11 عمانيا يحصدون جوائز راشد بن حميد للثقافة والعلوم بدورتها الـ41
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
حقق 11من الكتاب والمبدعين والباحثين العمانيين مراكز متقدمة في «جائزة راشد بن حميد للثقافة والعلوم» بدورتها الحادية والأربعين، وذلك وفق ما أعلنته إدارة المسابقة عبر موقعها الإلكتروني غدا ، وجاء فوز العمانيين ال11في محاور عديدة تتفرع لمجالات متنوعة.
ففي محور البحوث العلمية التطبيقية والعلوم البحتة (البحث العلمي) فازت تهاني بنت نبهان بن يحيى العزوانية بالجائزة الثانية في مجال التغذية عن بحثها تأثير برنامج ( رياضي_ غذائي ) على قياسات الجسم الانثربومترية، لدى النساء اللاتي يعانين من السمنة بولاية نزوى.
وفي مجال علوم البيئة فاز د. عبدالله بن سليمان بن سيف الندابي بالجائزة الأولى عن بحثه Exploring Carbon storage through nature-based solution to enhance sustainability: The case of Muscat city وفي مجال الدراسات التربويـة والنفسيـة فازت د. هدى بنت مبارك بن حميد الدائرية أ.د. عبدالله بن خميس بن علي أمبو سعيدي بالجائزة الأولى عن بحثهما مستوى القلق المناخي لدى طلبة الصف العاشر الأساسي بسلطنة عمان في ضوء بعض المتغيرات.
وفي محور الإبداع الأدبي وعن مجال الشعر الفصيح العمودي فاز ابراهيم بن سعيد بن راشد الصوطي بالجائزة الثانية، وعن مجال الشعر الشعبي فاز بالجائزة الأولى عبدالناصر بن سعيد بن حمد السديري.
أما مجال القصة القصيرة فاز بالجائزة الأولى محمد بن حمدان بن محمد الحراصي، وذهبت الجائزة الثانية لمحمد بن حمدان بن محمد بن جدّاو الزرافي.
وفي مجال الرواية نال محمد جربوعة الجائزة الثانية مكرر، وعن مجال المسرحية فقد حجبت الجائزة الأولى وذهب الثانية إلى هلال بن سيف بن سعيد البادي، وفي محور أدب الأطفال فاز بالجائزة الثانية عن مجال الشعر د. محمد بن علي بن مسعود العوفي.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: بالجائزة الأولى عن مجال محمد بن
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للمعرفة» توزِّع 50 ألف كتاب
دبي: «الخليج»
في إطار مشاركتها في فعاليات شهر القراءة الوطني، تُوزع مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة 50 ألف كتاب على الأسر والأفراد في عدة مناطق بمختلف إمارات الدولة وعدد من الجهات الحكومية بدبي، وذلك ضمن مبادرة «عائلتي تقرأ» الهادفة لتحسين مستويات المعرفة وتشجيع جميع أفراد المجتمع على القراءة.
وتتميز الكتب والإصدارات المعرفيَّة المُقدَّمة بقيمتها العالية ونجاحاتها العالمية، وتغطي مجالات الأسرة والطفل والإدارة والعديد من الموضوعات الأخرى المُلهمة.
وسيتم توزيع 20 ألف كتاب ضمن صناديق عائلتي تقرأ للأُسر، فيما سيتم توزيع باقي الكتب على الجهات الحكومية في دبي، وذلك لتشجيع مختلف شرائح المجتمع على تعزيز القراءة وتبنيها عادةً يومية.
وقال جمال بن حويرب، الرئيس التنفيذي للمؤسَّسة: «تستلهم مبادرة عائلتي تقرأ أهدافها من الرؤية السديدة لقيادتنا الرشيدة في أهمية ترسيخ القراءة ممارسةً يومية في المجتمع لبناء جيل مثقف ومطلع. وتمثل رسالة متجددة نوجهها لكل أسرة، إيماناً منا بأن بناء المجتمعات يبدأ من مكتبة الأسرة وما تقدمه لأفرادها من معرفة، ونحن في المؤسَّسة حريصون على مواصلة إطلاق مبادراتٍ فاعلة تمكننا من الوصول لأكبر شريحة ممكنة من أفراد المجتمع في مختلف مناطق الدولة».
وركَّزت المبادرة على الأسر الإماراتية بشكلٍ عام وفئة الشباب بشكلٍ خاص، وكذلك موظفي عدد من الدوائر الحكومية وأسرهم، وشهدت تفاعلاً واسعاً من المشاركين، حيث بلغ عدد الجهات الحكومية والخاصة التي انضمت إليها أكثر من 35 جهة، وبلغ عدد المستفيدين منها أكثر من 50 ألف أسرة إماراتية.