عيد ميلاد مطربة العيد.. صفاء أبو السعود خالة فنانة شهيرة وهذه نجلتها المحجبة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
تحتفل اليوم الفنانة صفاء أبو السعود التى قدمت عديد من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخ الفن العربى والمشهورة بمطربة العيد.
تعد صفاء أبو السعود من مواليد 9 أكتوبر من المنصورة، ووالدها ضابط شرطة، وتقلد عدة مناصب حتى أصبح يعمل في مقر وزارة الداخلية، وكانت بدايتها من خلال مسلسل إذاعي مع الفنان عمر الحريري والقديرة كريمة مختار.
والتى حققت عديد من النجاحات فى التلفزيون بشكل خاص ولعل من أبرز أعمالها إلا دمعة حزن، النهر والتماسيح، ملكة من الجنوب، غوايش، الخيزران، هى والمستحيل، برج الحظ.
بينما قدمت صفاء أبو السعود فى السينما أفلام “هي والرجال، هو والنساء، لالا يا حبيبي، رضا بوند، أوهام الحب، المتعة والعذاب، عماشة فى الأدغال، عندما يغني الحب، السلم الخلفي، البنات والحب، الزواج السعيد”.
وقدمت صفاء أبو السعود فى المسرح "أجمل لقاء فى العالم، أولادنا فى لندن، موسيكا فى الحي الشرق، ومن أعمالها فى الدراما التليفزيونية إلا دمعة حزن، النهر والتماسيح، ملكة من الجنوب، غوايش، الخيزران، هي والمستحيل، برج الحظ".
صفاء أبو السعود تعد خالة الفنانة أروى جودة والتى تعد من نجمات الدراما فى مصر فى الوقت الحالى.
وكشفت صفاء أبو السعود عن ابنتها أصيل منذ عامين فى صورة لابنتها والتى ظهرت أصيل صالح كامل وهي ترتدي الحجاب عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك .
ولم تعتاد أصيل -ابنة صفاء أبو السعود- على الظهور، وكان آخر ظهور لها، خلال حفل زفافها، والذي شهد حضور عدد كبير من نجوم المجتمع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة صفاء أبو السعود صفاء أبو السعود اعمال صفاء أبو السعود صفاء أبو السعود
إقرأ أيضاً:
غرق شاب في بحر أبو السعود بالفيوم.. وانتشال جثمانه بعد ساعات من البحث
شهد مركز طامية بمحافظة الفيوم، اليوم الجمعة، حادثًا مأساويًا، حيث لقى شاب مصرعه غرقًا في مياه بحر أبو السعود، بعدما اختل توازنه وسقط أثناء سيره بجوار المجرى المائي.
كانت البداية بتلقي الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الفيوم بلاغًا من الأهالي يفيد بسقوط شاب في المياه، حيث انتقلت على الفور قوات الشرطة والإنقاذ النهري إلى موقع الحادث، وجرى تكثيف الجهود لانتشال الجثمان من أعماق البحر، حتى نجحت القوات في استخراج الجثة.
وتبين أن الشاب يدعى "كريم ر. م."، يبلغ من العمر 18 عامًا، ومقيم بدائرة المركز. وبحسب ما أكدته التحريات الأولية، لم يُعثر على أية إصابات ظاهرية بالجثمان، فيما أظهر التقرير الطبي لمفتش الصحة أن الوفاة ناتجة عن "إسفكسيا الغرق".
وفي أقواله أمام جهات التحقيق، أوضح والد الشاب أن نجله كان يسير بجوار البحر، وفقد توازنه وسقط في المياه، نافيًا وجود أي شبهة جنائية في الواقعة.
تم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي أمرت بانتداب مفتش الصحة، والذي أكد أن الوفاة طبيعية نتيجة الغرق. وعلى ضوء ذلك، صرحت النيابة بدفن الجثمان، وتم تسليمه لذويه.
وسادت حالة من الحزن بين أهالي المنطقة عقب الحادث، وسط دعوات بالرحمة للفقيد، والصبر والسلوان لأسرته المكلومة.