مركز الملك سلمان للإغاثة يشارك بالاجتماع الدولي الثامن للتعاون الثلاثي في البرتغال
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
شارك مساعد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية للتخطيط والتطوير الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي في الاجتماع الدولي الثامن للتعاون الثلاثي بعنوان “ربط العمليات العالمية للتأثير على المستوى المحلي” في العاصمة البرتغالية لشبونة، الذي نظمته وزارة الخارجية البرتغالية ومديرية التعاون الإنمائي في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية(OECD-DCD) خلال الفترة 7 و 8 من أكتوبر 2024م.
حضر الاجتماع أكثر من 200 مشارك من الحكومات ووكالات التنمية والمنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص؛ لمناقشة أحدث الاتجاهات والتحديات في التعاون الثلاثي، ولبحث سبل لتعزيز هذا التعاون المهم من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأكد المتحدثون أهمية الشراكات والابتكار في النهوض بالتعاون الثلاثي، وأهمية التعاون فيما بين دول الجنوب بما أن تلك الدول أصبحت أكثر قدرة على تبادل المعرفة والخبرة مع الدول النامية الأخرى، وهذا يؤدي إلى زيادة كبيرة في التعاون الثلاثي، حيث تستطيع البلدان المتقدمة الاستفادة من نقاط القوة والخبرات الفريدة التي تتمتع بها البلدان النامية في التصدي للتحديات وتحقيق أهداف التنمية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
المنصوري: التعاون الدولي مهم لتحقيق أهداف التنمية المستدامة
شاركت الدكتورة سدرة راشد المنصوري، عضو الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في الاتحاد البرلماني الدولي، في اجتماعي لجنة شؤون الأمم المتحدة، ولجنة الديمقراطية وحقوق الإنسان، وذلك ضمن اجتماعات الجمعية العامة 150 للاتحاد المنعقدة في طشقند في أوزبكستان.
وقالت سدرة المنصوري، في مداخلة الشعبة البرلمانية الإماراتية، في اجتماع لجنة الأمم التي ناقشت موضوع «دور الأمم المتحدة الميداني في تعزيز التنمية الوطنية: تجربة أوزبكستان»، إن تجربة أوزبكستان تبرز كنموذج يُحتذى به في كيفية التعاون المثمر بين الأمم المتحدة والحكومات والبرلمانات لتعزيز التقدم وبناء أسس مستدامة للمستقبل، ولابد أن تدعم البرلمانات جهود الأمم المتحدة، لأهمية التعاون الدولي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز الأمن والاستقرار، وخلق مستقبل أكثر ازدهاراً لجميع شعوب العالم.
وأشارت في اجتماع لجنة الديمقراطية حول مشروع قرار موضوع «الاعتراف بضحايا التبني الدولي غير القانوني ودعمهم واتخاذ تدابير لمنع هذه الممارسة»، إلى أن الشعبة البرلمانية الإماراتية ترى أن موضوع التبني الدولي غير القانوني يشكّل تحدياً عالمياً خطراً يؤثر في حقوق الأطفال والأسر.