مجزرة داخل مدرسة تؤوي لاجئين في جباليا / شاهد
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
#سواليف
أفاد مراسل الجزيرة باستشهاد 3 وإصابة 25 بينهم أطفال إثر قصف الاحتلال مدرسة الرافعي في جباليا البلد شمالي قطاع غزة.
مشاهد صادمة قادمة من شمال قطاع غزة.
ما يحدث هناك مريب ومرعب ، مجزرة ومحرق ومسلَخة بكل معنى الكلمة.
جميع أشكال الموت في مشهد واحد ؛ جثث ممزقة، محروقة، محطمة، ومذبوحة.
بخلاف هذا المقطع من الشجاعية، الجثث ملقاة بأعداد كبيرة في شوارع وأزقة مخيم جباليا.
شمال غزة تُرك للموت. pic.twitter.com/KBUlu4r70H مقالات ذات صلة ماذا يحدث لو ضُربت المنشآت النووية الإيرانية بالصواريخ؟ 2024/10/09 — Tamer | تامر (@tamerqdh) October 9, 2024
مروع وصادم ما نسمعه من أخبار ومعلومات قادمة من شمال قطاع غزة، وخاصة في جباليا.
قبل قليل، قتل جيش الاحتلال عشرة فلسطينيين بالرصاص أثناء محاولتهم مغادرة المخيم.
هناك تقارير عن إعدامات ميدانية لعشرات الأشخاص، وأخرى عن قتل العشرات في الأزقة والطرقات أثناء محاول الهروب من الموت ،… https://t.co/zMlHMsuUTQ pic.twitter.com/sOg2nIMgB3
مخيم #جباليا
ما يحدث هناك ابادة بمعنى الكلمة pic.twitter.com/lBtFKXXQ9u
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
استشهاد الكاتبة والمصورة الصحفية فاطمة حسونة وعشرة من أفراد عائلتها في مجزرة إسرائيلية جديدة بغزة
#سواليف
استشهدت فجر اليوم الأربعاء، المصورة #الصحفية الفلسطينية #فاطمة_حسونة، إثر #قصف_إسرائيلي استهدف منزل عائلتها في #حي_التفاح، شرق مدينة #غزة، ما أدى إلى ارتقائها مع عشرة من أفراد عائلتها، بينهم أطفال ونساء.
وذكرت مصادر صحفية أن طائرات الاحتلال شنت غارة عنيفة على منزل عائلة حسونة في شارع النفق شرق مدينة غزة، ما أسفر عن دمار واسع ووقوع عدد كبير من الشهداء والمصابين.
الشهيدة فاطمة حسونة كانت من أبرز الصحفيات الميدانيات اللواتي وثّقن جرائم الحرب والانتهاكات بحق المدنيين منذ بداية العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة. وبرزت بعدساتها كمصدر إنساني حي ينقل للعالم معاناة المحاصرين والجائعين في شمال القطاع، حيث أصرت على البقاء تحت الحصار وحر التجويع، ولتصوّر ضحكات الأطفال وألم الأمهات ووجع الركام.
مقالات ذات صلةوبرحيل فاطمة، تفقد غزة صوتًا بصريًا كان يُقاوم بالكاميرا وسط ركام الحرب. ويُضاف اسمها إلى #قافلة_الصحفيين الفلسطينيين الذين دفعوا حياتهم ثمنًا لنقل الحقيقة.
ويأتي استشهاد فاطمة حسونة، إلى جانب 211 صحفيًا قضوا في حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وفق ما أعلن “المكتب الإعلامي الحكومي بغزة”، وذلك عقب المجزرة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي مؤخرًا بقصف خيمة للصحفيين قرب مستشفى ناصر في خانيونس جنوب القطاع، والتي أسفرت عن استشهاد الصحفيين أحمد منصور وحلمي الفقعاوي.
واستأنف #الاحتلال الإسرائيلي فجر الـ 18 من آذار/مارس 2025 الماضي عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود وقف إطلاق النار طوال الشهرين.
وبدعم أميركي أوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة خلفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.