“القاهرة الإخبارية”: الاحتلال الإسرائيلي متعنت ولا يريد الانسحاب من غزة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
غزة .. قالت ولاء السلامين، مراسلة قناة “القاهرة الإخبارية”، من رام الله، إنّ هناك توجهات بين حركة حماس في قطاع غزة وفتح في الضفة الغربية ستكون على مدار يومين من أجل النقاش فيما يمكن الترتيب عليه للبيت الداخلي الفلسطيني، ومتابعة: “سد الثغرة أمام الاحتلال الإسرائيلي الذي يتعنت بعدم الانسحاب من قطاع غزة، نظرا لعدم وجود بديل عن حركة حماس”.
وأضافت “السلامين”، خلال رسالة على الهواء عبر شاشة “القاهرة والناس”، أنّ الاحتلال الإسرائيلي لا يريد حركتي فتح وحماس، مشيرة إلى ضرورة وقوف الفلسطينيين أمام هذه القضية والمعضلة لتوحيد البيت والصف الفلسطيني.
وشددت على أن مصر تلتزم جغرافيا وسياسيا ودوليا في استمرار دعم القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، فضلا عن التوسط لوقف إطلاق النار.
وواصلت أنّه لا يوجد أي آلية لانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة، لافتة إلى أنّ الاحتلال الإسرائيلي يتعنت بأنّه لن يخرج من قطاع غزة، كما أنّه يواصل اقتطاع الأجزاء من قطاع غزة بمحور نتساريم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة حماس حركة حماس قطاع غزة الضفة الغربية الاحتلال الصف الفلسطيني الاحتلال الإسرائیلی من قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: القطاع الصحي في لبنان من الأكثر تضررًا جراء العدوان الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من العاصمة اللبنانية بيروت، إن القطاع الصحي في لبنان من أكبر القطاعات التي تضررت جراء العدوان الإسرائيلي على البلاد على مدار الأشهر الماضية.
وأضاف «سنجاب» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن القطاع الصحي اللبناني تعرض لاستهدافات مباشر من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي سواء عبر استهداف العاملين بالقطاع وقتل إصابة أفراد منهم، أو استهداف المستشفيات بشكل مباشر أو غير مباشر، موضحًا أن أغلب مستشفيات الجنوب اللبناني تضررت بشكل كامل أو جزئي.
وأشار مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» إلى أن القطاع الصحي اللبناني خلال أشهر العدوان الإسرائيلي تعرض إلى ضغط كبير وغير مسبوق بسبب الأعداد الكبيرة التي استقبلها القطاع في توقيت واحد، خاصة بعد عملية تفجيرات أجهزة البيجرز في الـ 17 و 18 من شهر سبتمبر الماضي، إلى جانب عشرات الألاف من المصابين والمتضررين جراء العدوان الإسرائيلي على لبنان.
ولفت إلى أن القطاع الصحي اللبناني كان عليه عبئًا كبيرًا في وقت كان يحاول التعافي فيه من التداعيات والأزمات التي مر بها على مدار السنوات الماضية.