لجان المقاومة: عملية الطعن في الخضيرة رد على المجازر في فلسطين ولبنان
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
صفا
باركت لجان المقاومة في فلسطين، عملية الطعن البطولية في الخضيرة اليوم، مؤكدة أنها تأتي ردًا على المجازر والمذابح في فلسطين ولبنان، ورسالة واضحة من أبطال فلسطين للكيان الإسرائيلي وداعميه بأن طوفان الأقصى مستمر حتى دحر العدوان.
وأكدت لجان المقاومة في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، أن عملية الخضيرة تأكيد جديد على فشل كل الإجراءات الأمنية الإسرائيلية، وهشاشة المنظومة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية في مواجهة مقاومينا وشبابنا الحر من الوصول لأي مكان يريدونه.
وأوضحت أن "العملية الجديدة في الخضيرة تؤكد أن دماء أهل غزة ولبنان المسفوكة بآلة الإبادة الصهيوأمريكية، ستبقى لعنة تطارد المجرمين الصهاينة ودافعاً لمقاومينا الأبطال وشبابنا الثائر لضرب العدو في كل زمان ومكان".
وشددت لجان المقاومة على أن "عملية الخضيرة رسالة للصهاينة المجرمين أن استمرار حرب الإبادة والفاشية الصهيونية التي تقودها حكومتكم على أهل غزة ولبنان، لن تجلب لكم الأمن بل ستزيد من وتيرة العمليات النوعية على أيدي المقاومين في كل مكان".
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: لجان المقاومة عملية طعن الخضيرة مجازر لبنان فلسطين لجان المقاومة
إقرأ أيضاً:
كارول سماحة تكشف عن موعد عزاء زوجها بمصر ولبنان
أعلنت الفنانة كارول سماحة عبر صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الإجتماعي الشهير “ فيسبوك ” عن موعد استقبال عزاء زوجها المنتج الراحل وليد مصطفي.
وكتبت كارول سماحة قائلة:تُقبَل التعازي بزوجي الغالي د. وليد مصطفى في لبنان، يوم الخميس 9 أيار 2025، من الساعة 3:00 حتى 7:00 مساءً، في فندق رويال – ضبية، قاعة Polyvalent.
وإضافت كارول سماحة : أما في مصر، يُقام العزاء اليوم الإثنين 5 مايو 2025 بعد صلاة المغرب في مسجد الشرطة - الشيخ زايد.
أرجو منكم الدعاء له، وذكره بكلمة طيبة كما عرفتموه.
ورحل عن عالمنا صباح اليوم المنتج وليد مصطفي بعد صراع مع المرض ودخلت كارول سماحة فى حالة انهيار خلال تشييع جثمانه.
كلمات مؤثرة من كارول عن زوجها الراحلونعت الفنانة كارول سماحة، زوجها الراحل وليد مصطفى بكلمات مؤثرة عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
وكتبت كارول عبر إنستجرام: “إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ فقدتُ اليومَ زوجي وحبيبي الدكتور وليد مصطفى بعد رحلة طويلة من الصراع مع المرض.. لم أرَ في حياتي مَنْ آمن بالنضال مثلك وليد حبيبي، خسرتُ جسدَكَ لكنَّ روحَكَ ستظلُّ قدوة لي.. لن أنسى وصيتَكَ، وستبقى ذكراكَ ناراً في قلبي.. حتى نلتقيَ حيثُ لا ألمَ ولا بكاء ولا فراق”.