تغير على زوجها..عمة فنانة تطردها في الشارع وتزوجت من رجل يكبرها بـ25 عاما
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
كشفت الفنانة الكويتية شوق الموسوي عن تفاصيل علاقتها الزوجية مؤكدة أنها تزوجت مرتين وانفصلت وذلك فى برنامج عبر اليوتيوب.
وقالت شوق الموسوى: تزوجت مرتين انتهيا بالانفصال، كانت إحداهما من شخص يكبرنى بـ 25 عاما، وبعد طلاقى فى عمر 17 عاما عشت مع عمتى التي كانت تغير على زوجها مني، وهو ما دفعها لطردى فى الشارع وأحمل على ذراعى ابنى الذى لم يكمل عمره شهرين ولم أمتلك مأوى أو فلوس حتى أتمكن من المعيشة بصورة آدمية.
الفنانة شوق الموسوي:
"تزوجت شخص اكبر مني بـ 25 سنة وتطلقت بعمر 17 سنة وعشت عند عمتي وكانت تغار مني على زوجها وطردتني من البيت وانقطيت بالشارع وانا عمري 17 وولدي شهرين ماعندي بيت ولا فلوس تبهذلت". pic.twitter.com/9WWsDLDjoX
وأطلقت الفنانة شوق الموسوى العديد من التصريحات النارية التى كشفت من خلال أزمتها مع طليقها وشقيقتها من والدتها التى تزوجت طليقها.
كسروا أصابعي وذلوني.. فنانة تروى مأساة حياتها مع عائلة والدها شقيقتي تزوجت من طليقي.. فنانة شهيرة تروي مأساتها وتنهار من البكاء.. فيديو خسرت جمهورها.. مروة صبري لـ رانيا يوسف: صوتك وحش.. فيديو أقبل لابنى المساكنة.. مروة صبرى ترد على تصريحات دينا: أمر غريبوقالت شوق الموسوى: "أصبت بحالة نفسية وخضعت للعلاج النفسي بعد زواج شقيقتى من طليقى بعد أن انفصل عنى.
وأضافت شوق الموسوى : حصلت على كثير من العلاج النفسي والأدوية المهدئة، وكذلك الأدوية التي تساعد على النوم لعدم قدرتى على ذلك، ويومها كسرت البيت كله.. انهارت نفسيتي طارت وأخدت علاج نفسي كنت باخد كورتيزون.. ونفسيتي تحت الصفر ولا أنام.. ولا أتناول الطعام كنت باخد بس حبوب منومة علشان أنام وتحدثت مع شقيقتى بالتليفون لما تزوجت طليقى وقلتها انتى بكامل قواكى العقلية.
وأوضحت شوق الموسوى، أن الوسط الفنى الذي يواجه انتقادات مستمرة، لم يؤذنى بالطريقة نفسها، والوسط الفني منحني العز والشهرة ولكن لم تأتِ أي ممثلة لتأخذ منى طليقى”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شوق السوسوى الفنانة شوق السوسوى
إقرأ أيضاً:
بعد خسائر فادحة.. إسرائيل تغير أساليب القتال شمال غزة
كشفت صحيفة معاريف العبرية، اليوم الأحد، أن الجيش الإسرائيلي بدأ يغير أساليب القتال في بيت حانون شمالي قطاع غزة بعد خسائر فادحة مُني بها أمس السبت في معركة هناك.
وفي مساء السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 4 عسكريين، أحدهم ضابط احتياط يخدم في كتيبة (79) التابعة للواء المدرع "همحاتس" أما القتلى الآخرون فينتمون إلى لواء النخبة "ناحال"، وإصابة 6 آخرين، بينهم اثنان بجروح خطرة، جراء تفجير عبوة شديدة الانفجار في بيت حانون، وفق صحيفة "معاريف".
بدورها، أفادت هيئة البث الإسرائيلية اليوم الأحد بإصابة 8 جنود -بينهم 3 في حالة خطرة- جراء انفجار عبوة ناسفة في مبنى بجباليا شمال قطاع غزة أول أمس الجمعة.
وأشارت إلى أن الجنود الثمانية المصابين من لواء غفعاتي، وأن الجيش الإسرائيلي تكتم عن الحادث.
وقالت الصحيفة "هذه الحادثة دفعت فرقة غزة إلى إجراء تحقيق سريع وتغيير أسلوب عمل وحركة القوات في منطقة القتال".
وذكرت أن "هدف القوات (الإسرائيلية) هو تدمير آخر كتيبة لحركة حماس في شمال قطاع غزة"، وادعت أن مقاتلي حركة حماس "يعلمون أنه ليس لديهم مكان للهروب، لذا فإن معظمهم يقاتلون ضد قوات الجيش الإسرائيلي".
وأضافت "تعتبر المناورة البرية في بيت حانون حيوية لاستعادة الأمن" إلى المستوطنات المحاذية لقطاع غزة في الشمال ومدينة سديروت.
إعلانوأوضحت أنه "منذ بدء المناورة قبل أكثر من أسبوعين، قُتل 11 مقاتلا إسرائيليا وجُرح نحو 20 آخرين".
وقالت الصحيفة إنه مع عودة الجيش الإسرائيلي إلى بيت حانون بعد نحو عام من الاجتياح البري السابق للمنطقة، وجد حماس وهي تحاول إعادة تنظيم صفوفها هناك.
وأردفت الصحيفة أن مقاتلي حماس "انتظروا واستعدوا لوصول الجيش الإسرائيلي مرة أخرى إلى بيت حانون".
استعداد المقاومةوشملت استعدادات حماس، وفق ادعاء الصحيفة، "وضع مئات أو ربما آلاف الكاميرات في مناطق مختلفة لرصد تحركات قوات الجيش الإسرائيلي، وتفخيخ مئات المنازل وتفخيخ الممرات بالقنابل المزروعة على جانبي الطريق، وإعداد المخابئ لإطلاق الصواريخ المضادة للدبابات وقنص القوات".
وقررت "فرقة غزة" في أعقاب الحادث السبت "اتخاذ عدد من الخطوات، بما في ذلك إطلاق المزيد من النيران قبل كل تحرك للقوات البرية، وفتح المحاور باستخدام الطائرات المسيرة وليس الجرافات فقط"، وفق المصدر ذاته.
وقالت الصحيفة إن الهدف هو الكشف عن المتفجرات من الجو، باستخدام الأنظمة الحرارية، وتحديد أماكن الكاميرات التي يستخدمها مقاتلو حماس لإعداد الكمائن.
وأفادت بأن الجيش الإسرائيلي يعتزم تغيير روتين تحرك القوات بشكل مستمر ليجعل من الصعب على مقاتلي حماس الاستعداد لمهاجمتها، واللجوء إلى التحركات الليلية "التي يتمتع فيها الجيش الإسرائيلي بالأفضلية"، على حد قول "معاريف".
وفي 28 ديسمبر/كانون الأول الماضي، دخلت قوات اللواء "ناحال" التي كانت تقاتل في رفح جنوبي قطاع غزة إلى بيت حانون للمشاركة في العملية البرية هناك.
ويقول الجيش الإسرائيلي إن "القتال في بيت حانون قد يستمر لأسابيع حتى تتم هزيمة كتيبة حماس التي تعمل فوق وتحت الأرض في المنطقة"، وفق "معاريف".
ومنذ بداية الاجتياح الإسرائيلي الأخير لشمالي قطاع غزة في الخامس من أكتوبر/تشرين الأول 2024 قُتل 50 ضابطا وجنديا إسرائيليا وأصيب العشرات، وفق القناة (13) الإسرائيلية الخاصة.
إعلانوبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 156 ألفا بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.