بعد اتهامات بالتمييز بين النازحين.. توضيح من المكتب الإعلامي للوزير حجار
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
اكد المكتب الإعلامي لوزير الشؤون الاجتماعية هكتور الحجار في بيان حول أزمة النزوح " التزام وزارة الشؤون الإجتماعية حماية كل النازحين على الأراضي اللبنانية، أكانوا من اللبنانيين أو اللاجئين الفلسطينيين أو العمّال الأجانب أو النازحين السوريين، وضمان سلامتهم وتأمين الدعم الأساسي لهم". كما جدّد "رغبة الوزارة باستمرار التنسيق مع كل المنظّمات المعنيّة مثل ال IOM، والـ UNRWA، والـ UNHCR وكل المنظمات التي تسعى لتأمين مراكز الإيواء لهم لحمايتهم وعائلاتهم في ظلّ الأوضاع الأمنية الصعبة، ومخاطر وجودهم في الأماكن العامّة".
اضاف البيان :"وفي الإطار عينه، يرفض الحجّار أي اتهامات بالتمييز بين النازحين في لبنان، ويذكّر بالمبادرة التي أطلقها بالتعاون مع ال UNHCR وال IOM بهدف إيواء النازحين السوريين الذين ما زالوا يفترشون الطرقات، وحماية أطفالهم، وهو بانتظار الجواب الرسمي حول هذه المبادرة لوضع الحلول قيد التنفيذ.
كما يعمل الحجّار بشكلٍ متواصل مع الجهات الرسميّة في لبنان وسوريا على تسهيل عمليّة العودة الآمنة والطوعيّة لمن يرغب، ويشدّد على ضرورة تأمين الحدّ الأدنى من المساعدات الأساسيّة لهم في بلادهم لحمايتهم وتفعيل استقرارهم وأمنهم الغذائي".
واستنكر الحجار" الإعتداءات الإسرائيلية على المدنيين في لبنان، من مختلف الجنسيات"، وناشد "الأمم المتحدة الضغط على الجانب الإسرائيلي لتأمين الحماية لمراكز الإيواء التي تحتضن النازحين من أطفال وذوي إعاقة وكبار السنّ بالإضافة إلى مخيّمات النازحين السوريين".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مستشفى أهل مصر: توفير الدعم الفوري لمصابي الحروق ضروري لحمايتهم من التشوهات
تحدث الدكتورة هبة السويدي، مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة ومستشفى "حروق أهل مصر"، عن فكرة إنشاء المستشفى لعلاج المرضى والمصابين.
وقالت الدكتورة هبة السويدي، خلال لقائها ببرنامج "بداية"، المذاع على قناة "الحياة": "فكرة مستشفي أهل مصر نبعت عندما كنت أقوم بعلاج مصابي ثورة يناير 2011، وحينها قررت أن أتولى علاج المصابين".
وأضاف الدكتورة هبة السويدي، مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة ومستشفى "حروق أهل مصر"،: في البداية أخدت 20 واحد أعالجهم، وبعد كده بدأ العدد في الزيادة حتى وصل إلى 4 آلاف شخص".
واسترسلت: هدفنا توفير الدعم الفوري لمصابي الحروق عشان نحميهم من التشوهات والإعاقات الحركية، وهي رسالة إنسانية عظيمة.