تفسير حلم البرص في البيت.. ما علاقته بارتكاب الفواحش؟
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
حلم البرص.. يعتبر البرص من الحشرات المنكرة والضارة للإنسان، فالحلم به يسبب شعور مزعج للأشخاص، لذا يبحث الكثيرون عن تفسير رؤيته في المنام.
- يفسر ابن سيرين حلم رؤية البرص في المنام، أنه يشير إلى شخص يملك الكثير من الصفات السيئة ويقوم بالغيبة والنميمة على الرائي.
- وفي حالة رؤية البرص على جدران المنزل في المنام، فذلك يدل ذلك علي كثرة الأشخاص السيئين والحاقدين في حياة الرائي.
- وإذا كان الرص قريب من الرائي في المنام، فدل ذلك على تعرض الحالم لوعكة صحية شديدة في الأيام المقبلة
- كما تدل رؤية البرص الكبير في المنام علي أن صاحب الرؤيا يقوم بفعل المحرمات والفواحش وبعيد عن طريق الله.
- في حالة رؤية العزباء برص صغير قريب منها، فذلك يدل على وجود سيدة سيئة في حياتها لا تتمنى لها الخير.
- ويمكن أن يدل أيضًا على أن هناك كلاما سيئا وباطلا يقال عنها.
- و لكن إذا رأت برص داخل غرفتها يدل ذلك علي أنها سوف تمر بعلاقة عاطفية غير صحيحة وسوف ينتج عنها مشاكل كبيرة.
- وفي حالة إذا رأت أنها تقتل برص كبير الحجم داخل منزلها، فيدل ذلك على أنها سوف تتخلص من مصيبة كبيرة.
- يدل رؤية المتزوجة البرص في المنام على كثرة المشاكل والخلافات بينها وبين زوجها.
- وفي حالة إذا رأت المتزوجة عض البرص لها في المنام، فيدل ذلك علي كثرة الأشخاص السيئين الذين لا يريدون لها النجاح والخير في حياتها.
- ولكن إذا رأت انها تقتل البرص في المنام، فيدل ذلك علي أن الله سيفك كربها ويزيل همها قريبًا.
- في حالة إذا رأت المطلقة في المنام أنها تقوم بقتل البرص، فيدل ذلك على أنها سوف تتخلص من هم كبير ورجل غادر سبب لها المشاكل في حياتها
- وإذا رأت أن البرص يتسلل إلى بيتها وتشعر بالخوف الشديد، فتلك الرؤيا تحذيرية عليها أن تتوخى الحذر من الأشخاص المحيطين بها.
اقرأ أيضاًتفسير حلم سقوط الأسنان في اليد بدون ألم
تفسير حلم حضن الميت وتقبيله
تفسير حلم عض الكلاب في اليد اليمنى
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حلم تفسير تفسير حلم البرص فی حالة إذا رأت
إقرأ أيضاً:
مجلس الشيوخ يطالب البنتاغون تقديم تفسير لمقتل عشرات المدنيين في اليمن
يمن مونيتور/ واشنطن/ ترجمة خاصة:
دعا ثلاثة أعضاء ديمقراطيين في مجلس الشيوخ وزير الدفاع بيت هيجسيث يوم الخميس إلى تقديم تفسير للعشرات من المدنيين الذين قيل إنهم قتلوا في الضربات العسكرية الأمريكية الأخيرة التي استهدفت المسلحين الحوثيين في اليمن-حسبما أفادت صحيفة واشنطن بوست.
وحذر أعضاء مجلس الشيوخ كريس فان هولين (ماريلاند)، وإليزابيث وارين (ماساتشوستس)، وتيم كين (فرجينيا)، هيجسيث من أن ادعاء الرئيس دونالد ترامب المتكرر بأنه سيكون “صانع سلام” في ولايته الثانية “غير صحيح”.
وقال أعضاء مجلس الشيوخ في رسالة إلى هيجسيث حصلت عليها صحيفة واشنطن بوست، إن “مثل هذا “التجاهل الخطير” للحياة يثير تساؤلات حول قدرة إدارة ترامب على إجراء عمليات عسكرية “وفقًا للقانون الدولي ولأفضل الممارسات الأمريكية للتخفيف من الأضرار التي تلحق بالمدنيين”.
ولم يستجب المتحدث باسم هيجسيث، شون بارنيل، فورًا لطلب التعليق.
وفي بيان، أشار مسؤول دفاعي إلى أن وزارة الدفاع “على علم بالتقارير” التي تفيد بأن الضربات الأمريكية في اليمن أدت إلى سقوط ضحايا مدنيين و”تأخذ هذه الادعاءات على محمل الجد ولديها عملية لمراجعتها” – في إشارة إلى المبادئ التوجيهية التي تم إقرارها في عهد سلف ترامب والتي تتطلب تقارير عامة منتظمة عن حالات الأذى بين المدنيين.
منذ أوائل عام ٢٠٢٤، تخوض الولايات المتحدة ما وصفه الجيش الأمريكي بحملة دفاعية بالدرجة الأولى ضد الحوثيين في اليمن، وهي جماعة مدعومة من إيران تسيطر على جزء كبير من غرب اليمن. ردًا على حرب إسرائيل على غزة، شنّ مسلحون يمنيون هجومًا متواصلًا قبل أشهر على سفن أمريكية وأجنبية تعبر الممر الملاحي الضيق في البحر الأحمر قبالة سواحلهم، مما عرّض التجارة العالمية للخطر.
تقول جماعات الرصد إن إدارة ترامب غيّرت نهجها، من التركيز على استهداف البنية التحتية العسكرية للحوثيين إلى استهداف قادتهم. ووفقًا لمنظمة “إيروورز” البريطانية، فإن الغارات الأمريكية أسفرت عن مقتل ما بين 27 و55 مدنيًا يمنيًا في مارس/آذار. ويُعتقد أن عدد الضحايا المقدر في أبريل/نيسان حتى الآن أعلى بكثير.
وحتى الآن يبدو أن إدارة ترامب “تختار أهدافا تشكل خطرا مباشرا أكبر على المدنيين وقد تشير إلى قدرة أكبر على تحمل خطر إلحاق الضرر بالمدنيين”، بحسب ما ذكرت منظمة إيروارز هذا الشهر.
أشارت تقديرات الأمم المتحدة إلى أن الخسائر، وهو مصطلح يشمل القتلى والجرحى في العمليات العسكرية، تضاعفت ثلاث مرات بين فبراير ومارس لتصل إلى 162 قتيلاً، وفقًا لما كتبه أعضاء مجلس الشيوخ في رسالتهم. وأضافوا: “علاوة على ذلك، تجاوزت الضربات استهداف مواقع إطلاق الصواريخ الحوثية لتشمل المناطق الحضرية”، بما في ذلك البنية التحتية المدنية.
أدت غارة أمريكية الأسبوع الماضي على مستودع وقود في ميناء رأس عيسى اليمني – والتي وصفتها القيادة المركزية الأمريكية بأنها “لم تكن تهدف إلى إيذاء الشعب اليمني” – إلى مقتل أكثر من 70 شخصًا، وفقًا لقادة حوثيين وتقارير إخبارية محلية. ولم تتمكن صحيفة واشنطن بوست من التحقق من هذا الرقم بشكل مستقل.
وناشد أعضاء مجلس الشيوخ هيجسيث تقديم تقرير عن عدد القتلى المدنيين اليمنيين حتى الآن، وطلبوا منه وصف الجهود التي بذلتها وزارة الدفاع لتجنب مثل هذه الخسائر. كما سألوا عما إذا كانت الوزارة تتابع أعداد القتلى المدنيين المبلغ عنها بعد الخطوات الأخيرة التي اتخذتها إدارة ترامب للحد من أنشطة حماية المدنيين التي أُقيمت في البنتاغون في عهد الرئيس جو بايدن.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محليةنقدرعملكم الاعلامي في توخي الصدق والامانه في نقل الكلمه الصا...
نشكركم على اخباركم الطيبه والصحيحه وارجو المصداقيه في مهنتكم...
التغيرات المناخية اصبحت القاتل الخفي ، الذي من المهم جدا وضع...
اللهم انفع بنا وأنا هنا واجعلنا ومن معنا ذخرا لإعمار الأرض و...
طيب ايها المتصهين العفن اتحداك كمواطن يمني ان تقول لسيدك ترا...