنانين عمرو رمزي، تامر فرج، عصام الشويخ، أشرف طلبة، والفنانتان الصاعدتان داليا طارق، وريم طارق التي تؤدي دور ذات في بعض المشاهد لايف على المسرح، كما تقوم بأداء بعض الرقصات الاستعراضية المعبرة على المسرح، ألحان وتوزيع الموسيقار هاني شنوده.
السيناريست وليد كمال طموحات وأحلام
وتدور أحداث المسرحية حول علاقة الأطفال بالسوشيال ميديا، وطموحاتهم وأحلامهم التي تغيرت بوجود الموبايلات والإنترنت، فأصبحوا يحلمون بالثراء السريع دون أي مجهود، ودون أن يلتفتوا لمخاطر السوشيال ميديا والأشرار الذين يتربصون للشباب والأطفال، وهو ما يوقع البطلة ذات، الطفلة في المرحلة الإعدادية في المشكلات، مستلهمة الحكاية الشهيرة ذات الرداء الأحمر ولكن بشكل حديث مغاير، كما تستلهم الأغاني التراثية مثل "فتحي يا وردة وبابا جاي امتى" مع معالجتها بطريقة عصرية تناسب الأطفال.
عرائس المسرحية نحت محمد أمين، أزياء هدي السجيني، ديكور شادي قطامش، إضاءة أبو بكر الشريف، استعراضات مصطفي حجاج، مكساج وموسيقي تصويرية شريف الوسيمي.