رسالة عاجلة من طبيب أردني في شمال غزة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
سرايا - وجه طبيب الأطفال الأردني، الدكتور عمّار الحمود، رسالة عاجلة من مستشفى كمال عدوان المحاصر في شمال غزة، والمهدد بالإخلاء تحت النار.
وقال أحد سكان شمال غزة: "هذا هو طبيب الأطفال الأردني، الدكتور عمّار الحمود، طبيب أطفال الذي نراجع عنده منذ اليوم الأول من ولادتهم، أعرفه جيدًا، أعرفه شخصيًا، الطبيب الأصيل، الخلوق، المخلص بعمله، واللي ما حوّل مهنته «لبزنس»، ولا يتعامل مع المرضى بماديّة، وبعالج المرضى المحتاجين مجانًا، ويحل أينما حلّت الأعمال الخيرية، هذا الطبيب الإنسان ترك عائلته وحياته المستقرّة في الأردن للمرة الرابعة، ليلبي نداء الواجب في غزة، ويطبب أوجاع أطفالها".
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
جد الشرع برفقة الاطرش في دارة الحمود بالسلط .. والأرز يزين المنسف
سرايا - كشف سمير سليمان عربيات عن تفاصيل جديدة حول لجوء جد والد قائد الإدارة العامة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، إلى الأردن رفقة قائد الثورة السورية عام 1922 سلطان باشا الاطرش..
وقال عربيات، إنه عندما احتل الفرنسيون سوريا عام 1920 وقام سلطان باشا الاطرش ورفاقه من اهل السويداء وحوران بالثورة على المستعمر الفرنسي، الذي طاردهم ودفعهم إلى اللجوء لشرق الأردن في العام 1922 حيث مكث الثوار عامين.
وأضاف، أنه اثناء إقامة الثوار كانت عشائر شرق الأردن تتسابق على إكرامهم واحسان وفادتهم، وكان زعيم البلقاء الشيخ نمر باشا الحمود العربيات من الزعماء الذين استضافوا سلطان باشا، وأولم على شرف الضيوف وليمة كبرى..
وبين أنه في ذلك الحين كان الأرز غير معروفا في بلادنا بعد، وإمعانا في إكرام الضيوف نثر الحمود أوقية من الأرز على كل سدر منسف، مشيرا إلى أنه ربما كان الأرز بديلا للوز والصنوبر الذي يزين به المنسف اليوم.
وتابع عربيات أن المرحوم أنمار الحمود تولى تنسيقية اللاجئين السوريين وقضى شهيدا وهو يواصل العمل على خدمة اللاجئين في مخيمات اللجوء وتوفير ما يلزمهم.
وكان كشف قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع أن جد والده الشهيد قاسم الشرع لجأ إلى الأردن برفقة القائد العام للثورة السورية آنذاك سلطان باشا الاطرش اثناء الثورة على المستعمر بداية القرن الماضي.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1424
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 24-12-2024 05:18 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...