الخلود يدرس إقالة مدربه “باولو دوارتي”
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
نواف السالم
كشفت تقارير صحفية عن دراسة إدارة نادي الخلود الاستغناء عن مدرب فريقها الأول البرتغالي باولو دوارتي، والبحث عن مدرب بديل خلال فترة التوقف الدولية الحالية .
وتعود فكرة إقالة المدرب بسبب ضعف النتائج، وأيضاً لعدم قدرته على قيادة غرفة الملابس بشكل جيد
وتبقى الأمور المالية عائقاً لاتخاذ القرار كون الوزارة تشترط استيفاء حقوق المدرب المقال، وتأمين عقد البديل بشكل كامل.
ورغم إشراف المدرب على تمارين الفريق يوم أمس، ووضعه البرنامج الإعدادي خلال فترة التوقف، فإنه من المحتمل جداً مغادرته قبل لقاء الفتح في الجولة السابعة من دوري روشن.
وبحسب مصادر لـ«الشرق الأوسط» أكدت أن إدارة النادي تحرص على التعاقد مع مدرب سبق له خوض تجربة في الدوري السعودي للمحترفين، ولديه معرفة جيدة بالفرق المنافسة، ويبرز من بين الأسماء المطروحة على طاولة الإدارة مدرب فريق الرائد السابق إيغور جوفيتشفتش، وكذلك المدرب الجزائري نور الدين بن زكري، الذي ساهم في الموسم الماضي في بقاء نادي الأخدود في دوري روشن خلال الجولات الأخيرة.
ويحتل نادي الخلود المركز السادس عشر بعد 6 جولات من الدوري السعودي برصيد 4 نقاط.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إقالة الخلود باولو دوارتي
إقرأ أيضاً:
مصدر بوزارة الدفاع: عملياتنا الأخيرة ضد “ترومان” أجبرتها على التراجع ولا نستبعد إصابتَها بشكل مباشر
يمانيون../
كشف مصدرٌ في وزارة الدفاع اليمنية عن معلوماتٍ مهمةٍ تتعلَّقُ بتحَرُّكات حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” والقِطَع البحرية المرافقة لها في البحر الأحمر.
وأفَاد المصدرُ بأن “التوقُّعاتِ تشيرُ إلى أن حاملةَ الطائرات الأمريكية (ترومان) والقِطَعَ المرافقةَ لها ستغادرُ مسرحَ العمليات في البحر الأحمر قريبًا”.
ولم يستبعد المصدرُ، أن تكونَ “حاملة الطائرات الأمريكية (ترومان) قد تعرَّضت لإصابة بشكل مباشر” خلالَ العمليات الأخيرة التي نفّذتها القواتُ المسلحة اليمنية ضدها وضد القطع الحربية المعادية.
وتوقَّع المصدرُ “أن تغادرَ الحاملة مسرحَ العمليات في أي وقت”، في إشارة إلى التأثير الذي أحدثته العملياتُ اليمنية عليها.
وأوضح أن “العمليةَ الأخيرةَ التي استهدفت ترومان أجبرتها على التراجع والابتعاد عن موقع تمركُزِها السابق؛ نتيجةً للضغط المتواصل الذي مارسته القواتُ المسلحة اليمنية باستخدام الصواريخ والمسيَّرات”.
وأشَارَ المصدر إلى أن هذه العملية، التي استهدفت الحاملة والقطع المرافقة لها، “استمرت لساعات طويلة، واستخدمت فيها القواتُ المسلحة اليمنية “تكتيكاتٍ جديدة” شملت استخدام صواريخ بالستية ومجنحة، بالإضافة إلى الطائرات المسيَّرة”؛ مما يدُلُّ على تطور القدرات اليمنية في استهداف الأهدافِ البحرية الكبيرة والمتحَرّكة.