٢٦ سبتمبر نت:
2024-10-09@13:22:57 GMT

جامعة ذمار تنعي استشهاد الدكتورالعودي

تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT

جامعة ذمار تنعي استشهاد الدكتورالعودي


وقال بيان صادر عن الجاعىة " بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدرة يملؤها الحزن ويعتصرها الألم تلقينا نبأ استشهاد استاذ الصيدلة السريريه بجامعة ذمار الدكتور شوقي العودي في غارة صهيونية غادرة وجبانة استهدفته وكافة أفرد اسرته في سكنه بحي المزة في العاصمة السورية دمشق اثناء فترة عمله في الجامعة السورية
وادان البيان هذه الجريمة النكراء وجميع جرائم الكيان الصهيوني في فلسطين ولبنان وسوريا واليمن وعدد من البلدان العربية والاسلامية، كما ورفع البيان تعازية لأسرته الكريمة وجميع زملائه وتلاميذه ومحبيه سائلين المولى أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون .


المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

رابطة الدبلوماسيين السودانيين تنعي الرّاحل محمّد المكي ابراهيم

رُزئتْ الدبلوماسية السودانية مثلما رزئت ساحات الأدب في السودان برحيل الدبلوماسيّ المطبوع والمفكر الأريب والشاعر الفطحل محمد المكي ابراهيم ، رحيلاً حزيناً إثر علة تركته في غيبوبة فاضت روحه بعدها ، في اليوم التاسع والعشرين
من سبتمبر 2024 الموافق 26 ربيع الأول1446 هـ.
يعتبر الرَّاحل من الجيل الثاني للدبلوماسية السّـودانية ، في ارتقائها في سـنوات شهدتْ تحـديات ومنعطـفات على المستويين الإقليمي والـدولي ، في معمعـة حقـبة الحرب الباردة والسَّودان يسعى لتوطيد وجوده أفـريقيا وعربيا ، وصوتاً مؤثرا في تلكما الساحتين. وقـد واكب سهمه الدبلوماسي الذي تجلى في نشــاطه المهـني في العديد من سفارات السودان في أوروبا وآسيا وأفريقيا ، فأنجز وأوفى.
ولقـد كان في ثراء تجـاربه الدبلوماسية والحيـاتيـة ، ما أضفى على قــدراته الأدبية بُعداً عمَّـق من انجازاته الفكرية والشعرية . ولإفصاحه في التعبير البـديع عـن وجدان شعبه ، أسبغ عليه شعبُ بلاده لقب شـاعر الأكتوبريات ، كأحد أعظم شـعراء هَـبَّـة السُّـودانيين في 21 أكتوبر عام 1964، نشـداناً للحـرية والانطـلاق بالسَّـودان، عملاقاً في ساحات انتمائه الأفريقي والعربي. ولقد أفسحتْ تجاربه تلك في مســاهماته الفكرية الثاقـبة لتحديد النظر في مكوّنات الهوية السودانية بالعمق اللازم والمُـلحِّ ، فكان ســهمه الصميم صــائباً في بناء طرح "الغــابة والصحـراء" مــع مجـايليه من شــعراء ومفكـري تلـك الحقبة، إضاءة عزَّزتْ تميّـز السودان كتفاعل بين انتمائين ، أفريقي وعربي.
ترك الراحل إرثاً فكريا ثرياً ومعتبراُ، في الشعر كما في النثر ، يعزز مكانته السامية ، مفكراً ودبلوماسيا وشاعرا ، ملك إمارة الشعر في السودان حتى ســاعة
رحيله المحزن.
وإذ ننعي الراحل العظيم، نسأل الله له القبول مع الشهداء والصديقين وحسن أولئـك رفيقا، وأنزل الله السكينة والصبر على أهله ورفاقه وزملائه وتلاميذه في الدبلوماسية والأدب.

القاهرة في 3 أكتوبر 2024م  

مقالات مشابهة

  • مقتل أكاديمي يمني وجميع أفراد أسرته في غارة إسرائيلية على حي المزة بسوريا (صور)
  • مقتل صيدلاني يمني وجميع أفراد أسرته في غارة للطيران الإسرائيلي على حي المزة بسوريا (أسماء)
  • تدشين برنامج التوعية بالصحة النفسية لطلبة جامعة ذمار
  • هجوم جوي جديد لـالحزب.. إليكم هذا البيان
  • عادل حمودة ينعي الخبير السياحي أشرف شيحة في وفاة ابنة شقيقه وابنتها
  • نصر الله وما أدراك ما نصر الله
  • ذمار تشهد تصعيداً أمنياً: اعتقال أستاذ جامعي على خلفية الاحتفال بثورة سبتمبر
  • أبناء ذمار يحتشدون في 16 ساحة تأكيداً على إسناد المقاومتين الفلسطينية واللبنانية حتى النصر
  • رابطة الدبلوماسيين السودانيين تنعي الرّاحل محمّد المكي ابراهيم