أبوظبي تستضيف مسرحية «لي ميزيرابل»
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
تستضيف أبوظبي عرض المسرحية الغنائية «لي ميزيرابل ذا أرينا سبيكتاكيولار»، ضمن جولتها العالمية، على مسرح «الاتحاد أرينا» بجزيرة ياس في الفترة من 10 وحتى 20 أبريل 2025. تستعرض مسرحية «لي ميزيرابل» الكلاسيكية، للكاتب الفرنسي «فيكتور هوجو»، حكاية رائعة تصور الرغبة الدائمة للإنسان في النجاة، وتتمحور حول الأحلام غير المحققة والحب غير المتبادل وقيم الشغف والتضحية.
ويشهد جمهور أبوظبي تجربة استثنائية تعكس الروعة البصرية والمشاعر الغنية للمسرحية، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققته Les Misérables The Staged Concert، والتي أقامت أكثر من 200 عرض شهدت تحطيم أرقام قياسية على مسرح «ويست إند» بلندن، وتُعرض المسرحية الغنائية في كل من المملكة المتحدة ولوكسمبورج وسويسرا وإيطاليا والدنمارك والنرويج والسويد وهولندا، قبل أن تصل إلى العاصمة أبوظبي في أبريل 2025. وقال: نيكولاس رينا، الرئيس التنفيذي لـ «برواكتيف إنترتينمنت»: تقدم المسرحية الغنائية «لي ميزيرابل» تجربة استثنائية للجمهور في الشرق الأوسط ومختلف أنحاء العالم، بفضل قصتها المميزة وألحانها الرائعة. ويأتي عرض المسرحية الغنائية في إطار الشراكة التي وقعتها دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي و«ميرال» و«برواكتيف إنترتينمنت»، بالتعاون مع «نك جريس مانجمنت».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أرينا المسرحیة الغنائیة
إقرأ أيضاً:
"جسور" يختتم عروضه المسرحية بالقاهرة اليوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يسدل الستار على العرض المسرحي “جسور” في ليلته الأخيرة اليوم الأحد 23 فبراير 2025، بعد ان لاقت أيام العروض تفاعلًا كبيرًا من الجمهور.
يُقام العرض الختامي في تمام الساعة السابعة مساءً على خشبة المعهد الفرنسي بالمنيرة، ليكون تتويجًا لرحلة فنية امتدت لسبعة أشهر ضمن برنامج “جسور للفنون الأدائية”.
استطاع العرض، الذي جمع فنانين من مصر والسودان وسوريا، أن يقدم تجربة مسرحية مستوحاة من قصص واقعية حول تأثير الهجرة على الأفراد نفسيًا واجتماعيًا، مسلطًا الضوء على التعايش السلمي وتبادل الثقافات. من خلال مزيج من التمثيل، الغناء، الرقص، الحكي، والدراما الحركية.
أحمد رجائي أشرف على كتابة العرض وإخراجه، بمشاركة فريق إخراجي يضم مؤمن عيد، بافلي وائل، مادونا عماد، وتقى الألفي، فيما قدم مينا ثابت تصميم الاستعراضات الحركية، ووضعت ليالي يحيى التأليف الموسيقي والألحان، وصمم الإضاءة عز حلمي.
يذكر ان المشروع نفذ بدعم من الاتحاد الأوروبي، وبالتعاون مع اتحاد المعاهد الثقافية الأوروبية (EUNIC)، وبالشراكة مع استوديو عماد الدين، وتحت إشراف وتنفيذ سودوكو للفنون.