متابعة توقعات الأبراج وفقًا للحسابات الفلكية واحدة من الأمور التي تهم قطاع عديد من الأشخاص، خاصة هواة علم الفلك والنجوم، ومع العد التنازلي لنهاية العام، يبحث العديد منهم عن حظوظ الأبراج قبل استقبال عام جديد.

تحذير لهذا البرج من الفترة المقبلة

على الرغم من إن الفترات المقبلة ستشهد تحسنًا ملحوظًا لدى بعض الأبراج خاصة في الحياة العاطفية أو العملية، إلا إن هناك برجًا قد تكون التوقعات في غير صالحه، وفقًا لحسابات الفلك والنجوم.

ويرصد «الوطن» في السطور التالية، حظوظ الأبراج الأخيرة في العام، بحسب الموقع الهندي «boldsky». 

الميزان: 23 سبتمبر - 22 أكتوبر

منذ شهر سبتمبر 2024 حتى أكتوبر، سيكون هذا الوقت مليئًا بالرومانسية بالنسبة لك، كما ستحتاج في هذا الشهر إلى الحفاظ على التوازن في علاقاتك العاطفية.

ووفقًا للتوقعات، قد تعود الرومانسية والعاطفة في علاقتك، ما سيجعل الرابطة بينكما أقوى، أما غير المتزوجين فقد تبدأ علاقة حب جديدة.

العقرب: 23 أكتوبر - 21 نوفمبر

هناك بعض التحديات فيما يتعلق بالحب بالنسبة لك، وقد يزداد التوتر في علاقتك، خاصة إذا لم تتواصل بصراحة مع شريكك.

وستكون هناك حاجة للصبر والتفاهم في هذا الوقت، كما يجب على الأشخاص غير المتزوجين تجنب الدخول في علاقات جديدة هذا الشهر، فالوقت غير مناسب.

القوس: 22 نوفمبر - 21 ديسمبر

تغييرات إيجابية في أمور الحب لمواليد برج القوس في سبتمبر 2024، وسيكون هذا الشهر ممتعًا لأولئك الذين هم بالفعل في علاقة، إذ ستشعر بالقرب من شريكك وستحاول إدخال التجديد على العلاقة.

بالنسبة للأشخاص غير المتزوجين، هناك احتمالية لعلاقة حب جديدة، والتي قد تصبح دائمة في المستقبل.

الجدي 22 ديسمبر - 19 يناير القادم

من المتوقع أن يحقق الجدي، الذي يتميز بطموحه وانضباطه وعزيمته، نجاحًا ملحوظًا في عمله أو بمشاريع جديدة، مع الاستقرار المالي والنمو، إضافة إلى ذلك، ستشهد العلاقات الشخصية والأسرية تحولًا إيجابيًا، ما يعزز الانسجام والتفاهم. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأبراج توقعات الأبراج التوقعات الفلكية خبيرة أبراج

إقرأ أيضاً:

السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد

أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.

وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".

إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".

وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.

وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.

يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.

وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012. 

ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.

 

مقالات مشابهة

  • إنجاز شاطئ الكورنيش الليلي بأبوظبي نهاية العام
  • أوغارتي يدخل دائرة الأضواء العاطفية بعلاقة جديدة مع عشيقة مبابي السابقة
  • قوائم البدلاء الأعلى قيمة في البريميرليغ هذا الموسم
  • كوريا الجنوبية.. الحسناء المثيرة للجدل تواجه تهماً بقضية جديدة!
  • رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي: بعثة “أوصوم” في الصومال تواجه تحديات مالية
  • ما حقيقة السماح لأصحاب السيارات بتظليل زجاج سياراتهم؟ الداخلية العراقية تجيب
  • تغير المناخ يعصف بأولويات الأمن العالمي.. تحذيرات من تداعيات بيئية تهدد جاهزية الجيوش حول العالم.. وخبراء يدعون إلى استراتيجيات جديدة للتعامل مع تحديات البيئة
  • السياحة في روسيا.. 10 تحديات تواجه المسافر وبدائل لمواجهتها
  • صندوق النقد يخفض توقعه لنمو الاقتصادات العربية
  • السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد