فضائح آيت منا بالمحمدية.. لجنة الفيفا اصطدمت بـ”كرويلة” خلال تفقدها ملعب البشير
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
كشف هشام ايت منا رئيس مجلس مدينة المحمدية، عن واقعة غريبة و مسيئة للمدينة خلال زيارة تفقدية للجنة تفتيش تابعة للإتحاد الدولي لكرة القدم.
آيت منا ، وخلال دورة أكتوبر بمجلس المحمدية، صرح بأن لجنة الفيفا و عند خروجها من ملعب البشير الذي تفقدته في إطار مهمتها استعدادا لاحتضان المغرب لكأس العالم 2030 ، كادت أن ترتكب حادثة سير وتصطدم بـعربة مجرورة “كرويلة”.
تصريح آيت منا، جلب سخط المعارضة التي طالبت باستقالته من رئاسة مجلس المدينة ، وهو ما رد عليه بالقول : ” حنا قمنا بالخدمة ديالنا و هادشي كيرجع للسلطة ماشي حنا .. أنا من دابا ممكن نقدم الاستقالة”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
العرفي: ندعم قوانين لجنة 6+6 والتعديل الدستوري لتشكيل السلطة التنفيذية
ليبيا – العرفي: نأمل أن يكون 2025 عام توحيد المؤسسات والاستعداد للانتخاباتأكد عضو مجلس النواب، عبد المنعم العرفي، على ضرورة أن تكون جميع الأطراف عاملًا مساعدًا في توحيد المؤسسات بالكامل، والعمل على تشكيل سلطة تنفيذية تمهيدًا لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
دعم قوانين لجنة 6+6 والتعديل الدستوريوفي تصريحات خاصة لشبكة “الرائد” الإخبارية، المقربة من حزب العدالة والبناء، الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين، أعرب العرفي عن أمله في أن تعمل المبعوثة الأممية الجديدة، هانا تيتيه، على دفع تنفيذ قوانين لجنة 6+6 المتفق عليها، والالتزام بالتعديل الدستوري الـ13 كأساس لتشكيل السلطة التنفيذية.
وشدد العرفي على أهمية العمل المشترك بين كافة الأطراف الليبية، مع الالتزام بنتائج الانتخابات لضمان نجاح العملية السياسية.
جهود دولية لدعم المسار السياسيوأشار العرفي إلى أن زيارات رئيس مجلس النواب، المستشار عقيلة صالح، إلى الإمارات وفرنسا تصب في اتجاه تشكيل سلطة تنفيذية والمضي قدمًا نحو الانتخابات، مؤكدًا أن المرحلة القادمة تتطلب توافقًا بين مختلف الأطراف.
جلسة 25 فبراير في مصر وبرعاية مجلس النواب المصريوكشف العرفي أن جلسة 25 فبراير ستُعقد في مصر برعاية مجلس النواب المصري، حيث من المقرر أن يغادر أعضاء مجلسي النواب والدولة إلى مصر يوم السبت، موضحًا أن الجلسة ستكون شكلية بحضور 50 عضوًا من كل مجلس، دون أن يكتمل نصاب المجالس.
التأكيد على الحل الليبي – الليبيوبحسب العرفي، ستُصدر الجلسة بيانًا يؤكد أن الحل يجب أن يكون “ليبيًا – ليبيًا”، برعاية ليبية مباشرة مع دعم من مصر والاتحاد الإفريقي، مشددًا على عدم وجود أي أطراف أجنبية غريبة عن الملف. كما سيتم طلب الدعم والمساعدة من البعثة الأممية، دون فرض أي إملاءات.