ممثلة الأمم المتحدة للمرأة بفلسطين: سكان غزة يعيشون بأماكن ضيقة وليست آمنة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أكدت ممثلة الأمم المتحدة للمرأة في فلسطين، ماريز جيموند، أن حالات نزوح متكررة إلى أماكن ضيقة ومكتظة بالسكان تفتقر للحاجات الأساسية والخدمات الضرورية، وذلك خلال لقاء خاص له مع شاشة “القاهرة الإخبارية”.
ممثلة الأمم المتحدة للمرأة في فلسطين هنا فلسطين المحتلة.. أرض الأنبياء والشهداء والصابرين شرطة الاحتلال تعتذر للمستوطنين بعد ظهور مظلات شراعية في فلسطين المحتلةوأوضحت ممثلة الأمم المتحدة للمرأة في فلسطين، أن الفلسطينيون في غزة يعيشون بأماكن ضيقة وليست آمنة.
وشددت ممثلة الأمم المتحدة للمرأة في فلسطين، على أن قصص كثيرة لدى النساء الفلسطينيات تحمل الألم والمعاناة، موضحة أنه لا يمكن وصف الوضع الإنساني في غزة بعد عام كامل من الحرب الإسرائيلية.
وتابع: "ما تتعرض له المرأة الفلسطينية أمر لا يمكن وصفه بالكلمات، أمر لا يمكن أن يتخيله عقل، تعاني المرأة الفلسطينية على مدار 12 شهرًا أنه من الصعب أن يتم فهم هذا الأمر".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فلسطين الأمم المتحدة ممثلة الأمم المتحدة نزوح الفلسطينيون لا یمکن
إقرأ أيضاً:
سويسرا تستضيف مؤتمرا حول الأراضي الفلسطينية المحتلة
قال متحدث باسم وزارة الخارجية السويسرية، أمس الجمعة، إن سويسرا ستستقبل ممثلي 196 دولة طرف في اتفاقيات جنيف، للمشاركة في مؤتمر حول وضع المدنيين الذين يعيشون في الأراضي التي تحتلها إسرائيل.
وفي حين يصمد وقف إطلاق النار في غزة بعد عدوان استمر 15 شهرا بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل، والذي خلف أكثر من 45 ألف شهيد ودمارا هائلا في قطاع غزة، قامت إسرائيل بإخلاء عشرات الآلاف من السكان من المخيمات في الضفة الغربية خلال الأسابيع القليلة الماضية، مما أثار مخاوف من ضم محتمل في المستقبل.
وأمر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قواته بالاستعداد "لإقامة طويلة الأمد"، قائلا إن المخيمات تم إخلاؤها "للعام المقبل" ولن يُسمح للسكان بالعودة.
وقال المتحدث باسم الخارجية السويسرية نيكولا بيدو، في رسالة بالبريد الإلكتروني ردا على أسئلة رويترز، "بناء على دعوة من الجمعية العامة للأمم المتحدة، أؤكد أن مؤتمرا للأطراف السامية المتعاقدة في اتفاقية جنيف الرابعة سيعقد بجنيف في السابع من مارس/آذار".
واتفاقية جنيف الرابعة جزء من سلسلة من المعاهدات الدولية المتفق عليها في عام 1949 بعد الحرب العالمية الثانية، وتحدد الحماية الإنسانية للمدنيين الذين يعيشون في مناطق النزاع المسلح أو الاحتلال.
إعلانوكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد طلبت من سويسرا تنظيم هذا الاجتماع في سبتمبر/أيلول الماضي، عندما كانت حرب غزة لا تزال مستعرة، وقالت وزارة الخارجية السويسرية إن اجتماعات مماثلة عُقدت في أعوام 1999 و2001 و2014.