في يوم ميلادها.. تعرف على مسيرة صفاء أبو السعود الفنية وكيف كانت مصدر البهجة والسعادة في الأعياد؟
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
يصادف اليوم الأربعاء الموافق 9 أكتوبر، ذكرى ميلاد الفنانة صفاء أبو السعود، حيث ولدت في مثل هذا اليوم من عام 1950، والتي قدمت العديد من الأعمال الفنية المتنوعة بين السينما والدراما والمسرح وأيضا البرامج الإذاعية، ولم تقتصر موهبتها على ذلك فقط بل دخلت مجال الغناء ومن أشهر أغانيها أغنية "أهلا بالعيد" التي كانت مصدر بهجة وسعادة دخل قلوب الجمهور في مصر والوطن العربي، ويعرض لكم "الفجر الفني" خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن صفاء أبو السعود.
نشأة صفاء أبو السعود
بدأت حياتها بالالتحاق بمعهد الكونسرفتوار وحصلت على الدبلوم من المعهد عام 1967 وبعد ذلك حصلت عام 1972 على دبلوم المعهد العالي للسينما قسم الإخراج، وشاركت في العديد من الأعمال السينمائية منذ ستينات وبداية سبعينيات القرن العشرين، كما أن لديها العديد من المسرحيات والأوبريتات الخاصة بالأطفال، طرحت في ثمانينات القرن العشرين أغنية عن العيد بعنوان «أهلًا بالعيد» أصبحت أغنيتها إحدى أشهر الأغاني في الأعياد في الوطن العربي.
صفاء أبو السعود
مشوار صفاء أبو السعود الفني
وشاركت صفاء في كثير من الأعمال السينمائية، ومن أبرز تلك الأعمال: فيلم هي والرجال، هي والنساء، البنات والحب، السلم الخلفي، ملوك الضحك، أزواج طائشون، الزوج المحترم، البحث عن المتاعب، ملوك الضحك، عماشة في الأدغال، أوهام الحب، وغيرها من الأعمال.
أبرز أعمال صفاء أبو السعود الدرامية
ومن أبرز أعماله في الدراما:مسلسل النهر والتماسيح، غوايش، هي والمستحيل، برج الحظ، ضيوف مزعجين جدا، إلا دمعة الحزن، ملكة من الجنوب، وغيرها.
أبرز أعمال صفاء أبو السعود في المسرح
ومن اعمالها المسرحية:مسرحية أجمل لقاء في العالم، أولادنال في لندن، موسيكا في الحي الشرقي.
أبرز البرامج التلفزيونية
وقدمت عدة برامج تلفزيونية منها: برنامج ساعة صفا، أوراق سينمائية، سهراية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغنية أهلا بالعيد الفنانة صفاء أبو السعود صفاء أبو السعود يوم الاربعاء صفاء أبو السعود من الأعمال
إقرأ أيضاً:
متظاهرون في عاصمة الكونغو الديمقراطية يهاجمون سفارتي أمريكا وفرنسا وغيرها
هاجم متظاهرون سفارات عدة في كينشاسا، عاصمة جمهورية الكونغو الديمقراطية، خلال تظاهرات الثلاثاء، مناهضة لتصاعد الصراع شرق البلاد.
واستهدفت سفارات رواندا وفرنسا وبلجيكا والولايات المتحدة في حين تصاعد الدخان من مبنى السفارة الفرنسية.
وأحرق المتظاهرون العلم الأمريكي واتهموا الدول الغربية بتأييد المتمردين الذين سيطروا على مدينة "غوما" شرق البلاد.
في غضون ذلك، أدان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، هجوم مسلحي حركة "إم 23" على مدينة غوما.
وقالت الخارجية الأمريكية في بيان إن الوزير ندد بالهجوم على غوما الذي "شنته حركة إم 23 المدعومة من رواندا مؤكدا احترام الولايات المتحدة لسيادة الكونغو الديمقراطية".
ودخل متمردو حركة "إم 23" مدينة غوما أمس بعد معارك مع القوات الحكومية، في أكبر تصعيد منذ عام 2012 في صراع مستمر منذ 3 عقود تعود جذوره إلى الإبادة الجماعية في رواندا، والسيطرة على الموارد الطبيعية.
وقال سكان في عدة أحياء إنهم سمعوا دوي إطلاق نار من أسلحة صغيرة وبعض الانفجارات القوية صباح اليوم، بينما أكد مسؤول في الأمم المتحدة أن العديد من الجثث ملقاة في الشوارع وأن المستشفيات مكدسة بالإصابات.
وقتل 17 شخصا على الأقل، وأصيب 367 آخرون في اشتباكات في غوما، المدينة الكبيرة الواقعة في شرق الكونغو، التي شهدت اشتباكات عنيفة، الاثنين.
هذا وغادرت البعثات الأجنبية والصحفيون والموظفون الأمميون من غوما إلى داخل رواندا.
وأعلن برنامج الغذاء العالمي اليوم توقف المساعدات الغذائية في محيط مدينة غوما، معربا عن القلق إزاء نقص الغذاء.
وأعلن دبلوماسيون أنه من المقرر أن يناقش مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الأزمة مرة أخرى اليوم.