بعد وفاة الملحن محمد عبد المجيد.. طريقة فعالة للوقاية من الهبوط الحاد
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أثار خبر وفاة الملحن محمد عبد المجيد، حالة كبيرة من الحزن على السوشيال ميديا، بسبب وفاته في سن صغير.
وتوفي محمد عبد المجيد ، بسبب الهبوط الحاد المفاجئ وانخفاض الضغط أثناء ممارسة الرياضة فى إحدى صالات الجيم.
يمكن أن يؤثر انخفاض ضغط الدم على الأشخاص من أي عمر أو خلفية، اعتمادًا على سبب حدوثه، ومع ذلك، فمن المرجح أن يسبب أعراضًا لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا (خاصة انخفاض ضغط الدم الانتصابي).
يمكن أن يحدث أيضًا (بدون أعراض) للأشخاص الذين يمارسون نشاطًا بدنيًا كبيرًا، وهو أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الأصغر سنًا
ولا يمكن عادةً تقليل خطر الإصابة بانخفاض ضغط الدم أو منعه، والاستثناء الوحيد هو تجنب الظروف أو الأفعال التي قد تؤدي إلى ذلك، مثل تناول العقاقير الترفيهية أو المكملات الغذائية/العلاجات العشبية التي قد تخفض ضغط الدم.
قد يساعدك تناول وجبات أصغر حجماً تحتوي على كمية أقل من الكربوهيدرات على تجنب انخفاض ضغط الدم بعد تناول الوجبات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد عبد المجيد الهبوط الحاد انخفاض الضغط ممارسة الرياضة ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
حسام موافي يحذر مرضى الكلى من انخفاض ضغط الدم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب القصر العيني، عن خطورة انخفاض ضغط الدم لدى مرضى الكلى، معلقا: هناك نوعين من الغسيل الكلوي، أحدهما مؤقت والآخر مدى الحياة.
وأضاف حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على قناة صدى البلد قائلا: «الفشل الكلوي قد يكون مؤقتًا ويمكن علاجه، أو دائمًا يتطلب غسيلًا مستمرًا أو زراعة كلى كحل بديل، أما الغسيل المؤقت يتم في حالات الفشل الكلوي الحاد، والذي قد يحدث نتيجة انخفاض شديد في ضغط الدم أو تسمم دوائي يؤدي إلى تلف الأنابيب الكلوية، كما قد يحدث مع حالات تناول جرعات زائدة من بعض المواد السامة».
ولفت إلى أن الغسيل مدى الحياة يكون في حالة فشل الكلى التام، حيث تصبح غير قادرة على أداء وظائفها نهائيًا، ويحتاج المريض إلى الغسيل بشكل دائم أو اللجوء إلى زرع الكلى إذا كانت حالته الصحية تسمح بذلك.
وأشار د. موافي إلى أهمية عدم إهمال انخفاض ضغط الدم، لأنه يؤثر بشكل كبير على الكلى، موضحًا أن الأطباء في المستشفيات دائمًا ما يحرصون على سؤال المريض عن كمية البول التي يخرجها، لأنها تعد مؤشرًا هامًا على صحة الكلى.