اليوم.. العرض الخاص لفيلم "بنسيون دلال"
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
يستعد صناع فيلم “بنسيون دلال”، اليوم للاحتفال بالعرض الخاص للعمل، في إحدى السينمات، وذلك قبل طرحه بدور العرض السينمائية غدًا الخميس 10 أكتوبر، لينضم إلى قائمة الأفلام المنافسة في جميع دور العرض.
قصة فيلم بنسيون دلال
فيلم "بنسيون دلال" هو كوميديا اجتماعية ساخرة تدور أحداثه حول أب (بيومي فؤاد) يقرر خداع أبنائه الخمسة ببيع البنسيون العائلي الذي يشاركونه في ملكيته بأوراق مزورة مدعيًا أنه سيسافر للقاء المستثمرين، تتوالى الأحداث الكوميدية والمفارقات عندما يحاول كل ابن تحقيق أهدافه الشخصية في البنسيون، مما يؤدي إلى مواقف طريفة ومشكلات لا حصر لها.
أثناء غيابه يحاول أحد أبنائه "مجاهد" الذي يدير البنسيون أن يقيم حفلة غنائية في البنسيون لتحقيق مكسب يثير إعجاب الأب.
في نفس الوقت يحاول الإبن "عادل" المطرب أن يدعو منتجًا مهمًا لسماعه وهو يغني، أما الإبنة "عايدة" الناشطة النسوية فتقوم بدعوة عدد من أصدقائها ومتابعيها لتصوير فيلم عن التحرش، كذلك يستضيف الإبن "عصام" المتشدد دينيًا أمير جماعته ومعه شخص غامض في البنسيون، كل ذلك يحدث بينما يحاول الإبن "باستاردو" سرقة البنك المجاور للبنسيون من خلال نفق قام بحفره في بدروم البنسيون. لكن تتشابك الخطوط وتتعقد بسبب مفاجأة غير متوقعة للجميع.
يجسد الفنان وليد فواز خلال الأحداث شخصية ضابط يدعي مجدي ويحقق في جريمة غريبة تحدث داخل البنسيون.
أبطال فيلم بنسيون دلال
فيلم بنسيون دلال من تأليف شادي الرملي وحسين نيازي وإخراج شادى الرملي ومن بطولة بيومي فؤاد، عمر مصطفى متولي، محمود حافظ، وليد فواز، محمد رضوان، طاهر أبو ليلة، إبرام سمير، خالد سرحان، أمجد الحجار، جيهان خيري، ألحان المهدي، إسراء رخا، ميشيل ميلاد، يوسف إسماعيل، أمجد عابد، أسامة عبد الله، سلمى المحجوبية، غادة طلعت وضيفة الشرف نسرين أمين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان وليد فواز العرض السينمائي بنسيون دلال خالد سرحان دور العرض السينمائية غادة طلعت فيلم بنسيون دلال محمد رضوان محمود حافظ بنسیون دلال
إقرأ أيضاً:
معاريف: الجيش بغزة كمن يحاول إفراغ البحر من الماء بملعقة
ركزت صحف ومواقع عالمية على المأزق الذي يواجه الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة وعجزه عن تفكيك قدرات المقاومة، وعلى استمرار معاناة النازحين خاصة في ظل توقف إسرائيل عن الحديث عن المناطق الآمنة.
فقد كتبت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن القتال المتواصل في غزة يظل تحديا معقدا بالنسبة إلى الجيش الإسرائيلي، ويظهر أن تفكيك قدرات حركة المقاومة الإسلامية (حماس) يظل هدفا غير واقعي، "فشبكة الأنفاق وحدها متشعبة بطريقة يصعب حصرها ومنع حماس من الاستفادة منها".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هذه هي التنازلات الكبرى التي يطلبها ترامب وبوتين من أوكرانياlist 2 of 2المحكمة العليا في إسرائيل أبقت بعضا من إفادة رئيس الشاباك طي الكتمانend of listوتضيف الصحيفة أن الأشهر الماضية أظهرت قدرة لدى حماس على تجميع صفوفها، وتبيّن أن عملية الجيش أشبه بمحاولة إفراغ البحر من الماء بملعقة.
وأشار تقرير في "غارديان" البريطانية إلى أن إسرائيل توقفت بهدوء عن الحديث عن مناطق آمنة في غزة، مما أثار قلق منظمات إغاثية من أن الوضع بات أكثر خطورة على حياة النازحين الباحثين عن أمان.
ونبّه التقرير إلى أن المناطق الإنسانية التي حددها الجيش في وقت سابق على خرائط نشرها عبر الإنترنت اختفت منذ انهيار وقف إطلاق النار، وعلى الرغم من أنها لم تكن آمنة فإنها كانت معلومة لدى سكان غزة وعمال الإغاثة، وفق الصحيفة.
وتحدثت صحيفة "لوموند" الفرنسية على السلطة الفلسطينية وقالت إنها في موقف لا تحسد عليه، "فبينما تتراجع مصداقيتها في ظل حرب مستمرة على غزة، تعيش حالة من الجمود والعجز مع عدم قدرتها على تقديم بديل لحكم حماس في غزة".
إعلانوتتعرض السلطة الفلسطينية -وفقا للصحيفة- لانتقادات متزايدة بسبب عمليات أمنية تنفذها إما بتعاون مباشر أو غير مباشر مع إسرائيل، وتمر بأزمة مالية خانقة تتزامن مع توتر متصاعد على جبهات مختلفة.
خطر على الأمن القوميأما صحيفة "جيروزالم بوست" الإسرائيلية فنشرت مقالا تحدث عن الصراعات الداخلية في إسرائيل، جاء فيه أن جميع من شغلوا مناصب مهمة في المؤسسات الأمنية الإسرائيلية يدركون أن اتهامات رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لا تحيد عن الواقع.
وأضاف أن الإسرائيليين "مطلعون على حقيقة أن نتنياهو يمثل خطرا على الأمن القومي لذا يتعين عليهم دعم رئيس الشاباك والدفع في الاتجاه الذي يدعو له أملا في أن تتخذ المحكمة الخطوة الصحيحة".
وقدّم رونين بار في وقت سابق إفادة للمحكمة العليا في إسرائيل يدين فيها نتنياهو الذي قرر إقالته في مارس/آذار الماضي، وكشف أنه طلب منه تفعيل أدوات لعرقلة الاحتجاجات ضده، كما طلب منه تقديم رأي أمني لمنع مثوله (نتنياهو) أمام المحكمة.
وفي موضوع آخر، سلط مقال في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية الضوء على الزيارة المرتقبة لوزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير للولايات المتحدة، واعتبرها تحولا جذريا عن سياسة الرئيس الأميركي السابق جوزيف بايدن.
وذكر المقال أن الرئيس دونالد ترامب سيفطن متأخرا لحقيقة أن وجود بن غفير في واشنطن يتناقض مع أهداف السياسة الأميركية في الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن بن غفير يعارض كثيرا من طموحات الإدارة الأميركية بالمنطقة وفي مقدمتها التوصل إلى صفقة أسرى.