حركة الجهاد: عملية الخضيرة رد طبيعي على حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
الثورة نت/
اشادت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين اليوم الأربعاء ،بعملية الطعن التي نفذها البطل أحمد جبارين، من أبناء الداخل الفلسطيني المحتل منذ العام 1948، وأسفرت عن عدد من الإصابات في صفوف المستوطنين الغاصبين.
وقالت الحركة في تصريح صحفي، إن هذه العملية البطولية، وسابقاتها ومثيلاتها، هي الرد الطبيعي على حرب الإبادة والجرائم المستمرة التي يرتكبها الكيان الغاصب بحق شعبنا دون أن يحرك العالم ساكناً لردعه.
وأكدت، أن العمليات البطولية التي ينفذها أبناء شعبنا في الداخل الفلسطيني المحتل هي أصدق تعبير عن تبني شعبنا لخيار المقاومة في مواجهة آلة القتل الصهيونية النازية.
أُصيب ستة مستوطنين، اثنان منهم بجراح حرجة، اليوم الأربعاء ، في ثلاث عمليات طعن بطولية وقعت في مدينة الخضيرة وسط كيان الاحتلال.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
السيد القائد : العدو الإسرائيلي يعتمد على التجويع كوسيلة من وسائل الإبادة للشعب الفلسطيني
وقال السيد القائدفي كلمته اليوم حول مستجدات العدوان على غزة وآخر التطورات في هذا الأسبوع استشهد وجرح ما يقارب الألف من أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
وأَضاف ..منذ أكثر من شهر يرتكب المجرمون اليهود الصهاينة جرائم وحشية ويحرقون خيام النازحين بالقنابل الثقيلة الأمريكية
وتابع .. العدو الإسرائيلي يستمر في تدمير المنظومة الصحية لإنهاء الخدمة وأعلن بالأمس عن وفاة 40% من مرضى الكلى
مشيرا الى ان العدو الإسرائيلي يعتمد على التجويع كوسيلة من وسائل الإبادة للشعب الفلسطيني والضغط لتهجيره القسري من قطاع غزة
وان العدو الإسرائيلي يستمر في الحصار التام والشامل والمطبق على قطاع غزة لأكثر من 50 يوماً
لافتا الى ان العدو الإسرائيلي إلى جانب منع إدخال الغذاء والدواء يركز على قصف أي شيء موجود منها داخل قطاع غزة
وان العدو الإسرائيلي يستمر في تدمير كامل القطاعات الخدمية في قطاع غزة وهذا الأسبوع قصف معدات وآليات الإنقاذ التي دخلت فترة الهدنة لرفع الأنقاض
منوها الى ان العدو الإسرائيلي يستمر في نهجه العدواني تجاه الأسرى وهذا الأسبوع استشهد أحدهم ليرتفع عدد الشهداء إلى 64 شهيدا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
وقال السيد القائد .. العدو الإسرائيلي يعامل الأسرى بالتعذيب والقمع والاضطهاد والإهانة والإذلال وكل الانتهاكات لحقوق الإنسان