euronews:
2024-10-09@16:20:20 GMT

هاريس: إيران هي "العدو الأبرز" لأمريكا

تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT

هاريس: إيران هي 'العدو الأبرز' لأمريكا

قالت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إنها تعتبر إيران "الخصم الأبرز" للولايات المتحدة، وذلك خلال مقابلة مع برنامج "60 دقيقة" على شبكة سي بي إس، ويعكس اختيار هاريس لإيران، بدلاً من روسيا أو الصين، مدى تأثير الحرب في الشرق الأوسط على أولويات السياسة الخارجية الأمريكية.

اعلان

وفي حوارها مع المراسل بيل ويتاكر، أجابت هاريس عن سؤال حول أكبر عدوّ لبلادها قائلة: "أعتقد أن الإجابة واضحة، وهي إيران، فأيدي إيران ملطخة بدماء أمريكية، وقد أطلقت 200 صاروخ باليستي على إسرائيل".

وأضافت: "إن منع إيران من امتلاك قدرات نووية يُعد من أهم أولوياتي"، وعندما سُئلت عن احتمال اتخاذ إجراء عسكري إذا شرعت إيران في تطوير سلاح نووي، أجابت: "لن أتحدث عن فرضيات في الوقت الراهن".

وقد شهدت العلاقات الأمريكية الإيرانية المتوترة أصلاً مزيداً من التدهور خلال العام الماضي، مع توسع المواجهات العسكرية بين إسرائيل وإيران لتتحول من عمليات محدودة إلى حرب إقليمية في الشرق الأوسط.

Relatedكامالا هاريس: هل ستكون المرشّحة الديمقراطية لرئاسة أمريكا صديقة للبيئة؟ كامالا هاريس.. حصلت على دعم بايدن وهي أفضل المرشحين.. لكن دونها عقبات لاختيارها مرشحة للحزب؟ميشيل أوباما أم كامالا هاريس ... هل سيتخلى الديمقراطيون عن بايدن لأسباب صحية؟

وفي السياق ذاته، انسحبت إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب من الاتفاق النووي الإيراني عام 2018، والذي كان يقضي برفع العقوبات عن إيران مقابل تقييد برنامجها النووي، ورغم أن إيران لا تزال رسمياً طرفاً في الاتفاق، إلا أنها لم تلتزم به منذ إعادة فرض العقوبات الأمريكية.

وكانت إدارة بايدن قد شجعت على إجراء محادثات لإحياء الاتفاق في 2022، لكنها انهارت بعد اتهام البيت الأبيض لطهران بتزويد القوات الروسية في أوكرانيا بأسلحة فتاكة وتدريبات.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كامالا هاريس تعين محامية مصرية وأخرى أفغانية لاستقطاب أصوات الناخبين العرب والمسلمين ترامب ولازمة الكلمات النابية: الرئيس الأمريكي السابق يصف منافسته كامالا هاريس بـ "العاهرة" كامالا هاريس تختار تيم والز حاكم ولاية مينيسوتا لمنصب نائب الرئيس في حال فوزها بالانتخابات الولايات المتحدة الأمريكية إيران كامالا هاريس اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب بيومها الـ369: حملة عسكرية دموية و400 ألف تحت الحصار شمال غزة وحزب الله يمطر حيفا بالصواريخ يعرض الآن Next خلاف حاد بين المجر والمفوضية على ملفات الهجرة والطاقة والحرب.. نقاش ساخن في البرلمان الأوروبي يعرض الآن Next عام على الطوفان: لماذا لم يوقف الغرب والعرب الحرب على غزة.. عجزٌ أم تسليم أم ماذا؟ يعرض الآن Next إيران تحذر: استخدام المجال الجوي لدول الخليج لصالح إسرائيل سيؤدي لعواقب وخيمة يعرض الآن Next دُكت الضاحية على رؤوس ساكنيها واشتعل الجنوب.. فأين جيش لبنان من كل ما يجري؟ اعلانالاكثر قراءة كيف خدعت حماس إسرائيل قبل "طوفان الأقصى"؟ معلومات تعرض للمرة الأولى فلوريدا تستعد لوصول إعصار ميلتون من الفئة الخامسة: تهديد جديد بعد إعصار هيلين حب وجنس في فيلم" لوف" "مكان خيالي" .. ترامب: غزة قد تصبح أفضل من موناكو بعد الدمار الهائل.. فرق إنقاذ دولية تصل إلى البوسنة لإزالة الأنقاض والبحث عن مفقودين اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا غزةلبناناعتداء إسرائيلحكومة- استقالةفلاديمير بوتينروسياألبانياالاتحاد الأوروبيإسرائيلجو بايدن Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا غزة لبنان اعتداء إسرائيل حكومة استقالة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا غزة لبنان اعتداء إسرائيل حكومة استقالة الولايات المتحدة الأمريكية إيران كامالا هاريس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا غزة لبنان اعتداء إسرائيل حكومة استقالة فلاديمير بوتين روسيا ألبانيا الاتحاد الأوروبي إسرائيل جو بايدن السياسة الأوروبية کامالا هاریس یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

هل تستعيد كامالا هاريس ثقة العرب الأمريكيين وتحصل على أصواتهم؟

نشرت صحيفة "التايمز" تقريرا أعده توم نيوتن دان من ‏مدينة ديربورن في ميتشغان تساءل فيه عن قدرة المرشحة ‏الديمقراطية على استعادة أصوات العرب الأمريكيين بعد ‏عام على حرب غزة. ‏

وقال إن هناك فرصة كبيرة بأن يكلف الدعم الأمريكي ‏لإسرائيلي كامالا هاريس البيت الأبيض، وذلك حسب قول ‏العمدة الديمقراطي لمدينة تعيش فيها أكبر جالية عربية في ‏الولايات المتحدة. وقال عبد الله حمود، عمدة ديربورن في ‏ميتشغان، التي تعد من الولايات المتأرجحة والتي من المؤكد ‏أنها ستقرر مصير الانتخابات: "لو كنت تريد الوصول إلى ‏أعلى منصب في العالم فعليك التفكير بالاستماع للقاعدة ‏الانتخابية التي تريد منها التصويت لك في تشرين ‏الثاني/نوفمبر".‏

‏ وقد أثر الدعم للعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة ‏ولبنان على دعم العرب والمسلمين الأمريكيين للحزب ‏الديمقراطي. ولو أرادت هاريس والرئيس جو بايدن استعادة ‏الدعم العربي الأمريكي فعليهما أن "يقفا بصلابة ضد بنيامين ‏نتنياهو". وقبل أربعة أعوام، فضل المسلمون الأمريكيون، ‏بايدن على ترامب بهامش 86% مقابل 6%، حسب  ‏استطلاع رأي أولي. أما اليوم، فيبدو أن هناك قطاعا كبيرا ‏منهم يحضر للتخلي عن الحزب بسبب سياسته الخارجية. ‏



والتقت هاريس،59 عاما، مع قادة عرب ومسلمين في ‏ولايات مهمة الأسبوع الماضي، ولكن رغم مقابلتها مع ‏مجموعة إيمغيج أكشن والناشطة الفلسطينية- الأمريكية هالة ‏حجازي إلا أن بعض الديمقراطيين يشعرون بالقلق من أن ‏هاريس لم تنجح بمنع الانشقاقات من قواعد انتخابية حيوية. ‏

كما أن وفاة اللبناني- الأمريكي الحاج كامل أحمد جواد بغارة ‏جوية إسرائيلية زادت من توتير العلاقات داخل المجتمع ‏العربي الأمريكي. ‏

وفي ميشيغان، التي تضم أعلى نسبة من العرب الأمريكيين ‏العرب من بين كل الولايات الأمريكية 220,000 مما قد ‏يكون حاسما في يوم الانتخابات. ويشعر اللبنانيون ‏الأمريكيون المسيحيون وعددهم 82,000 بنفس الخيبة التي ‏يشعر فيها الفلسطينيون الأمريكيون. ‏

وفاز دونالد ترامب بميتشغان في عام 2016 بواقع 10,000 ‏صوتا، وبعد أربعة أعوام قلب بايدن الطاولة وفاز بها بواقع ‏بواقع 154,000 والفضل في هذا للعرب الأمريكيين.‏
‏ ومما زاد من مخاوف الديمقراطيين هو قرار عمدة ‏هامترامك في دويترويت الديمقراطي المحافظ، أمير غالب ‏دعمه لحملة ترامب الشهر الماضي ووصف الرئيس السابق ‏بأنه "رجل مبادئ" و" الخيار الأفضل لهذا الوقت".




وفي استطلاع للرأي نشره مجلس العلاقات الأمريكية- ‏الإسلامية (كير) في آب/أغسطس وجد أن نسبة 12% من ‏مسلمي ميتشغان يفضلون هاريس و18% يدعمون ترامب و ‏‏40% يدعمون مرشحة  حزب الخضر جيل ستين والتي ‏دعت إلى حظر فوري للسلاح إلى إسرائيل.

وفي استطلاع ‏نشره الأسبوع الماضي المعهد العربي الأمريكي بواشنطن ‏بمناسبة مرور عام على الحرب في غزة، وجد أن ترامب ‏تقديم بنسبة 46% على هاريس التي حصلت على نسبة ‏‏42% بين العرب الأمريكيين الذين يتوقع أن يشاركوا في ‏التصويت. ومع ذلك، فترامب لا يحظى بدعم كبير من ‏العرب الأمريكيين وبخاصة لمنعه سكان الدول المسلمة من ‏دخول الولايات المتحدة في بداية ولايته الأولى.  كما أن تعهد ‏المرشح الجمهوري الحالي بترحيل 15 مليون مهاجر غير ‏شرعي، وهو ما سيكون أكبر ترحيل جماعي في تاريخ ‏أميركا، يثير قلق الآخرين. ‏

وقالت إسراء عنان، 27 عاما إن الخطة مخيفة وهو "ما لا ‏تفعله أمريكا"، وأضافت "لن أصوت أبدا لترامب ولا ‏أستطيع تحمله". ويختلف معها زوجها غوان الذي قال إنه قد ‏يصوت لترامب، مما يشير إلى تباين في مواقف الجنسين من ‏المرشحين، مضيفا "يقول الكثير ويفعل القليل"، وعلق أن ‏تعهده بترحيل الملايين هو مجرد كلام لحملته و "لا أعتقد أنه ‏سيفعل هذا لأنه سيكون مضرا بالاقتصاد وهذا ليس هدفه". ‏ويعتقد حمود، عمدة ديربورن أن التهديد الأكبر لهاريس من ‏داخل المجتمع العربي الأمريكي ليس نابعا من ترامب ولكن ‏من اللامبالاة الناجمة عن الحرب.‏

‏ وقال حمود في مكتبه، الذي يطل على المقر التاريخي ‏لشركة فورد موتور المكون من 12 طابقا: "إذا عدت إلى ‏عام 2016 وهيلاري كلينتون، يتحدث الجميع عن كيفية فوز ‏دونالد ترامب بولاية ميشيغان بأقل من 11,000 صوت. ‏حسنا، الواقع أنه كان هناك حوالي 80,000  شخص لم ‏يصوتوا لأي من المرشحين على التذكرة الانتخابية، وهو ما ‏قاد لفوز ترامب، وخوفي الأكبر أنهم لن يخرجوا هذه المرة" ‏للتصويت.  ‏

ومثل ترامب يجب على هاريس التحدث للجانبين، فلو ‏اقتربت من الفلسطينيين، فستخاطر بخسارة وتنفير 7,5 ‏مليون ناخب يهودي، ولكنها إن أرادت الفوز في ميتشغان ‏فعليها الاختيار بينهما، كما قال جيمس زغبي، مؤسس المعهد ‏العربي الأمريكي، مشيرا إلى نتيجة أخرى في استطلاع ‏الأسبوع الماضي: إذا وعدت هاريس بوقف شحنات الأسلحة ‏إلى إسرائيل حتى توافق على وقف إطلاق النار وتنسحب من ‏غزة، فإن شعبيتها بين العرب الأمريكيين سترتفع إلى 60% ‏وأعلى من شعبية  بايدن في عام 2020.‏

وقال زغبي: "الآن بعد أن انفجرت هذه الحرب وتوسعت، ‏من الأهمية بمكان أن تتخذ كامالا هاريس موقفا أقوى. يجب ‏القيام بشيء حاسم، وهذا يعني إخبار إسرائيل بالتوقف عما ‏تفعله في لبنان وغزة الآن. وإلا، يمكن للديمقراطيين أن ‏يقولوا باي باي لميتشغان".‏

مقالات مشابهة

  • بدء المحادثات الهاتفية بين بايدن ونتنياهو حول رد إسرائيل على إيران
  • هاريس: إيران هي الخطر الأول لأمريكا
  • أكسيوس: بايدن ونتنياهو في مكالمة "حاسمة" تناقش خطط إسرائيل للرد على إيران
  • كامالا هاريس: يجب أن نتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة في أقرب وقت ممكن
  • هل تستعيد كامالا هاريس ثقة العرب الأمريكيين وتحصل على أصواتهم؟
  • هاريس: إيران العدو الرئيسي للولايات المتحدة والتزامي بأمن إسرائيل لا يتزعزع
  • كامالا هاريس: لن أتفاوض مع الرئيس الروسي على إنهاء الحرب في أوكرانيا دون مشاركة كييف
  • كامالا هاريس: الأبرياء في قطاع غزة عانوا كثيرا على مدار عام كامل
  • جو بايدن وكامالا هاريس يؤكدان دعم إسرائيل في ذكرى 7 أكتوبر