مدير معهد فلسطين للأمن القومي: إسرائيل تريد تغيير خريطة الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أكد اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، أن إسرائيل تعمل وتبحث وتريد تغيير خريطة الشرق الأوسط بالقضاء على حزب الله، موضحًا أن الصورة الحالية مستمرة منذ السابع من أكتوبر بالتهجير والقصف الشديد على المخيمات من أجل الضغط على الفلسطينيين بالنزوح من الشمال للجنوب.
وأضاف “الشروف”، خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تضرب بعرض الحائط كل المناشدات الدولية لوقف هذا العدوان الهمجي على الشعب الفلسطيني,
وتابع: “العدوان الإسرائيلي الهمجي على قطاع غزة هو مستمر لمدة عام كامل ولا يوجد رادع لإسرائيل وهي مستمرة من أجل تحقيق أهدافها وهي الآن لم تستطع تحقيق أي هدف”، موضحًا أنهم يرون أن اغتيال هنية وحسن نصر الله هي نصر، أما بالنسبة للرهائن وتدمير البنية التحتية لحماس وحزب الله فلم يحدث أي شيء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل خريطة الشرق الأوسط فلسطين مدير معهد فلسطين للأمن القومي المخيمات
إقرأ أيضاً:
«اتش آند إم».. علامة شهيرة هدفها الجودة والاستدامة
أبوظبي - «الخليج»
تأسست شركة «اتش آند إم»، العلامة التجارية السويدية الشهيرة عام 1947، ثم دخلت إلى أسواق الشرق الأوسط لأول مرة في عام 2006، حيث افتتحت محلها الأول في «مول الإمارات» بدولة الإمارات العربية المتحدة، وبعد دخولها للمنطقة عبر مجموعة «الشايع» شريكها في الشرق الأوسط، توسعت بسرعة وثقة في 9 أسواق أخرى، ويعد الأفراد الذين يعملون في أكثر من 100 محل أهم ما تركز عليه الشركة.
وفي عام 2018، قامت «إتش آند إم» بإطلاق أول موقع أونلاين بدولة الإمارات، ثم تبعه تطبيق «إتش آند إم» المذهل عام 2020، حيث يقدم هذا التطبيق تشكيلة واسعة من التصاميم والمقاسات.
وتؤمن الشركة بقوة بالشمولية والتنوع، حيث تجمع عائلة «إتش آند إم» أكثر من 3000 موظف وموظفة من جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يمثّلون 60 جنسية مختلفة ويسعون لتحقيق هدف مشترك وهو تقديم الأزياء والجودة بأفضل الأسعار مع مراعاة الاستدامة أيضاَ.
كما تؤمن «إتش آند إم» أيضاً بأن الاستدامة لا تتعلق بمواد الملابس فحسب، بل هي مبدأ أساسي يعزّز الابتكار في مجال الأزياء عبر نظام العلامة التجارية، بدءاً من المواد وحتى الجودة التي تسهم في جعل الملابس بأفضل حالتها بعد الاستخدام الطويل.