«التعليم» تعلن قواعد توزيع أرباح مشروعات المدرسة المنتجة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
وجهت وزارة التربية والتعليم خطابًا للمديريات التعليمية، بشأن قواعد توزيع وصرف أرباح جميع أنواع مشروعات المدرسة المنتجة من جميع المصادر المدرة للدخل على كل المستويات الإدارية «المدرسة - الإدارة - المديرية - الوزارة».
مستوى المدرسة- نسبة 20% تورد إلى الحساب الموحد للمدرسة المنتجة بواقع 10% نسبة الإدارة التعليمية، و5% نسبة المديرية، و5% نسبة إدارة المدرسة المنتجة بالخدمات المركزية بديوان عام الوزارة.
- نسبة 15% لجنة المدرسة المنتجة بالمدرسة، وتوزع بمعرفة مدير المدرسة، بالإضافة إلي عضو فني، أو أكثر باللجنة باللجنة وسكرتير المدرسة، كمسئول مالي.
- نسبة 40% لجنة تنفيذ المشروع كافة أنواع مشروعات المدرسة المنتجة التي تستخدم كافة المصادر المدرة للدخل بالمدرسة.
- نسبة 15% الطلاب المشاركين في مشروعات المدرسة المنتجة حال عدم مشاركتهم تحجب وتظل بالحساب للمدرسة المنتجة.
- نسبة 10% صيانة وتطوير المصادر المدرة للدخل التي تم استخدامها في المشروع.
مستوى الإدارة التعليمية- نسبة 6% مدير عام الإدارة.
- نسبة 6% وكيل الإدارة.
- نسبة 40% قسم المدرسة المنتجة بالإدارة يتم توزيعها بمعرفة مسئول المدرسة المنتجة.
- نسبة 15% المراجعة الداخلية والحوكمة.
- نسبة 4% الشئون المالية والإدارية.
- نسبة 4% الحسابات بالإدارة.
- نسبة 10% الجهات المعاونة التوجيهات الفنية للجهات المعاونة، والأفراد، والإدارات وتوزع بمعرفة مسئول المدرسة المنتجة، حسب المشاركة الفعلية التي تسهم في تنمية موارد الحساب وتنفيذ المشروعات.
- نسبة 3% قسم المتابعة بالإدارة التعليمية.
- نسبة 1% الشئون القانونية بالإدارة.
- نسبة 1% أمن الإدارة.
- نسبة 10% يحتفظ بها في الحساب الموحد للمدرسة المنتجة للتصرف فيه، وفق أوجه الصرف بالبند رابعًا.
مستوى المديرية- نسبة 6% مدير المديرية.
- نسبة 6% وكيل المديرية.
- 5% الشئون التنفيذية بالمديرية.
- نسبة 4% الشئون المالية والإدارية بالمديرية،
- نسبة 4% الحسابات بالمديرية.
- نسبة 40% المدرسة المنتجة بالمديرية، يتم توزيعها بمعرفة مدير المدرسة المنتجة.
- نسبة 10% المراجعة الداخلية والحوكمة.
- نسبة 1% الشئون القانونية بالمديرية.
- نسبة 3% قسم المتابعة بالمديرية.
- نسبة 1% أمن المديرية.
قواعد صرف الأرباح للمدارس المنتجة- تصرف أرباح مشروعات المدرسة المنتجة سنويا علي دفعتين في حدود القواعد والنسب المحددة للصرف، والموضحة في حدود الاعتمادات المدرجة من وزارة المالية.
- تختص الإدارة العامة للمراجعة الداخلية والحوكمة بمتابعة حركة توريد النسبة المقررة للمدرسة، والإدارة، والمديرية والوزارة من خلال الجهات التابعة لها بالمديريات، والإدارات التعليمية، والمسئولة عن متابعة عملية التحصيل والتوريد المستمر وتقديم الدعم المالي والإداري؛ للتأكّد من توزيع وصرف حصة جميع المستحقين وسلامة عملية التحصيل والتوريد، واعتماد دراسات الجدوى.
- تصرف النسب المقررة لمن يشارك إدارة المدرسة المنتجة مشاركة فعلية من كافة الإدارات المعاونة وغيرها، ويختص بتقديرها مدير مسئول المدرسة المنتجة حسب فعاليته في تنمية موارد الحساب وفي حال حجب نسبة، أو توافر أي أرباح نظل قيمتها في الحساب الموحد للمدرسة الـ المنتجة مع قيام مسئول المدرسة المنتجة بذكر أسباب الحجب أو عدم الأحقية في مذكرة الصرف التي يقدمها.
- ضوابط المشروع الخدمي استخدام الملاعب بكل أنواعها وحمامات السباحة، وممارسة الأنشطة البدنية والكشفية، وتنمية مهارات الطلاب البدنية في مختلف الألعاب الفردية والجماعية يتم تفصيلها في الخطة السنوية، وخطة النشاط الصيفي الصادرة من إدارة المدرسة المنتجة بالخدمات المركزية في ديوان عام الوزارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزارة التربية والتعليم المدرسة المنتجة نسبة 10
إقرأ أيضاً:
فيديو:الألعاب النارية تحوّل صلاة العيد إلى حريق كارثي في مصر
شهدت منطقة عين شمس بالعاصمة المصرية القاهرة، صباح اليوم الاثنين، حادثاً مروعاً خلال أداء صلاة عيد الفطر، حيث اندلع حريق هائل داخل إحدى المدارس، ما أثار حالة من الهلع بين الأهالي والمصلين.
وبدأ الحادث بتلقي غرفة عمليات الحماية المدنية بلاغاً عاجلًا يفيد باندلاع النيران داخل مدرسة عمر بن الخطاب في عين شمس. وعلى الفور، تحركت سيارات الإطفاء إلى الموقع، حيث تبيّن أن الحريق نشب نتيجة استخدام الألعاب النارية خلال احتفالات عيد الفطر، الأمر الذي تسبب في اشتعال أجزاء من مبنى المدرسة.
وسارعت قوات الحماية المدنية إلى موقع الحادث في محاولة للسيطرة على ألسنة اللهب قبل امتدادها إلى المباني المجاورة، فيما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وثقت لحظة اندلاع الحريق، حيث ظهر تصاعد كثيف لألسنة اللهب والدخان من داخل المدرسة.
في ليلة 27 رمضان.. جريمة مروعة تهزّ مصر - موقع 24هزّت جريمة مأساوية محافظة البحيرة شمالي مصر، حيث أقدم زوج على قتل زوجته خنقاً، وإلقاء جثتها في بئر للصرف الزراعي، وذلك في الساعات الأولى من فجر ليلة السابع والعشرين من رمضان، ليتحول الشهر الفضيل إلى مأساة مؤلمة لدى عائلة الضحية.
وذكرت التحريات الأوّلية أن بعض الأطفال والمراهقين أطلقوا صواريخ وألعاباً نارية بالقرب من المدرسة بالتزامن مع صلاة العيد، مما أدى إلى اشتعال النيران بشكل مفاجئ. وتسببت الرياح في انتشار الحريق بسرعة، ما دفع قوات الحماية المدنية إلى فرض كردون أمني حول المكان للحيلولة دون امتداد النيران إلى المباني السكنية المجاورة.
ولم يسفر الحادث عن أي إصابات بشرية، فيما يجري حصر الخسائر المادية الناجمة عن الحريق.
وفي الوقت نفسه، تواصل الأجهزة الأمنية جهودها للكشف عن ملابسات الحريق، والاستماع إلى أقوال الشهود، فيما يجري تقدير الخسائر المادية التي لحقت بالمدرسة، تمهيداً لاتخاذ الإجراءات اللازمة.