صور حية لشاشة هواتف سامسونج المرتقبة Galaxy S25
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة موعد نزول دفعة حساب المواطن رقم 83 وأسباب تاخر نزول الحساب
39 دقيقة مضت
سلطنة عمان توقع اتفاقيتين للتنقيب عن المعادن56 دقيقة مضت
إعلان تشويقي يؤكد على تصميم iQOO 13 المرتقبساعة واحدة مضت
موعد مباراة الجزائر وتوجو في تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025 والقنوات الناقلة وطريقة حجز التذاكرساعتين مضت
سلسلة Oppo Find X8 تنطلق في 24 من أكتوبر بمعالج Dimensity 9400ساعتين مضت
ليلى بنعلي: 6 مميزات للمغرب في الطاقة المتجددة والهيدروجينساعتين مضت
تجذب العملاق الكوري سامسونج الأضواء من جديد في أحدث التسريبات المصورة الحية التي تكشف عن تصميم الشاشة المميز لهواتف Galaxy S25.
تستعد شركة سامسونج لعقد حدث في شهر يناير من العام المقبل لكشف النقاب عن جيل جديد من هواتف Galaxy S، ولقد بدأت الشركة بالفعل في الإنتاج الضخم لتكوينات السلسلة الجديدة.
ولقد كشفت أحدث الصور الحية المسربة عبر”Ice Universe” عن تصميم الشاشة المميز لهواتف Galaxy S25، وGalaxy S25 Plus، وأيضاً Galaxy S25 Ultra.
وتؤكد الصور الحية على التصميم الأكثر نحافة لإطارات الشاشة في هواتف Galaxy S25، وGalaxy S25 Plus، وGalaxy S25 Ultra، كما يظهر إصدار Ultra بتصميم مستدير في الزوايا بنسبة أكبر مقارنة بإصدار Ultra السابق.
ولقد أشارت التفاصيل السابقة إلى أن هاتف Galaxy S25 Ultra سيحاكي شاشة هاتف iPhone 16 Pro Max المميزة بحجم 6.9 إنش، كما يأتي بحواف أنحف 0.2 مم مقارنة بهاتف Galaxy S24 Ultra.
يذكر أن التسريبات مازالت ترجح دعم Galaxy S25، وGalaxy S25 Plus بمعالج Exynos الجديد، بينما ينطلق إصدار Ultra بمعالج كوالكوم Snapdragon 8 Gen 4، وفي حالة تأخر إنتاج سامسونج لمعالج Exynos 2500 قد تتجه العملاق الكوري لدعم الإصدارات الرئيسية بمعالج MediaTek الجديد Dimensity 9400.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
دراسة صادمة: ثلث الكائنات الحية مهددة بالانقراض قبل عام 2100
شمسان بوست / متابعات:
أظهرت دراسة جديدة أن ما يقارب ثلث الكائنات الحية حول العالم معرضة لخطر الانقراض بحلول نهاية القرن.
ووجدت الدراسة أنه إذا ارتفعت درجات الحرارة العالمية بمقدار 1.5 درجة مئوية (2.7 درجة فهرنهايت) عن متوسط درجة الحرارة قبل الثورة الصناعية، ما يتجاوز هدف اتفاقية باريس، فإن الانقراض سيتسارع بشكل كبير، خاصة بالنسبة للبرمائيات، والأنواع الحية في الأنظمة البيئية الجبلية والجزرية والمائية العذبة.
وقد ارتفعت درجة حرارة الأرض بالفعل بنحو 1 درجة مئوية (1.8 درجة فهرنهايت) منذ الثورة الصناعية.
وأثرت التغيرات المناخية على درجات الحرارة وأنماط الأمطار، وبالتالي تغيير المواطن وتفاعلات الأنواع. على سبيل المثال، تسببت درجات الحرارة الأكثر دفئا في عدم تطابق هجرة الفراشة الملكية مع ازدهار النباتات التي تلقحها. والعديد من الحيوانات والنباتات تتحرك إلى خطوط العرض أو الارتفاعات الأعلى لمتابعة درجات حرارة أكثر ملاءمة.
وفي حين أن بعض الأنواع الحية قد تتكيف أو تهاجر استجابة للتغيرات البيئية، فإن البعض الآخر لا يمكنه البقاء على قيد الحياة بسبب هذه التغيرات البيئية الجذرية، ما يؤدي إلى انخفاض في أعدادها وأحيانا انقراضها.
وقد توقعت التقييمات العالمية زيادة في مخاطر الانقراض لأكثر من مليون نوع، ولكن العلماء لم يفهموا بشكل واضح كيفية ارتباط هذه المخاطر المتزايدة بتغير المناخ.
وحللت الدراسة الجديدة، التي نُشرت في 5 ديسمبر في مجلة ساينس، أكثر من 30 عاما من أبحاث التنوع البيولوجي وتغير المناخ، شملت أكثر من 450 دراسة لأنواع حية معروفة.
وإذا تم إدارة انبعاثات غازات الدفيئة وفقا لاتفاقية باريس، فإن ما يقارب 1 من كل 50 نوعا حيا على مستوى العالم (أي نحو 180 ألف نوع) سيكون مهددا بالانقراض بحلول عام 2100. وعندما يتم رفع درجة حرارة النموذج المناخي إلى 2.7 درجة مئوية، وهو المتوقع بموجب التزامات الانبعاثات الدولية الحالية، فإن 1 من كل 20 نوعا سيكون مهددا بالانقراض حول العالم.