ارتفاع الضحايا.. أول تعليق من شرطة الاحتلال على حادث الطعن في الخضيرة|فيديو
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
علقت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، على حادث الطعن في مدينة الخضيرة، شمال تل أبيب، الذي أصيب فيه ستة أشخاص، اثنان منهم في حالة خطيرة، مؤكدة أنه كان "هجوما إرهابيا".
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قالت شرطة الاحتلال إنه تم تحديد موقع المشتبه به و"تحييده"، دون الخوض في تفاصيل.
وأضافت شرطة الاحتلال أنه طعن الناس في أربعة مواقع مختلفة وهرب على دراجة نارية.
https://x.com/ayshaahmeds/status/1843952359069847627
وفي وقت سابق من اليوم، ذكرت خدمة الإسعاف الإسرائيلية أن المسعفين يعالجون ثلاثة أشخاص بعد تعرضهم للطعن في مدينة الخضيرة بوسط إسرائيل.
ووفقا لـ "نجمة داود الحمراء" فإن اثنتين من الضحايا في حالة حرجة وبحسب ما ورد فإن المهاجم قد فر من مكان الحادث.
ولا تزال شرطة الاحتلال تحقق في الحادث.
https://x.com/orielishamiller/status/1843956200918200591
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شرطة الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي شرطة الاحتلال الخضيرة هجوما إرهابيا شرطة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد قتلى حادث الدهس في ألمانيا لـ4 أشخاص و205 مصابين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفع عدد القتلى إلى أربعة أشخاص وأصيب 60 آخرون 41 منهم إصاباتهم خطيرة عندما اقتحم رجل بسيارته سوقا مزدحمة لعيد الميلاد في مدينة ماجدبورج وسط ألمانيا أمس الجمعة، في حين قالت السلطات إن المشتبه به في العملية طبيب سعودي يقيم في ألمانيا منذ عام 2006.
أعلن رئيس وزراء ولاية ساكسونيا-أنهالت، راينر هازلوف، أن من بين الضحايا طفل صغير، واصفًا الحادث بأنه “مأساة مروعة وكارثة لمدينة ماجدبورج والولاية وألمانيا بأسرها”، وأضاف أن حصيلة القتلى قد ترتفع نظرًا لخطورة إصابات بعض الجرحى.
وأوضح هازلوف أن المشتبه به، الذي تم إلقاء القبض عليه، هو طبيب سعودي يبلغ من العمر 50 عامًا. يحمل إقامة دائمة في ألمانيا ويعمل في ولاية ساكسونيا-أنهالت، التي تقع عاصمتها ماجدبورج على بعد 160 كيلومترًا من برلين.
صرح قائلاً: "في الوقت الحالي، نتعامل مع مهاجم منفرد، مما يعني أن المدينة لم تعد تواجه أي خطر بعد إلقاء القبض عليه".
وأضاف أن الحادث ليس عشوائيًا بل يمثل "تنسيقًا" بأهداف "سياسية"، مشيرًا إلى أنه يأتي بعد ثماني سنوات من هجوم مشابه استهدف سوق عيد الميلاد في برلين، كما يتزامن مع فترة تشهد فيها ألمانيا حملة انتخابية، حيث تم وضع قوات الأمن في حالة تأهب قصوى تحسبًا لأي هجمات محتملة.