"المنصورة" تتصدر الجامعات الحكومية في تصنيف التايمز العالمي
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أعلن تصنيف التايمز البريطاني العالمي لعام 2025 عن تَصَدُّر جامعة المنصورة واحتلالها المرتبة الأولى على مستوى الجامعات المصرية.
كما جاءت جامعة المنصورة في الفئة من 601-إلى 800 عالميا وبذلك تكون الجامعة تقدمت 200 مركزا دوليا مقارنة بالعام الماضي.
الجدير بالذكر أن تصنيف تايم يضم 17 مؤشرًا للأداء تمت معايرتها بعناية، وتم تجميع مؤشرات الأداء في خمسة مجالات:• التدريس (بيئة التعلم)• البحث (الحجم والدخل والسمعة)• البحث العلمي( الاستشهادات والكفاءه والتاثير) • الصناعه (نقل المعرفة وتأثيرها)• البعد الدولي (الموظفون والطلاب والبحث).
واكد الدكتور شريف خاطر - رئيس الجامعة ان هذا التصنيف جاء إستحقاق جديد لتتويج جهود منتسبي جامعة المنصورة على مدار السنوات الماضية للإرتقاء بالمستوى التعليمي والبحثي لتتصدر بمكانتها العلمية عديد من الجامعات العريقة في المنطقة.
وأضاف رئيس الجامعة أن الجامعة مستمرة في التطوير المستمر والمبني على المعايير الحديثة لتطوير البناء العلمي والتعليمي بجهود الباحثين في مختلف مجالات العلوم والتكنولوجيا بتخصصاتها وتطبيقاتها المتعددة ، وفي إطار النشر العلمي الدولي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة المنصورة العلوم والتكنولوجيا الجامعات المصرية التكنولوجي مستوى الجامعات المصرية الجامعات الحكومي مجالات العلوم والتكنولوجيا لجامعات الحكومية الدكتور شريف يوسف خاطر
إقرأ أيضاً:
النائب العام يستعين بخبراء البحث العلمي لفك لغز حرائق الأصابعة والهيرة
ليبيا – النيابة العامة تحقق في أسباب حرائق الأصابعة والهيرة بالتعاون مع خبراء علميين تشكيل فريق بحث علمي لمساندة التحقيقأصدر النائب العام قرارًا بتكليف أمانة استشارية من الهيئة الليبية للبحث العلمي لمساندة هيئة التحقيق في تحديد أسباب الحرائق الغامضة التي اندلعت في بعض المنازل ببلدية الأصابعة ومنطقة الهيرة.
فرق التحقيق تنتقل لمعاينة مواقع الحرائقبحسب مكتب النائب العام، أجرى نائب النيابة العامة، برفقة فريق الاستشاريين، زيارة ميدانية إلى الأماكن المتضررة، بهدف فهم طبيعة الحرائق، وتحديد عناصر التفاعل الكيميائي أو الفيزيائي التي قد تكون ساهمت في نشوبها.
جهود لفك لغز الحرائق الغامضةيأتي هذا التحقيق في ظل غياب تفسير واضح لأسباب اندلاع هذه الحرائق المتكررة، والتي أثارت قلق السكان وتسببت في تأويلات متباينة بين الفرضيات العلمية والمعتقدات الشعبية، مما دفع النيابة العامة إلى تبني مقاربة علمية دقيقة لكشف الحقائق واتخاذ الإجراءات اللازمة.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع