حكاية سب ولعن المؤتمر الوطني والنظام البائد أصبحت حكاية مملة وسخيفة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
اطلعت على بوست مبارك اردول بمناسبة وصول قيادي بالمؤتمر الوطني للسودان، ومبارك بالمناسبة صديق عزيز وإن لم نلتقي كفاحا، ما يجب قوله عموما ان حكاية سب ولعن المؤتمر الوطني والنظام البائد أصبحت حكاية مملة وسخيفة، وهي مزايدة في غير محلها، والقصد منها ممارسة إرهاب نفسي على كل ناشط سياسي حتى لا يخرج من مسار مرسوم بعبط شديد،
القول الفصل أن المؤتمر الوطني كنظام سياسي انتهي حكمه مثل أي نظام سياسي سابق، وأن محاسبة المؤتمر الوطني كقوي سياسية يجب أن تكون عبر صندوق الانتخابات، وأن محاسبة افراده على أي تهمة جنائية يجب أن تكون عبر القضاء، واي تهويل وممارسة وصاية على الشعب السوداني هو محض استهبال سياسي.
@ali
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: المؤتمر الوطنی
إقرأ أيضاً:
عمرها 24 سنة.. حكاية أغنية قدمها عمرو دياب بدلا من محمد منير
«وهي عاملة إيه دلوقت.. ومين هون عليها الوقت» كلمات وألحان مميزة بصوت الهضبة عمرو دياب يعرفها الجمهور ويعشقها منذ أن قدمها في ألبوم «تملي معاك» عام 2000، وبالرغم من مرور 24 عامًا على تقديمها إلا أنها مازالت محتفظة بـ«الطزاجة الفنية»، ولكن لا يعرف الكثيرون أن تلك الأغنية كانت لـ «الكينج» محمد منير قبل أن يقرر «الهضبة» عمرو دياب تقديمها، في محاولة لمغازلة جمهور منير.
انبهار كبير شعر به عصام كاريا بعد ما سمع أغنية لم يكتب الشاعر بهاء الدين محمد سوى مطلعها، وصمم أن يلحن تلك الكلمات التي شعر أنها قد تكون مناسبة لمحمد منير، الذي طلب منه في وقت سابق أغنية جديدة، «قعدت بالعود في العربية وبدأت أدندن اللحن، وعملتها شكل محمد منير بالدفوف»، وفقا لما رواه في لقاء إعلامي سابق.
كيف حصل عمرو دياب على «وهي عاملة إيه دلوقت» من محمد منير؟في اليوم التالي كان عصام كاريكا مع عمرو دياب في تسجيل أغنية مختلفة عندما سأله عن أعماله الفنية التي يحضر لها، ليتحدث أمامه بفخر عن الأغنية التي صنعها لـ«منير»، وسوف يسمعها بعد يومين، وطلب «دياب» أن يسمع الأغنية برغم تأكّيدات «كاريكا» أنَّ الأغنية لا تشببه على الإطلاق، ولكن الأمر لم يثنيه عن الاستماع إليها وبمجرد أن سمعها قال: «هي دي أنا هغنيها».
وبالفعل طرح عمرو دياب الأغنية ضمن ألبومه «تملي معاك» وحققت نجاح كبير وقت طرحها، بحسب الفنان عصام كاريكا الذي أكد أن «دياب» كانت لديه رؤية في اختيار الأغنية، فليس من الضروري أن يقوم الملحن بصنع أغنية تشبه المطرب لضمان النجاح، ولكن جرأة المطرب في تقديم أشكال وألوان مختلفة من الموسيقى تخلق حالة نجاح مختلف، حتى أن جمهور محمد منير أحب الأغنية وحتى الآن بعد سنوات مازالت الأغنية حاضرة مع الجمهور.