الجزيرة:
2024-11-12@19:33:10 GMT

غوغل تتلقى دعوى قضائية غير مسبوقة تهدد كيانها

تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT

غوغل تتلقى دعوى قضائية غير مسبوقة تهدد كيانها

أصدرت وزارة العدل الأميركية في وقت متأخر من أمس الثلاثاء توصيات بشأن أعمال محرك البحث الخاص بشركة غوغل، مشيرة إلى أنها تدرس إمكانية تفكيك عملاق التكنولوجيا كعلاج قانوني لمكافحة الاحتكار، وفقا لموقع "سي إن بي سي".

وقالت الوزارة، في ملف جديد مكون من 32 صفحة، "إن الإجراءات اللازمة لكبح الاحتكار قد تشمل متطلبات تخص العقود، ومتطلبات خاصة بعدم التمييز للمنتجات، ومتطلبات خصوصية البيانات، وقابلية التشغيل البيني، والمتطلبات البنيوية".

وأكدت الوزارة أنها تفكر في إجراءات سلوكية وهيكلية من شأنها إجبار غوغل على بيع أجزاء من أعمالها، مثل "كروم" (Chrome) أو"أندرويد" (Android) أو"غوغل بلاي" (Google Play).

واقترحت تحديد أو حظر الاتفاقيات الافتراضية وترتيبات توزيع الإيرادات الأخرى المتعلقة بالبحث والمنتجات المتعلقة بالبحث أيضا.

وذلك يشمل اتفاقيات موقع البحث الخاصة بغوغل مع أجهزة آيفون وأجهزة سامسونغ، وهي صفقات تكلف الشركة مليارات الدولارات سنويا.

واقترحت الوكالة أن إحدى الطرق للقيام بذلك تكون من خلال فرض "شاشة اختيار" يمكن أن تتيح للمستخدمين اختيار محركات بحث أخرى.

هذا الأسبوع أصدر قاض أميركي أمرا يجبر غوغل على تقديم بدائل لمتجر "غوغل بلاي" على هواتف أندرويد (شترستوك)

ومثل هذه التدابير ستنهي سيطرة غوغل الحالية على عمليات البحث وتضمن عدم تمكنها من السيطرة على البحث في المستقبل.

وجاءت هذه التوصيات بعد إصدار القاضي الأميركي أميت ميهتا في أغسطس/آب الماضي حكما يتهم غوغل باحتكار سوق البحث. وذلك بعد أن رفعت الحكومة في عام 2020 قضية متهمة غوغل بأنها حافظت على حصتها في سوق البحث العام من خلال إنشاء حواجز قوية للدخول إلى هذه السوق من المنافسين لتعزز سيطرتها، إذ اكتشفت المحكمة أن غوغل انتهكت المادة 2 من قانون شيرمان الذي يحظر الاحتكار.

وبالمقابل، صرّح كينت والكر رئيس شؤون غوغل العالمية بأن الشركة تعتزم الاستئناف ضد القرار وسلط الضوء على تأكيد المحكمة للجودة العالية لمنتجات البحث التابعة لغوغل والتي لاحظها القاضي في قراره.

وقد أوصت وزارة العدل بأن تتيح غوغل بيانات فهرس البحث والنماذج المتاحة للمنافسين، ومن ذلك ميزات البحث المساعد بالذكاء الاصطناعي وبيانات تصنيف الإعلانات الخاصة بها.

وتنوي وزارة العدل النظر في تدابير قد تمنع غوغل من استخدام البيانات أو إعادة تدريبها والتي لا يمكن مشاركتها بشكل فعال مع الآخرين بناء على مخاوف الخصوصية، وفقا لما جاء بالملف.

وصرّح القاضي ميهتا بأنه يسعى للبتّ في الإجراءات التصحيحية بحلول أغسطس/آب عام 2025، ومن المرجح أن يؤدي الاستئناف الذي قدمته غوغل إلى إطالة هذه القضية لسنوات.

ووفقا لبعض الخبراء القانونيين، فإن النتيجة الأكثر احتمالية هي أن تطلب المحكمة من غوغل التخلي عن بعض الاتفاقيات الحصرية مثل تلك التي أبرمتها مع شركة آبل.

وقد تفرض المحكمة على غوغل تسهيل تجربة المستخدمين لمحركات بحث أخرى. ومع ذلك، فإن تفكيك الشركة غير مرجح، وفقا للخبراء.

وفي قضية منفصلة تخص مكافحة الاحتكار هذا الأسبوع، أصدر قاض أميركي أمرا قضائيا يجبر غوغل على تقديم بدائل لمتجر "غوغل بلاي" لتحميل التطبيقات على هواتف أندرويد.

وفي سبتمبر/أيلول الماضي، أنهى قاض محاكمة لقضية أخرى تتعلق بمكافحة الاحتكار رفعتها وزارة العدل رغم أن هذه تركز على أعمال التكنولوجيا الإعلانية التابعة لغوغل.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات وزارة العدل

إقرأ أيضاً:

الرئاسة الأمريكية.. الاحتكار السياسي يقصي «القضايا الشعبية» والمرشحين المستقلين

يُعلَن فوز الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، رسميًا بعد عملية التنصيب المقررة في 20 يناير 2025، حيث سيؤدي اليمين الدستورية ليصبح الرئيس الـ47 للولايات المتحدة الأمريكية. إلا أن تقييم تجربة الانتخابات الرئاسية يوضح كيف كثّف الإعلام اهتمامه باثنين من المرشحين: الجمهوري دونالد ترامب، والديمقراطية كامالا هاريس، وتجاهل مرشحين آخرين، مثل الناشطة الطبية والبيئية جيل شتاين، والفيلسوف والناشط الاجتماعي كورنيل ويست، والسياسي الأمريكي تشيس أوليفر، وممثلة حزب الاشتراكية والتحرير كلوديا دي لا كروز، وممثل حزب الدستور الأمريكي راندال تيري. وقد سعى هؤلاء الطامحون، المنتمون إلى تيارات سياسية متنوعة، إلى كسر الهيمنة التقليدية للحزبين الرئيسيين من خلال طرح قضايا شائكة تحظى باهتمام قطاعات واسعة من الشعب الأمريكي، مثل التهميش، والصحة، والتعليم، والضرائب، والإجهاض، إلى جانب الحروب الخارجية، والتغير المناخي، والصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.

كورنيل ويست كورنيل ويست

المشهد الانتخابي في الولايات المتحدة لا تتصارع فيه الأفكار السياسية، بل يعصف فيه الأقوياء بالضعفاء، كما في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، عندما حاول المرشح كورنيل ويست (الفيلسوف والناشط الاجتماعي الشجاع) خوضها كمرشح مستقل تحت شعار «العدالة للجميع»، مروجًا لرؤية تخرج عن المألوف وتتحدى النظام السياسي القائم. من خلال دوره الأكاديمي، وجه ويست انتقادات للنظام الاجتماعي والاقتصادي الأمريكي، مدافعًا عن قضايا العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان. كان يراهن على تنشيط الذاكرة السياسية لفئات عدة، كالمهمشين في الداخل الأمريكي (الفقراء والأقليات) الذين يعانون من سياسات الإقصاء الاجتماعي، وفئة الشباب الأمريكي الذي يشعر بالإحباط من النظام السياسي الحالي ويبحث عن بديل يعبر عن طموحاته.

في انتخابات 2016 و2020، دعم ويست حملة المرشح السابق بيرني ساندرز، لكنه خاض معركة 2024 بنفسه، طارحًا برنامجًا انتخابيًا يعتمد على رؤية تؤمن بأن الفقر، والعنصرية، والتفاوت الاجتماعي تمثل جروحًا عميقة في جسد المجتمع الأمريكي. يتمسك ويست بأن تكون الرعاية الصحية متاحة للجميع، بعيدًا عن هيمنة الشركات التجارية للتأمين الصحي. طالب بإصلاح النظام القضائي، وتقليص السجون الجماعية ومحاربة القوانين الجائرة التي تستهدف الأقليات. لذا، كانت حملته بمثابة دعوة لإعادة صياغة السياسات الأمريكية ورفع الأصوات التي طالما تم تجاهلها، رغم أنها تعبر عن حركات شعبية تطالب بالعدالة، والمساواة، والحرية.

شدد كورنيل ويست على أن إصلاح التعليم أولوية برنامجه، ساعيًا لتقديم تعليم مجاني أو بأسعار ميسرة يضمن فرصًا متساوية للجميع، خاصة لمن يعانون من انعدام الفرص. يرى أن التغير المناخي ليس قضية بيئية فقط، بل قضية اجتماعية واقتصادية تؤثر على الأحياء الفقيرة والأقليات. لكن، رغم وضوح رؤيته وجرأتها، كان الطريق أمام ويست مسدودًا بهيمنة الحزبين الديمقراطي والجمهوري على المشهد السياسي الأمريكي بشكل كبير، فضلًا عن تحديات جمع التمويل الكافي لحملته الانتخابية والوصول إلى بطاقات الاقتراع في الولايات المختلفة، بالإضافة إلى الاستقطاب الشديد الذي يعاني منه الناخب الأمريكي اليوم، حيث أصبح الولاء الحزبي أداة للتفرقة بدلًا من التوحيد.لكن الأصوات النسبية التي اقتطعها ويست من الكتلة التصويتية للحزب الديمقراطي اصطدمت بثوابت المشهد السياسي الأمريكي، الذي لا يسمح بصوت ثالث.

جيل شتاين جيل شتاين

في المقابل، تعد المرشحة الخاسرة في الانتخابات الرئاسية جيل شتاين، ممثلة حزب الخضر (Green Party)، شخصية سياسية تطرح أفكارًا تتسم بالجرأة. حاولت التصدي للدعم المطلق الذي يمنحه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، للحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو. وفي أبريل الماضي، ألقي القبض على جيل شتاين خلال مظاهرات احتجاجية في جامعة واشنطن بمدينة سانت لويس، خلال مطالبتها بوقف العدوان على قطاع غزة.

اصطدمت جيل شتاين بالنظام الانتخابي الأمريكي المعقد، الذي يعصف بآمال المرشحين الأضعف حزبيًّا وماليًّا في الوصول إلى البيت الأبيض، رغم أنها تدرجت في مسار مهني من الطب إلى السياسة من باب الأنشطة البيئية والاجتماعية، تعبيرًا عن قناعتها العميقة بأن التغير المناخي، والعدالة الاجتماعية، وإصلاح الاقتصاد هي التحديات الكبرى التي تواجه الولايات المتحدة والعالم. أكدت عبر حملتها الانتخابية أن الحلول الجذرية هي الطريق الوحيد للتعامل مع التحديات التي تواجه أمريكا، لكنها لم تتمكن من تجاوز حواجز النظام الثنائي (الديمقراطي، الجمهوري) الذي يقيد الديمقراطية الأمريكية.

يتعامل الخصوم السياسيون لجيل شتاين معها باعتبارها مجرد «مرشحة مزعجة تسرق أصواتًا انتخابية من الكتلة التصويتية للحزب الديمقراطي»، بينما كانت تدافع عن العدالة الاقتصادية، حقوق الإنسان، البيئة، وأفكار أخرى. ومع ذلك، كانت ضحية الصورة العامة للأحزاب الصغيرة في أمريكا، التي تبقى محصورة في زاوية ضيقة، لافتقارها للتمويل الكافي والدعم الإعلامي الذي كان في صالح مرشحي الحزبين الرئيسيين. لم يتجاوز حجم تأييدها حاجز الـ0.5% (660، 176) لكنها تظل رمزًا للمثابرة في ملفات عدة.

تشيس أوليفر تشيس أوليفر

كان المرشح الرئاسي الخاسر في الانتخابات الأمريكية، تشيس أوليفر، يقدم نفسه كصوت استثنائي في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية، وأنه بأفكاره الليبرالية سيكون البديل للسياسات التقليدية للحزبين الديمقراطي والجمهوري، داعيًا إلى تقليص دور الدولة وتوسيع نطاق الحرية الفردية، حلم كل من يبحثون عن تغيير جذري في السياسة الأمريكية. لكن حلمه وحلم أنصاره اقتصر على الشعارات التي حملها برنامجه الانتخابي، ولم تتحول إلى واقع، بعد حصوله على 588، 170 صوتًا (تعادل 0.4% ).

نشأ أوليفر بعيدًا عن الأضواء السياسية، حيث عمل في مطاعم لمدة 10 سنوات، وتغيرت حياته عقب حصوله على شهادة في العلوم السياسية من جامعة جورجيا، لينطلق بعدها في عالم السياسة. تعتمد رؤيته للسياسة الخارجية على رفض التدخل العسكري الأمريكي في النزاعات الدولية، ويرى أن على الولايات المتحدة التركيز على قضاياها الداخلية بدلًا من أن تُرهق بحروب لا نهاية لها. كما يعترض على البرامج الحكومية المترهلة التي تزيد العجز الوطني وتدمر الاقتصاد.يطرح أوليفر نفسه كمدافع عن تقليص الإنفاق الحكومي في مجالات الرعاية الصحية والتعليم، وضرورة خفض الضرائب لتحفيز الاقتصاد وتحقيق الرخاء الأمريكي من وجهة نظره.

يبلغ الشطط بتشيس أوليفر في مجال الحريات الفردية، وهي الحقوق الأساسية التي تتيح للأفراد العيش باستقلالية وتحقيق ذواتهم دون تدخل تعسفي من الدولة أو المجتمع. تشمل هذه الحريات حرية التعبير، وحرية الدين والمعتقد، وحق الخصوصية، والتنقل، والتجمع السلمي، واختيار العمل، والمشاركة السياسية، حيث يرى أن مهمة الحكومة يجب أن تقتصر على حماية الحريات الأساسية، منتقدًا سياسات التضييق على الأفراد ومحاولات فرض نمط حياة موحد.ورغم أن أوليفر، من واقع برنامجه، حاول الرهان على فئة الشباب، وفئات أخرى ممن يؤمنون بالحرية المطلقة، إلا أن مهمته كانت مستحيلة.

كلوديا دي لا كروز كلوديا دي لا كروز

لا تقتصر الأسماء الطامحة للوصول إلى عرش البيت الأبيض على المرشحين البارزين فحسب، بل تشمل أيضًا مرشحي الأحزاب الصغيرة. كلوديا دي لا كروز، ممثلة حزب الاشتراكية والتحرير، قدمت برنامجًا انتخابيًا يهدف إلى إحداث تغيير جذري في النظامين الاقتصادي والسياسي الأمريكيين. تقدم الاشتراكية كحل أساسي لمعالجة التفاوت الاقتصادي، والحروب، والصراعات الدولية. تعارض التدخلات العسكرية الأمريكية، وتسعى حملتها إلى التخلص مما تسميه «الديمقراطية من أجل الأغنياء» التي تهيمن على الحياة السياسية في الولايات المتحدة. تدعو إلى إنهاء السياسات التي تدعم الشركات الكبرى والمؤسسات المالية على حساب حقوق الطبقات العاملة. ترى أن النظام الرأسمالي هو السبب وراء العديد من الأزمات، مثل الفقر، وعدم المساواة، وتغير المناخ.

في برنامجها الانتخابي، تستشهد دي لا كروز بعدد من الشخصيات التاريخية مثل يوجين ديبس وفريد هامبتون لتعزيز رؤيتها حول التغيير الاجتماعي الذي لا يتحقق إلا من خلال التنظيم الجماعي والالتزام طويل الأمد بالأفكار الاشتراكية. تؤمن بتوفير خدمات صحية وتعليمية مجانية، وتوفير فرص عمل تضمن حياة كريمة للجميع، والتصدي للسياسات الظالمة للسجون، وحماية حقوق الأقليات، والتعامل بجدية مع أزمة المناخ كقضية اجتماعية واقتصادية تؤثر على الطبقات الفقيرة بشكل خاص. تراهن على جذب شرائح واسعة من الشباب والعمال الذين يشعرون بالإحباط من النظام ثنائي الحزبين الديمقراطي والجمهوري، وتدعوهم إلى تحدي النظام الرأسمالي القائم واستبداله بنظام يحقق العدالة الاجتماعية.

راندال تيري راندال تيري

من بين الطامحين للفوز بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، يأتي الناشط المناهض للإجهاض، راندال تيري، ممثل حزب الدستور الأمريكي. وقد طرح قضايا شائكة ضمن برنامجه الانتخابي، حيث تتصدر قضايا الدفاع عن الحياة (مناهضة الإجهاض) قائمة أجندته الانتخابية. يعارض بشدة ما يصفه بـ«قتل الأطفال»، مطالبًا بالدعم الشعبي لموقفه. تميزت حملة تيري بعرض إعلانات صادمة تحتوي على صور مروعة لعمليات الإجهاض، كجزء من استراتيجياته الإعلامية. كان خطابه موجهًا إلى الناخبين المحافظين، وخاصة المتدينين، معتبرًا أن من دعم منهم السياسات الليبرالية والرئيس جو بايدن يجب أن «يتوب» ويعود إلى الله، لكنه فشل في ظل التحديات التي يواجهها المرشحون المستقلون، لاسيما الهيمنة الإعلامية والمالية للحزبين الرئيسيين في الولايات المتحدة.

اقرأ أيضاً«الناتو» يهنئ ترامب بفوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024

هاريس تدعو مؤيديها لقبول نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية

بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.. أول تعليق من روسيا على تصريحات «ترامب» الأخيرة

مقالات مشابهة

  • وزارة العدل وحقوق الإنسان تُدين تصعيد العدوان على اليمن
  • وزارة العدل وحقوق الإنسان تُدين تصعيد العدوان الأمريكي – البريطاني على اليمن
  • المحكمة الرياضية ترفض دعوى نادي النجوم ضد بيراميدز
  • وزارة عراقية توافق على تثبيت العقود
  • رئيس الحكومة اللبنانية: نمر بأزمة غير مسبوقة تهدد حاضرنا ومستقبلنا
  • نجيب ميقاتي: لبنان يمر بأزمة تاريخية غبر مسبوقة تهدد حاضره ومستقبله
  • سوفوس تحذر مستخدمي الإنترنت.. 6 كلمات على غوغل تدمر حياتك: لا تكتبها
  • المحكمة الدستورية: انقطاع الخصومة فى دعوى بطلان سن وحالات استحقاق المعاشات
  • الرئاسة الأمريكية.. الاحتكار السياسي يقصي «القضايا الشعبية» والمرشحين المستقلين
  • ما حقيقة رفع باسم ياخور دعوى قضائية بمبلغ 30 ألف دولار ضد تيكتوكر سوري؟