بروتوكول تعاون بين مياه الشرقية ورسالة لتوصيل خطوط مياه شرب للأسر الأكثر احتياجًا
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
وقع المهندس عامر كمال أبو حلاوة، رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالشرقية، بروتوكول تعاون مع جمعية رسالة فرع الزقازيق لتنفيذ وصلات وخطوط مياه شرب للأسر الاكثر احتياجًا بالمحافظة دون تحملهم أي أعباء مالية.
كما تم تجديد توقيع بروتوكول التعاون بين الشركة وجمعية رسالة فرع بلبيس، وحضر تجديد توقيع البروتوكول العميد أيمن محمد صيام رئيس مجلس الإدارة فرع جمعية رسالة، بحضور كل من: الدكتورة مي عزت مدير عام التوعية والمشاركة المجتمعية، وأيمن بهاء مدير عام الإدارة العامة لخدمة العملاء، وهاني جلال
أخصائي التوعية والمشاركة مجتمعية، ومحمد جودة
أخصائي توعية ومشاركة مجتمعية، والمهندس محمد سمير الأمين العام لجمعية رسالة فرع الزقازيق.
أكد عامر بأن من أولويات العمل، تعظيم الدور المجتمعي للشركة، وتذليل أي معوقات تحول دون الريادة والتميز في العمل المجتمعي، لافتا إلى أن الشركة تمد يدها بالتعاون مع كافة الجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني وأصحاب الأيادي البيضاء، الذين يسارعون لتقديم الدعم لتوفير أهم الاحتياجات وهو كوب ماء نظيف لجميع مواطني المحافظة وخاصة الأسر الأكثر احتياجًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: للأسر الاكثر احتياج ا توقيع بروتوكول مياه الشرب مياه الشرقية بلبيس المشاركة المجتمعية
إقرأ أيضاً:
فاستبقوا الخيرات.. مشروع تخرج لطلاب إعلام الأزهر لدعم التكافل الاجتماعي
أطلق مجموعة من طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر، مشروع تخرجهم تحت عنوان "فاستبقوا الخيرات"، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز قيم التكافل الاجتماعي من خلال تقديم المساعدات للأسر الفقيرة وتشجيع الشباب على العمل التطوعي.
يهدف المشروع إلى توفير الدعم للأسر المحتاجة عبر تنظيم حملات تبرع وتوزيع المواد الأساسية، بالإضافة إلى إطلاق برامج تطوعية تستهدف إشراك الشباب في أنشطة خيرية تعزز روح التعاون والمسؤولية الاجتماعية.
وأعرب فريق العمل عن سعادتهم بالمشاركة في هذا المشروع، مؤكدين أن الفكرة جاءت من إيمانهم بضرورة تقديم العون للفئات الأكثر احتياجًا، وإحداث تغيير ملموس في حياة الآخرين. كما يأملون في أن تستمر المبادرة بعد تخرجهم، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في دعم المجتمع.
ودعا القائمون على المشروع المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال للمساهمة في دعم المبادرة، بما يضمن استمرارها وتوسيع نطاقها لخدمة أكبر عدد من الأسر المحتاجة.
يُذكر أن المشروع حظي بتفاعل إيجابي من قبل العديد من المتطوعين والمهتمين بالعمل الخيري، مما يعكس رغبة الشباب في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.