زنقة 20:
2025-03-20@08:18:21 GMT

وهبي: بنكيران يمارس الإبتزاز والعثماني رجل دولة

تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT

وهبي: بنكيران يمارس الإبتزاز والعثماني رجل دولة

زنقة 20 | الرباط

قال وزير العدل عبد اللطيف وهبي ، أن علاقته سيئة بالأمين العام الحالي لحزب العدالة و التنمية عبد الإله بنكيران.

وهبي و خلال لقاء مع قناة ميدي1تيفي، أضاف أن بنكيران يقوم بسبه وشتمه، واصفا إياه بـ”الفاجر”.

وزير العدل، ذكر أنه كان يتمنى أن يظل لحزب العدالة و التنمية مكانته في الساحة السياسية.

وهبي مدح الامين العام السابق للحزب و رئيس الحكومة السابق سعد الدين العثماني ، حيث قال : ” سي العثماني كان فاهم و كان رجل دولة لكن هاد الامين العام الحالي مر من الدولة و من دواليب الدولة يعرف كيف تمر الامور.. السؤال المطروح يبتز من بهذه التصرفات ؟”.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

استدعاء السفير وإلغاء التأشيرات.. وزير العدل الفرنسي يهدد الجزائر

هدد وزير العدل الفرنسي، جيرالد دارمانان، الجزائر، باستدعاء سفير بلاده وإلغاء التأشيرات الدبلوماسية.

ودعا وزير العدل الفرنسي، من على قناة TF1 الفرنسية، إلى استدعاء السفير الفرنسي لدى الجزائر. وهو أمر يعود لرئيس الدولة، وإنهاء جوازات السفر الدبلوماسية.

كما لم يستبعد وزير العدل الفرنسي إعادة النظر في اتفاقيات 1968، قائلاً: “لكن لننتظر رد الجزائر”.

ودعا جيرالد دارمانان في سياق مغاير إلى “الحوار” مع الجزائر.

وأضاف وزير العدل الفرنسي “سيكون من الضروري في يوم من الأيام إقامة علاقة واتفاق مع الجزائر. لكن هذا لا يعني أن نكون ساذجين”.

وأكدت الجزائر من جديد، رفضها القاطع للغة التهديد والوعيد والمهل ولكافة أشكال الابتزاز. كما اعترضت الجزائر على المقاربة الانتقائية التي تنتهجها فرنسا إزاء الاتفاقيات الثنائية والدولية التي تربط البلدين. مؤكدةً أيضاً أن المحرك الرئيسي للموقف الجزائري يتمثل في الوفاء بما يقع على بلادنا. من واجب توفير الحماية القنصلية لرعاياها المتواجدين بالخارج.

أما بخصوص المسعى الفرنسي والمتمثل في تقديم قائمة بأسماء المواطنين الصادرة في حقهم قرارات الإبعاد. فقد تم رفضه من قبل السلطات الجزائرية شكلا ومضمونا.

فمن ناحية الشكل، أوضحت الجزائر أنه لا يمكن لفرنسا أن تقرر بصفة أحادية وانفرادية. إعادة النظر في القنوات الاعتيادية المخصصة لمعالجة حالات الإبعاد.

وعليه، تمت دعوة الطرف الفرنسي إلى احترام الإجراء المعمول به في هذا المجال من خلال اتباع القنوات المتفق عليها. أي تلك القائمة بين المقاطعات الفرنسية والقنصليات الجزائرية المختصة. وكذا الحفاظ على طريقة المعالجة المعتمدة، أي دراسة طلبات الإبعاد حالةً بحالة.

وأكد الردّ الجزائري على أن بروتوكول اتفاق عام 1994 لا يمكن تطبيقه بمعزل عن اتفاقية العلاقات القنصلية لعام 1974. التي تظل الإطار المرجعى الرئيسي في المجال القنصلي بين البلدين.

ومن هذا المنظور، لا ينبغى أن يكون تنفيذ أحد هذين النصين القانونيين على حساب الآخر. خصوصا عندما يتعلق الأمر بضرورة ضمان احترام حقوق الأشخاص المعنيين بتدابير الإبعاد.

لكل هذه الأسباب، قررت السلطات الجزائرية عدم دراسة القائمة التي قدمتها السلطات الفرنسية.

مقالات مشابهة

  • نداء عاجل لتطبيق العدالة في تونس وإطلاق سراح حقوقيين
  • استدعاء السفير وإلغاء التأشيرات.. وزير العدل الفرنسي يهدد الجزائر
  • وزير العدل التركي: لا أحد فوق القانون بمن في ذلك رئيس بلدية إسطنبول
  • خبير تربوي يطالب التعليم بإستطلاع آراء المعلمين والطلاب في قرارات العام الحالي
  • اختيار قيادات جديدة لحزب الجبهة الوطنية.. تعرف عليهم
  • وفد من نقابة المالكين بحثت مع وزير العدل موضوع الإيجارات السكنية وغير السكنية
  • مندوب الجزائر لدى مجلس الأمن: الاحتلال يمارس فصلا إضافيا من العقاب الجماعي ضد غزة
  • النيابة العامة تستعد لمرحلة جديدة في الخرطوم
  • البحوث الإسلامية: القضاء العادل والفكر الوسطي أساس استقرار المجتمع
  • وزارة العدل تبحث أوضاع «السجناء» في تونس