هذه الأعراض تنذر بسرطان المبيض.. احذريها!
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
قالت خدمة معلومات السرطان بألمانيا، إن سرطان المبيض هو ورم خبيث يُصيب المبيضين، اللذين يقعان على يسار ويمين الرحم.
وأوضحت الخدمة أن أسباب الإصابة بسرطان المبيض غير معلومة إلى حد كبير، غير أن عوامل الخطورة تشمل العامل الوراثي وبعض التأثيرات البيئية، مشيرة إلى أن الحمل يسهم في الحد من خطر الإصابة بسرطان المبيض.
ويمكن الاستدلال على الإصابة بسرطان المبيض من خلال الأعراض التالية:
- نزيف خارج فترات الدورة الشهرية الطبيعية أو نزيف بعد انقطاع الطمث
- شعور بالضغط في الجزء السفلي من البطن، وربما يكون مصحوباً بالغثيان
- متاعب عامة في الجهاز الهضمي، على سبيل المثال الشعور بالامتلاء وانتفاخ البطن وآلام البطن والإمساك
- زيادة الرغبة في التبول (قد يضغط الورم على الأعضاء المجاورة مثل المثانة البولية)
- التعب والإرهاق وتراجع القدرة على بذل المجهود
- متاعب عامة مثل الحمى والتعرق الليلي وفقدان الوزن غير المبرر
التشخيص والعلاج
ويتم تشخيص سرطان المبيض من خلال تحسس البطن والموجات فوق الصوتية والتصوير بالرنين المغناطيسي، أو الكمبيوتر، وتنظير المثانة، أو تنظير المستقيم، وفحص الدم، وأخذ عينة من الأنسجة.
ويتم علاج إجراء سرطان المبيض بواسطة الجراحة، حيث يتم إزالة المبيضين وقناتي فالوب والرحم، وربما أجزاء من الأمعاء أو الزائدة الدودية أو العقد الليمفاوية. ويمكن أيضاً اللجوء إلى العلاج الكيماوي، بينما نادراً ما يتم اللجوء إلى العلاج الإشعاعي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سرطان صحة السرطان بسرطان المبیض
إقرأ أيضاً:
"الكوارع" تشعل معركة زوجية في رمضان تنتهي بدعوى قضائية
لجأت سيدة مصرية لمحكمة الأسرة بمدينة نصر، لإقامة دعوى نفقة ضد زوجها بعد انفصالهما إثر مشاجرة وقعت بينهما على مائدة الإفطار، بعد زواج استمر لمدة 4 سنوات، وأثمر عن طفلة واحدة.
وفي تصريحاتها لـ"24" أكدت المحامية نهى الجندي أن الزوج طلب من زوجته خلال الأيام الأولى من شهر رمضان، إعداد "كوارع" على الإفطار، لكنها فضّلت تحضير وجبة مختلفة، ما أدى إلى خلاف حاد بينهما.
وتصاعدت حدة المشادة عندما وجه الزوج إهانات لزوجته تتعلق بإعاقتها الحركية، قبل أن يلقي عليها يمين الطلاق، إلا أنه رفض إثباته رسمياً، واكتفى بإلقائه شفهياً.
وبعد الطلاق، امتنع الزوج عن الإنفاق على ابنتهما الوحيدة، ما دفع الأم إلى اللجوء للقضاء للمطالبة بحقوق طفلتها. ومن المقرر أن تواصل المحكمة نظر القضية خلال الجلسات المقبلة.