صراحة نيوز:
2025-02-02@04:35:40 GMT

نصائح لحماية الأطفال من أشعة الشمس

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

نصائح لحماية الأطفال من أشعة الشمس

صراحة نيوز – مع إقبال فصل الصيف ودرجة الحرارة العالية، وأشعة الشمس الملتهبة، عليكِ أخذ بعض الاحتياطات التي تساعدك في الحفاظ على بشرة أطفالك وأجسامهم، عند التعرض المباشر لأشعة الشمس .
تأثير أشعة الشمس على الطفل من المعلومات الخاطئة المنتشرة أن البشرة السمراء لا تحتاج إلى الحماية من الشمس، وهذا بالطبع خطأ، فبالرغم من أن البشرة الفاتحة بها القليل من الميلانين الذي يحمي من أشعة الشمس، والعكس في البشرة الداكنة، فإن كل درجات البشرة تحتاج إلى الوقاية، لتجنب حروق وضربات الشمس، ورغم الأضرار التي نخشى أن تصيب الطفل من أشعة الشمس، فإنها بالتأكيد لها فوائدها له، فمن خلالها يحصل طفلك على الكمية المناسبة من فيتامين “د”.

خطوات حماية الأطفال من أشعة الشمس 1 – استعمال الكريمات الواقية من الشمس: وهي التي يستخدمها معظم الأمهات عند الذهاب إلى المصايف، لكن مع شدة حرارة الجو وأشعة الشمس، عودي أطفالك على استخدامها، حتى في الخروجات العادية التي يتعرضون فيها للشمس، وعليكِ أيضًا اختيار نوع واقٍ من الشمس مناسب لبشرة الأطفال، واحرصي عند قراءة مكونات الكريم على أن يكون محتويًا على عناصر مثل أكسيد الزنك وثاني أكسيد التيتانيوم، ليكون أقل تهييجًا للبشرة وأكثر أمانًا. 2- ارتداء قبعات الشمس: أحضري لطفلك القبعات التي تحجب عن رأسه أشعة الشمس المباشرة. 3- ارتداء ملابس مريحة وخفيفة فاتحة اللون: الملابس ذات الألوان الداكنة تمتص أشعة الشمس، ما يجعل طفلك يشعر بالحرارة، لذا احرصي على أن يكون مرتديًا ملابس ذات ألوان فاتحة وخفيفة. 4 – تنظيم وقت الخروج: حاولي تنظيم أوقات خروجك مع طفلك، فاجعليها إما في الصباح الباكر، أو في آخر النهار عند انخفاض حدة أشعة الشمس، ولا تخرجي في الشمس بين الساعة العاشرة صباحًا والرابعة عصرًا، وإذا كنتِ مضطرة للخروج في الظهر، قللي من الوجود في الأماكن المشمسة والجئي إلى الظل. 5 – شرب السوائل: قدمي لطفلك العصائر الطبيعية (يفضل المصنعة بالمنزل) وأيضًا قدمي له المياه، واحرصي على أن تعطيه كوبًا من الماء قبل الخروج من المنزل في الحر، وأن تحملي معك دومًا بعض الماء في الخارج، حتى لا يصاب طفلك بالجفاف من الحر والشمس.
حماية الطفل من الشمس في أماكن مختلفة حماية الطفل من الشمس على البحر احرصي على أن يجلس أطفالك تحت الشمسية في أثناء وجودهم على البحر، حتى لا يكونوا معرضين لأشعة الشمس المباشرة، وضعي لهم الكريم الواقي من الشمس، وكرري وضعه لهم كل ساعة إلى ساعتين بعد نزول الماء، ويفضل أن يرتدي أطفالك المايوهات الكاملة حتى لا تتعرض بشرتهم لحروق الشمس. حماية الطفل من الشمس في السيارة الزجاج عازل جيد لأشعة الشمس، قد تظنين أن الجو الحار يحتاج إلى فتح جميع نوافذ السيارة، ولكن هذا قد يؤدي إلى دخول المزيد من أشعة الشمس، فاهتمي أن تفتحي جزءًا من النافذة التي لا تمر الأشعة من خلالها، وتغلقي النوافذ التي تعبر من خلالها أشعة الشمس بشكل مباشر. حماية الطفل من الشمس في عربة الأطفالعند اختيارك لعربة الأطفال، احرصي على وجود شمسية بها، لتحمي طفلك من التعرض المباشر لأشعة الشمس، وإذا كان عمر طفلك الرضيع أقل من ستة أشهر، فليس من الصحي أن تضعي له واقي الشمس، ولكن يمكنك استخدام الزيوت الطبيعية كواقٍ للشمس بديلًا عن المنتجات المنتشرة بالأسواق.

سوبر ماما

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة من أشعة الشمس لأشعة الشمس على أن

إقرأ أيضاً:

معرض الكتاب يناقش دور فاطمة المعدول في حركة نشر كتب الأطفال بمصر

استضافت القاعة الرئيسية بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 ندوة بعنوان "دور فاطمة المعدول في حركة نشر كتب الأطفال في مصر"، بحضور نخبة من الشخصيات الثقافية البارزة، من بينهم داليا إبراهيم، رئيس مجلس إدارة دار نهضة مصر، وأمينة النقاش، الكاتبة الصحفية ورئيس مجلس إدارة صحيفة "الأهالي"، والشاعر وكاتب الأطفال عبده الزراع، مدير عام الإدارة العامة بهيئة قصور الثقافة، إلى جانب الكاتبة الصحفية نشوى الحوفي، رئيس النشر الثقافي في دار نهضة مصر، والدكتورة نادية الخولي، أستاذ الأدب الإنجليزي بكلية الآداب جامعة القاهرة ورئيس المجلس المصري لكتب الأطفال واليافعين. 


فيما أدارت الندوة الدكتورة صفية إسماعيل، الباحثة في أدب وثقافة الأطفال والناقدة المتخصصة في المجال.

وافتتحت الدكتورة صفية إسماعيل الندوة بالحديث عن الدور البارز الذي لعبته فاطمة المعدول في تطوير ثقافة الطفل، مؤكدة أنها تقلدت العديد من المناصب التي أحدثت من خلالها نقلة نوعية في مجال ثقافة الطفل.


وأشارت إلى أن وجودها في المركز القومي لثقافة الطفل كان فارقًا، حيث ساهمت في تطويره ونشرت كتبًا متميزة، مع إيلاء اهتمام خاص بالشكل والمضمون، لا سيما في مرحلة الطفولة المبكرة.


وتابعت إسماعيل: "كما قدمت أسماء بارزة في الأدب مثل أمل دنقل، وصلاح جاهين، ومجدي نجيب، ومحمد صدقي، كنماذج جديدة في الكتابة للأطفال، فضلًا عن إنجازاتها البحثية وورش العمل التي أثرت العديد من الكُتاب".


وأضافت أن المعدول كانت من أوائل من اهتموا بقضايا الأطفال ذوي الإعاقة، وروّجت لقيم التسامح وقبول الآخر في أعمالها.

من جانبها، علقت فاطمة المعدول على كلمات الحضور بقولها: "أعتقد أنني قد أغتر بسبب ما أسمعه عن نفسي كل يوم، لكنني أحاول أن أنسى ذلك وأعود بذاكرتي إلى أيام دراستي في الصف الأول الثانوي".


واستعرضت تجربتها في مجال النشر، موضحة أن رحلتها ارتكزت على محورين أساسيين، الأول المركز القومي لثقافة الطفل، حيث نشرت أربعة كتب فقط قبل التحاقها به، اثنان منها عبر الثقافة الجماهيرية، إلا أنها عندما التحقت بالمركز قدمت نماذج جديدة مثل عماد أبو صالح وأمل دنقل، مع اهتمام كبير بتطوير الشكل والمضمون، بالإضافة إلى سعيها الدائم إلى رفع أجور الكُتّاب تقديرًا لأعمالهم.


وتابعت: "أما المحور الثاني فكان تعاونها مع دار نهضة مصر، التي وصفتها بتجربة ناجحة ومصدر فخر لها في مجال النشر".

فيما أكدت الكاتبة الصحفية أمينة النقاش أن الحديث عن فاطمة المعدول لا ينتهي، مشيرة إلى أنها كانت زميلتها في معهد الفنون المسرحية، لكنها كانت تسبقها بعام دراسي رغم أنها تصغرها بخمسة أشهر.


وتحدثت "النقاش" عن جانب مهم من مشروع المعدول، وهو اختيارها العمل في الثقافة الجماهيرية، وهو المجال الذي تبناه ثروت عكاشة لإرساء مبدأ العدالة الثقافية، حيث ركزت المعدول على تدريب نفسها وتطوير مهاراتها من خلال السفر للخارج والالتحاق بالدورات التدريبية، مما مكنها من تجاوز الصعوبات البيروقراطية، وصنع إنجازات حقيقية رغم محدودية الإمكانيات.

أما الكاتبة الصحفية نشوى الحوفي، فأكدت أن أعمال المعدول لا تعكس فقط موهبتها، بل تعكس رؤيتها العميقة، إذ خاطبت الأطفال منذ سن مبكرة عن الحرية والديمقراطية وبناء الأوطان، وهو ما جعلها من أبرز كُتّاب الأطفال في العالم العربي، واسمًا له ثقله واحترامه في معارض الطفل الدولية.

من ناحيته، تحدث الشاعر عبده الزراع عن أثر المعدول في مسيرته، موضحًا أنها كانت داعمة للأجيال الجديدة، حيث نصحته بعدم ترك وظيفته في الثقافة الجماهيرية رغم الصعوبات التي واجهها، وشجعته على مواصلة الكتابة.


كما أشار إلى موقف شخصي معها عندما نشر أول كتبه في سلسلة "قطر الندى"، ثم أصدرت له لاحقًا كتابًا في المركز القومي لثقافة الطفل، ومنحته مكافأة مالية سخية مقارنة بتلك الفترة، مما كان له أثر بالغ في مسيرته المهنية.


وتابع الزراع: "كما أنها استعانت به في تجربة مجلة "تاتا"، وخصصت له مساحة لكتابة الفوازير للأطفال ما قبل المدرسة".

وفي شهادة أخرى، تحدثت الدكتورة نادية الخولي عن تجربتها في تأسيس سلسلة "كلمة كلمة" عام 1999، التي هدفت إلى تعليم اللغة العربية للأطفال، وكيف ساهمت المعدول في نشر السلسلة عبر المركز القومي لثقافة الطفل، مما أدى إلى حصولها على جائزة سوزان مبارك.


كما أشادت بمشاركات المعدول في المؤتمرات الدولية، حيث قدمت صورة مشرفة لمصر في الخارج، وأكدت أن "المعدول" لم تكن مجرد كاتبة للأطفال، بل كانت رائدة في مجالها، صاحبة رؤية واضحة، وإرادة قوية مكنتها من تحقيق نجاحات مؤثرة على مدار مسيرتها، سواء في الكتابة أو النشر أو العمل المؤسسي في ثقافة الطفل.

مقالات مشابهة

  • أهم طرق حماية الأطفال من خطر الإنترنت
  • عدم اتباع الروتين اليومي يؤدي إلى مشاكل في القلب عند الأطفال
  • ‎أبرز الأطعمة التي قد تقلل من معدل ذكاء الأطفال
  • من هو أدهم الجمال؟.. الموهبة التي ألهمت «محافظ المنيا»
  • العلاج السلوكي هو الأفضل لخفض السمنة لدى الطفل
  • افضل عازل مائي وحراري للاسطح لحماية السطح من الامطار وحرارة الشمس
  • معرض الكتاب يناقش دور فاطمة المعدول في حركة نشر كتب الأطفال بمصر
  • "حماية الأطفال والنساء من أثر التعرض لعنصر الرصاص" حلقة استشارية بالهيئة الإنجيلية
  • تعديل السلوك
  • محادثات تجنب مناقشتها مع طفلك فور عودته من المدرسة