«التعليم» تعلن تفاصيل امتحان شهر أكتوبر للصف الثاني الثانوي
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
كشفت وزارة التربية والتعليم، تفاصيل امتحان شهر أكتوبر للصف الثاني الثانوي، مشيرة إلى أنَّه سيتم عقده نهاية شهر أكتوبر على مستوى الإدارة، وتشتمل الورقة الامتحانية على أسئلة اختيار من متعدد بنسبة 85%، وأسئلة مقالية بنسبة 15% على أجزاء المقرر التي تمّ تدريسها خلال الشهر.
امتحانات شهر أكتوبر للصف الثاني الثانويوأضافت وزارة التربية والتعليم، أنَّه بالنسبة لطلاب الصف الثاني الثانوي العام الذين تسلموا أجهزة التابلت ومدارسهم متصلة بشبكة الإنترنت، يؤدون أسئلة الاختيار من متعدد إلكترونيًا والأسئلة المقالية ورقيًا، ويتمّ تسليم ورقة الأسئلة المقالية مع بداية زمن الامتحان كما هو متبع في العام الماضي.
وأشارت وزارة التعليم، إلى أنَّه في حالة حدوث أي مشكلة تقنية في أي مادة يتمّ أداء الامتحان ورقيًا لهذه المادة في نفس موعد الامتحان، أما الطلاب المتواجدون بمدارس غير متصلة بشبكة الإنترنت أو الطلاب الذين لم يتسلموا أجهزة التابلت بمدارس بها شبكة إنترنت (الخاص - الخدمات) أو الطلبة الذين تعرضوا لفقدان التابلت (كسر – سرقة) فيتمّ امتحانهم ورقيًا على أن يكون الامتحان الورقي هو نفسه الامتحان الإلكتروني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير التعليم وزارة التربية والتعليم امتحانات شهر أكتوبر التعليم الثانی الثانوی شهر أکتوبر
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: إطلاق سلسلة إنفوجرافات "صوموا تصحوا" من معهد تيودور بلهارس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التربية والتعليم عن بدء نشر سلسلة "صوموا تصحوا"، وهي مجموعة من الإنفوجرافات التوعوية التي يقدمها معهد تيودور بلهارس للأبحاث.
يأتي ذلك في إطار جهود وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لدعم التوعية الصحية خلال شهر رمضان المبارك.
وتهدف هذه السلسلة إلى تقديم إرشادات صحية ونصائح غذائية موثوقة تساعد الصائمين على اتباع نظام غذائي متوازن خلال الشهر الفضيل، وتعزز من الوعي بأفضل الممارسات الصحية للصيام بطريقة آمنة.
وسيتم نشر الإنفوجرافات يوميًا عبر الصفحات الرسمية للوزارة، حيث تتناول موضوعات متنوعة مثل أهمية شرب المياه، تأثير الصيام على الصحة، وكيفية تناول الوجبات بطريقة سليمة لتجنب المشكلات الصحية الشائعة خلال رمضان.
وتأتي هذه المبادرة في إطار حرص وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على تعزيز دور البحث العلمي في خدمة المجتمع، والاستفادة من الخبرات العلمية والبحثية للمراكز والمعاهد التابعة لها في تقديم محتوى توعوي هادف يسهم في تحسين جودة الحياة الصحية.