برعاية السيد قائد عمليات ميسان مؤتمر عشائري لدعم الأجهزة الامنية ونبذ النزاعات العشائرية في قضاء قلعة صالح جنوب المحافظة
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
شبكة انباء العراق ..
برعاية وحضور السيد قائد عمليات ميسان الفريق الركن محمد جاسم الزبيدي وعدد من القيادات العسكرية والامنية
عقدت شيوخ عشائر محافظة ميسان في قضاء قلعة صالح جنوب المحافظة مؤتمرًا عشائريًا لدعم ومساندة القوات الامنية ونبذ النزعات العشائرية والعادات الدخيلة على المجتمع الميساني ونبذ الخلافات ومحاربتها ومحاسبة مرتكبيها وإعلان التبرئة منهم بالإضافة إلى مناقشة أهمية دعم الأجهزة الأمنية والوقوف معها في عملية حفظ الامن والنظام وانفاذ القانون وحصر السلاح بيد الدولة
من جانبه اشاد السيد قائد العمليات بالمواقف الوطنية والبطولية التي تتبناها شيوخ عشائرنا الكرام وخصوصا القرارت التي اخرجها مؤتمرهم هذا والتي تدعم وتساند العمليات الامنية وملاحقة الخارجين عن القانون واعلان البرائة منهم خدمة للصالح العام ولمحافظة ميسان
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
قطر تدين الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" في سوريا
أدانت قطر، الجمعة، بأشد العبارات الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" واستهدافها القوات الأمنية في سوريا، مؤكدة تضامنها ووقوفها مع حكومتها.
وأكدت وزارة الخارجية، في بيان، تضامن قطر ووقوفها مع الحكومة السورية ودعمها لكل ما تتخذه من إجراءات لتوطيد السلم الأهلي وحفظ الأمن والاستقرار في البلاد.
وجدّدت الوزارة دعم قطر الكامل لسيادة سوريا واستقلالها ووحدة وسلامة اراضيها وتحقيق تطلعات شعبها في الحرية والتنمية والازدهار.
ومنذ سقوط نظام الأسد تنصب فلوله كمائن لقوات الأمن تخلف قتلى وجرحى، كان آخرها وأكبرها، أمس الخميس، بمحافظة اللاذقية شمال غربي سوريا، فرضت على إثرها سلطات الأمن حظرا للتجوال وبدأت عمليات تمشيط بمراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الثاني 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وعقب ذلك، فتحت السلطات السورية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المخلوع لتسليم السلاح، استجاب آلاف الجنود، فيما رفض بعض الخارجين عن القانون لاسيما في منطقة الساحل معقل كبار ضباط الأسد واختار الهروب والاختباء في المناطق الجبلية ونصب الكمائن ضد القوات الحكومية.