عصام عبد الفتاح: كلاتنبرج وبيريرا أثبتا فشل التجربة.. وأتمنى تطوير التحكيم
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
قال الخبير التحكيمي عصام عبد الفتاح رئيس لجنة الحكام الأسبق، إن فكرة استقدام الحكام الأجانب والخبير الأجنبي فكرة أثبتت فشلها.
وأضاف عصام عبد الفتاح في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: لو وفرنا ما يتقاضاه الحكام الأجانب في المباريات من أجل تطوير الحكام، لأصبح حال الحكام في أفضل حال.
وتابع الخبير التحكيمي: فشل الخبير الأجنبي في التحكيم هو دليل على فشل تجربة الحكام الأجانب، والتحكيم مهان لأقصى درجة في مصر، وبيريرا وكلاتنبرج لم يقدما شيئًا للتحكيم.
واختتم عصام عبد الفتاح: لا أبخل بأي مساعدة، وسعيد بلجنة الحكام الحالية بقيادة محمد فاروق وإبراهيم نور الدين، وفخور باستدعائهم لي من أجل نقل خبراتي للحكام، وأعتقد أنهم قادرون على علاج ما تم خلال الفترة الماضية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عصام عبد الفتاح بيريرا كلاتنبرج البرتغالي بيريرا عصام عبد الفتاح
إقرأ أيضاً:
اتهام ديزني بسرقة فكرة “موانا 2”.. ومطالبة بدفع 10 مليارات دولار
تواجه شركة ديزني دعوى قضائية رفعها ضدها فنان رسوم متحركة، يتهمها بسرقة فكرة فيلم “موانا 2” وكذلك فكرة الفيلم الأصلي عام 2016،
وفي الدعوى المقدمة من قبل الرسام باك وودال، يدعي الأخير أن ديزني سرقت أجزاء من سيناريو كتبه لفيلم رسوم متحركة بعنوان “Bucky”، وفقاً لما ورد في موقع “ميترو”.
وكل من “باكي” و”موانا” يتبعان مراهقين يمران بتحديات مع والديهما ويسافران من قريتيهما البولينيزيين لإنقاذ منازلهما، حيث يلتقيان بأرواح قديمة في طريقهما.
وتشير الدعوى القضائية المقدمة في محكمة فيدرالية بكاليفورنيا، وفقاً لمراسل هوليوود، إلى أوجه تشابه أخرى بين “موانا” و”باكي”، بما في ذلك لقاء البطل في كلا القصتين مع نصف إله مغطى بالوشوم ويحمل سنارة سمك كبيرة.
وتبدأ رحلات كلاهما بالسلاحف، وتدور الحبكتان حول قلادة، ويكتشفان كائنات كبيرة تعيش داخل جبل.
فيما يتعلق بفيلم “موانا 2″، تشير وثائق المحكمة إلى أن كلا الفيلمين يظهر فيهما الأبطال الرئيسيين وهما يحاولان كسر لعنة من خلال البحث عن جزيرة قديمة.
وتقول الدعوى القضائية أيضاً: “موانا وطاقمها يُجذبون إلى بوابة محيطية خطيرة تشبه الدوامة، وهي آلية درامية وفريدة من نوعها موجودة في مواد المدعي، والتي لا يمكن أن تكون قد تم تطويرها بالصدفة أو بدون نوايا خبيثة”.
ويدعي وودال أنه قدم نصاً دعائياً وفيديو ترويجي لفيلم “باكي” إلى جيني مارشيك المديرة السابقة للتطوير في مانديفيل فيلمز والرئيسة الحالية للتطوير في دريم ووركس أنيميشن.
ويزعم وودال أن مارشيك طلبت مواد إضافية للفيلم، بما في ذلك تصاميم الشخصيات، وخطط الإنتاج، ولوحات القصة، للموافقة على الفيلم.
ووفقاً للوثائق القانونية المقدمة في 10 يناير (كانون الثاني)، كان لوودال عقد “نظرة أولى” لفيلم “باكي” مع ديزني وكان لديه مكاتب في مقر الشركة في بوربانك.
ويسعى وودال للحصول على تعويضات تعادل 2.5% من الإيرادات الإجمالية لفيلم “موانا”، أي حوالي 10 مليارات دولار، بالإضافة إلى أمر قضائي يمنع المزيد من انتهاك حقوقه الفكرية.
وتتبع هذه الدعوى القضائية حكماً صادراً في نوفمبر (تشرين الثاني)، يقضي بعدم ضرورة مواجهة ديزني دعوى حقوق طبع ونشر أخرى من نفس الرسام، لأنه رفع الدعوى في وقت متأخر.
ومع ذلك، سمح له إصدار “موانا 2″ بالمضي قدماً في اتخاذ المزيد من الإجراءات القانونية ضد الاستوديو.
في القضية السابقة، كتب قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية كونسويلو مارشال هناك مسألة نزاع حقيقية تتعلق بالتشابه الكبير والتشابه اللافت بين أعمال الأطراف”.
وانتهت القضية إلى أن أحد موظفي ديزني أنيميشن قد يكون قد شاهد مواد محمية بحقوق الطبع والنشر لفيلم “باكي” قبل أن يبدأ تطوير فيلم “موانا”، الذي تم إصداره في عام 2016.
ونفت ديزني التهم، حيث كتب المخرج رون كليمنتس في تصريح للمحكمة: “لم يكن فيلم موانا مستوحى من أو مبنيًا بأي طريقة على وودال أو مشروعه “باكي”، الذي علمت به للمرة الأولى بعد أن تم رفع هذه الدعوى القضائية”.