الكنيسة الأسقفية الأنجليكانية تنظم ورشة تمثيل صوتي ودوبلاج
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم مركز جسور الثقافي التابع للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية اليوم، ورشة تمثيل صوتي ودوبلاج، بقيادة أبانوب يني، داخل مركز جسور بالزمالك
يأتي تنظيم هذه الورشة ضمن سلسلة من الأنشطة الثقافية التي يقدمها المركز، تهدف إلى تنمية المواهب وإثراء الحياة الثقافية في المجتمع.
شملت الورشة تعليم مبادئ كيفية بناء شخصيات صوتية متنوعة، وإتقان فنون الأداء الصوتي، وإدارة المشاعر من خلال الصوت، بالإضافة إلى كتابة السيناريوهات الصوتية، وإنتاج المحتوى الصوتي المبتكر سواء كنت ممثلًا صوتيًا أو مؤلفًا أو ترغب في تطوير مهاراتك الإبداعية.
يذكر أن رؤية المركز هي بناء جسور من المحبة والتعاون بين جميع أعضاء المجتمع بمختلف ثقافاتهم وخلفياتهم من خلال الفن والموسيقى والثقافة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مركز جسور الثقافي الأسقفية الانجليكانية تنمية المواهب الحياة الثقافية
إقرأ أيضاً:
"جسور التواصل".. برنامج لتعزيز ثقافة الحوار في المجتمع التعليمي بمكة
تستضيف الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة خلال الفترة من 3 إلى 7 شعبان 1446هـ البرنامج الوزاري “جسور التواصل”، وذلك بالتعاون مع مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني وجامعة أم القرى.
أخبار متعلقة المدينة المنورة.. ضبط مخالف لنظام البيئة بحوزته حطب محلي للبيعبالفيديو| جمعيات أهلية لـ"اليوم": نحتاج لاجتماع سنوي يضمن الاستدامة
ويشارك في البرنامج (48) طالبًا وطالبة من المرحلة الثانوية، يمثلون (16) إدارة تعليمية من مختلف مناطق المملكة، حيث سيقدمون أوراق عمل حول الاتصال الثقافي والحضاري.
ويهدف البرنامج إلى تعزيز الاعتزاز بالدين، والولاء للملك، والانتماء للوطن، إضافةً إلى إكساب الطلبة مهارات الحوار باللغة العربية الفصحى، وتنمية قدراتهم على التعبير الصحيح عن أفكارهم وآرائهم، وتمكينهم من الإلقاء والتواصل الفعّال.
تطوير مهارات الاتصالكما يسهم البرنامج في نشر ثقافة الحوار في المجتمع التعليمي، وتحصين الطلبة من الأفكار السلبية، وصقل مهاراتهم الثقافية من خلال ورش عمل وبرامج تدريبية متخصصة.
ويعد برنامج “جسور التواصل” ملتقى طلابيًا يهدف إلى تطوير مهارات الاتصال والحوار والإلقاء الفعّال لدى الطلبة، وتعزيز قدرتهم على مناقشة مختلف الموضوعات العلمية، والاجتماعية، والثقافية، والوطنية، بما يسهم في بناء جيل واعٍ ومتمكن من أدوات الحوار والتواصل الحضاري.